الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 44 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 431 وأ القتل، كيف يعقل أ َّ رون ضد ّ كم ت بش َّ ن كم تقتلون؟ أو َّ ن تعتق دون أ ك م مَق ون وعل ى َّ ك م ق ادرون عل ى إثب ات أن َّ ن الإصرار أ كم أ َّ ن ب ريّء أ سون ّ ين، في حين تكد ّ م امي ي وم الد ȋ ل ا ْ قت ؛ آه! كم ً ع ة ّ مرو ً ماء أش اهد أحداثا َّ ة؟ من الس َّ جن أت ّ ن هذا الط َّ ذيكو َّ من رؤي ة ال بطن ال َّ لَ فل يقذف ه ليلق ى حتف ه، ب دون اس م ولا ن دم؛ ا ن ْ ل بط ْ ي ع د ْ ن ه لَ َّ ذيكو َّ ال يذكره؛ فلهؤلاء أقول: ت ه ْ ذي أعدد َّ لاح ال ّ الس َّ ذ س يفك، لكن ْ "يمكن ك شح ك تَبل َّ ؛ إن ْ بل بلإثُ ً تلك؛ الآن، لست بطفل حاملا ْ سي ق Ŭ ق د فس تلد ا ū ب يب ة؛ م ا ح َّ قته ا، إلا َّ وعم ً ت حف رة ْ ف ر ت؛ حق دك س يتد عل ى ْ ذي نص ب َّ ك ال ّ لتس قط في فخ رأسككما سيسقط على هامتك ت وحشك؛" 1 وأن تم، 2 أن تم المحسوبين أ كون ّ كم ملصون ل ومتمس َّ ن ش يء ع نكم؛ َّ رفك ل ْ بس ي بصم ود، أع أج ل، أن تم مَس وبو ومزده رون وبينم ا لس تمك ذلك؛ ٌ ي اء ْ ك م أح َّ ن أن ؛ ْ ت َّ ل ْ ف أنتم أموات وأجسامكم قد ان عهدت ْ توب وا! لقد إل يكم َّ الش َّ بنف وس لا تَص ى، لك ن يطان فاوض كم ته؛ ن َّ ليس تبدلَا بذهب ه وفض َّ ع م، بلت أكي د! أع رف كي ف تعيش ون الآن؛ تعيش ون مث ل بن ات آوى 3 في أوج رة ة، َّ مفي 4 ً ا عريض ة ً تي سأش ق فوقه ا طريق َّ وج رة ال ȋ تل ك ا ؛ ً مفتوحة 5 عل يكم وأكشف عريكم وعن دما ً سأجيء بغت ة ح لكم ْ أس ْ يأتي "الي وم"، ل ن ْ أن ي اة؛ ū كل وا من شجرة ا ْ ت ا ل، في ح ين أ ْ القت َّ رون ض د ّ ع وا بنتب اه: أن تم ت بش ْ س ك م َّ ن 1 مزمور .16 – 12 :7 2 ل. َ الم ِ قناع ِ ب َ اب َّ الكذ َّ ِ بي َّ يسوع الن َ ه َ د َ هنا ن 3 َّ الش ńِ هم إ َ فس ْ ن َ بعوا أ َ صي ِ ا مُل ً ذينكانوا قديم َّ ال عون َ تب َ ، وي ِ يطان حش. َ الو 4 ة. َّ ل الماسوني ِ المحاف َ 5 أ ِ ي: سيدم ل. ِ ر الله هذه المحاف ريعة في ح ين أ َّ تل ون روح ي؛ تتف اخرون بلش ْ ت ق ك م َّ ن ȋ ، تعصونْا َّ ؛ كلا ّ في Ŭ ا ّ من َّ تفهموا سر ْ كم لَ َّ ن كم لَ َّ ، إن ؛ َّ تَلي َّ هموا بعد طعامي العجائبي، ولا سر ْ ت ف ْ لقد وعدتكم ب ْ ن ȋ فظكم أحياء في نْاي ة ا ْ أح ّ زمن ة بن تي؛ ق َّ خاص ّ ماوي َّ الس تي في برغ َّ ت لكنيس تي ال ْ ل امس: 6 ذين يبدون غالبين سأ َّ "ال بيضاء ً وحصاة َّ في Ŭ ا َّ عطيهم الن - ا ً منقوش ً حص اة َّ جدي د، لا يعرف ه إلا ٌ فيه ا اس م ذي َّ ال ين اله"؛ َّ ال د َّ م لك م الي وم ه ذا ال ن ّ أق د خر ل زمنكم ا ً ، طعام رواحكم الائ ȋ ا م ن روحي ً س اويّ، طعام ع ة؛ إ أ ّ كب ني ْ س َّ غمر صحراءكم الد ȋ روحي بلئ ه ة، َّ اخلي م ل ّ وأقد ك ّ م من َّ ، مُ َّ ماوي َّ الس ، ً انا ȋ ه طع ام الفق َّ ن راء . .. لك ْ كم لَ َّ ن ه ْ ت ف موا ... فض ون ْ ل ذلك ت ر تكل وه وتَنع ون ْ أن الآخ رين ْ أن صا ū ت عل ى "ا ْ كت ب ْ ق د ّ يأكل وا من ه؛ إني ة ال بيضاء" ي ْ اس رف ه ْ ذي سوف لا ي ع َّ الديد، ال َّ إلا الفق راء؛ ع َّ تد ون ب كم َّ ن متواضعون وف ق راء - في حين لستم م توا ضعين ولا ف ق راء - ع على عرش َّ فروحكم يتب َّ ثروات الش ي طان؛ - أنا ȋ ملك ملوك ا ض الطلق وق ْ ر ْ د َّ ت إليكم ألا ْ طلب ترتكبوا أفعال دنس ولا زنا ّ ؛ فالز يطان َّ ن في ه الش َّ تف ن ْ نا قد رجات َّ بيث ف قد معن اه في الد َّ الكهنوتي ين ّ ة وعند العلماني الآن إلى نْايت ه؛ أن تم َ ب ل ْ طيئ تكم ق د Ŭ ا واحتم ال ً مع 7 ذين التمس تم الس لطات َّ ال يطان َّ ة م ن الش َّ جديفي َّ الت تي وقداس تي وذبيح تي َّ ح وا أل وهي ْ بتموها رايّت لتم َّ ونص بكم إ ْ ه ل ذن َّ س ة، لك م أق ول: إن َّ القد ي ْ ف عل ى اس ّ ذا ج د بين الكافرين؛ د ْ ستم مق َّ ن ْ لقد ا ً أشخاص ً كمكهن ة ْ سي ب رس فاس دين به واء مزي ة، كله م سين، ولا َّ واء مدن َّ عل ى الس ي ّ افونن؛ ل ذا، ف إن اق تف الك افرون الي وم ال ز نا ووجدوا 6 رؤيّ .17 -3 : 2 7 ȋ ا ً د َّ يشير يسوع مد حش. َ بدون الو ْ ع َ يـ َ ذين َّ ال ِ ولئك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=