الحياة الحقيقيّة في الله

430 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 44 ون بع اطف س وداء َّ ذين ي ت زي َّ قب ل ال ْ لَ م بكث رة م ن فس هم؛ ْ أن 1 ف إت ْ وح ّ لاف ج ذور القداس ة وال ب ل ع دم احتام القانون إلى أوجه، هذا هو هدف هم؛ أ يها اليل ... ل دى مُيئ ي، أينبغ ي ْ أن ، لا ولا ٌّ بر ٌ يب ق إنس ان ْ أق ول: لَ يلتمسن؟ ٌ هم، لا واحد ْ ي ف ٌ واحد - نكم ت م ْ طلب ْ د لق ْ أن " و كروا ي ْ ذ ت َّ م الس بت س وه"، بينم ا أ ّ لتقد ن تم عك َّ س تموه بل د نس و س ت َّ ن موه ب ْ ات يش َّ لذ مأ ز منها وبلمارسات ا تي َّ ل با تلح قون الع ار سادكم وبع ْ بج كم ت َّ إن ْ قولكم، إذ َّ لي ت م عن قيقة الإ ū ا ة َّ لَي ȋ دمون الخلو ْ ب ة، وتعب دون وت ْ جلكذ ق ات ب م ً دلا ن ْ أن دموني؛ ل ْ ت أظه رتُ س دوم وعم ورة ْ ق د تقر ا ب لا ً يب عي ب ّ وط اهرتين بلن سبة إلى عه ارت كم؛ ا أ َّ ق ū ق ول لكم إ ه، في َّ ن ذلك الي وم، سي كون مصي سدوم وعمورة أ َّ م خف و ً طأة ن مصي َّ كم الآن؛ معظمكم لا يفظ يوم الس بت، لا، أن تم لا تَفظونه، لا تَف ظون شريعتي ... س آلام ْ قلبك ولا ت ن ّ أبك بكل ْ ت قول الكتب: "أكرم ك؛ ّ أم ا أ ْ ذكر ْ ك منهما ولد َّ ن ت؛ فبماذا تكافئهما على م ا صنعا إليك؟" 2 ف عل يكم ْ أن بع وا ه ذه الو ْ ت ت ة: "أ َّ صي ْ ك رم ك؛ َّ أبك وأم ْ " لم اذا العدي د م ن بي نكم ي تفاج أ ب َّ ال َّ ن ذين ة َّ يتبع ون ه ذه الوص ي قليل ون ج دا؟ فأ وغ ي ٌ يرة ّ ش ر ٌ فك ار ȋ هؤلاء ا ْ معقولة دف عت ولاد ْ أن يت يهوا في عبادة ا نتاجات عق ولَم من ذ الطفول ة ب روح اليوع ة؛ ً ة فارغ ة، مالئ ة َّ فكري ْ وال دونكث يون لَ يعط وا أ ولاده م ه ذا الينب وع، ينب وع ذي لا ينض َّ روح ي ال ب؛ كم ة ك ū ا ا ً ان ت تن اديهم نْ ار هذا اليل َّ ، لكن ً وليلا ريق، وكل ي وم كان َّ سه قطع الط ْ بن ف يمض ي، ك ان أ ولادك م يبتع دون أكث ر ف أكثر ع ن َّ الط ري ق 1 َّ دعة الماسوني ِ ب . ِ ة 2 سيراخ .30-27 :7 َّ ي إل ّ ال ؤد ؛ إن اعت ف ب أ ، ش اب ٌ حد ّ ا، أني ً خ ْ ش ي ْ ك ان أم ، يطي ع والدي ه ّ ب ū كس ص ورتي، وب دافع ا ْ إلَ ه، س ي ع ويكرمهم ا كم ا ل وك ان يطيع ن أنا ويك رمن أنا ؛ هك ذا، ȋ كل ا ْ س تنعكس ه ذه الفض يلة عل ى والدي ه؛ لكن ش ياء ْ الطابق ة للع الَ قد أفسدت هؤلاء ȋ ا طف ال ب دل ْ أن يأت وا ؛ ٌ مفقود َّ ب ū ا َّ ؛ إن َّ إل وال ون من ع َّ دونكثيون ي تشك صيان أبن ائ هم بين ما هم سه تَاهي؛ ْ يء ن ف َّ ا الش ً ملون تَام ْ ي ع لاذا ؟ أيس تطيعون حق ا الا يب ّ ل ديهم ب وفرة الط َّ ع اء بن ّ د ة، وال وا ْ ب َّ ل ص َّ ت سامح؟ ل و ك ً ان ل ديهم فع لا ك ل ه ذه الفض ائل، لك ْ ان ت ل دى أولادهم ا ً أيض اعة ولكان َّ فضيلة الط ّ وا يكر مونْ ما كليهما؛ أ ْ لكن عقول هذا اليل َّ قول لكم: إن فار ٌ غة و لذلك أ تت الظلم ات لتمله ا؛ َّ ن ȋ صورة ْ أن ْ يص بح اب ن هم ف ا ً يلسوف ȋ مُدي ا ْ أهم في نظرهم من بدي؛ لذلك، ل عدم قداستهم، يضنيهم الَ وى ف يذهبون ، منذ سوا ج ّ باب، ليدن َّ مطلع الش ا س Ŭ دهم ا ّ ص؛ لقد د ْ از رى دلَا بتقليدات ْ جيلكم وصايّي واست ب تَديف ة، َّ ي و لغاية هذا اليوم، يرج من فم الوحش ا ٌ نتاجات فك َّ ري مض ٌ ة ،ٌ ة َّ ر لتظلم عقول أولاد ٌ صة َّ مص كم ولتج ذبم، كضحايّ تو ا إلى ȋ فم ا ة َّ عقولَم الفتي ً سد، مقنعة أ ْ ن يعبد وا الو ȋ حش ا ل َّ و و ْ أن من صنع الإنسان، م ً يدموا آلَة ّ قدمين لَا ا لإكرام والا بين ل؛ ّ حتام التوج ا أ َّ ق ū ذين رف َّ قول لكم: للعصاة ال ضوا أ ْ ن َّ يت خذوا لوا عليها الف َّ ا لَم وفض ً وصايّي مرشد ساد، لَؤلاء، في ّ الن هاية، ار َّ ستكون الن ؛ آه طوبى لم طيعي الق ب، ف ْ ل م َّ إنْ سيبلغون الكمال؛ لذلك أقول لكم: لا تكونوا ع ً صاة ب َّ لمخافة الر - أنت تعلم ن َّ أن تك عن القتل، أ ْ نْي يها اليل ْ ! إن كن تم عون أ َّ تي وتد َّ عون أنفسكم خاص ْ تد منكنيستي ٌ كم جزء َّ ن

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=