الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 44 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 429 ّ ة الت َّ امباطوري ّ ن ين، ا ȋ لوحش ا سود 1 مع الو َّ حش الث اني، ȋ اب، أقاموا َّ الكذ ّ بي َّ العروف بلن ً ة َّ ا تَديفي ً نفسهم نصب ة عا َّ تل ّ على كل لية ص ْ غ ȋ شجرة كبية ا ّ وتَت كل ان، ي ّ طوا على العالَ ويطفئوا القليل من النور الت ب ق َّ لي تسل بعة، صنع الوحش أ َّ من رؤوسه الس ّ فيه؛ على كل ا ً صنام َّ اص Ŭ ل آلَته ا ّ تَث ȋ ة؛ هذه ا صنام ْ بت ّ نص ّ ، بسلطان الت ّ نين، على الشار ف؛ َّ عي َّ ثُ نوا، غ ْ ليش م ً لوا الشارف كهنة ن جاعتهم وه م دسي ْ يعملون اليوم في قلب مق م لا يعبدونن؛ َّ ؛ وإنْ رجون بقناع كبار الكهنة، ْ وي تظاهرون بذلك؛ ي 2 عابدين سه ْ وخادمين الوحش ن ف وصنيعه ر بصورة العالَ؛ ّ ، التصو ي َّ ا كما تصر ً وبلا حياة، تَام ً غريبة ً مون آلَة ّ كر ف آبؤهم، رون َّ قوى وي ت نك َّ مان؛ يسخرون من الت َّ في سالف الز ȋ ا َّ مون كل ّ م يذهبون ويعل َّ لوصايّي؛ يّ طفلتي، إنْ مم ْ أن يعبدوا صورة الإنسان الائت، 3 ْ من ً ا بلا قيمة، بدلا ً تقليد ȋ مُدي ا بدي ... آه! كم ه م 4 ! َّ علي ٌ ثقيل ٌ حل بلسلطان 5 ّ ذي أولاهم الت َّ ال ّ ن ين، يبلغون الذ روة في حقد َّ هم اللا رب ū هم ا ّ شفاء منه وفي روح انتقامهم، بشن ليسوا من جاعتهم ْ من ّ يسين وعلى كل ّ على القد فضون ْ وي ر ْ أن بد ْ ي ع وا تَثال 6 الوحش؛ لذا أ ق ذين يؤمنو َّ ول لك: طوبى لل بدونن؛ ْ ن ب وي ع ذين يؤمنون أ َّ ذين يتبعونن؛ طوبى لل َّ طوبى لل وعدي َّ ن 1 رؤيّ َ 1 :13 . الو حش َȋ ا ل ِ د يمث َ سو حش َ ة. الو َّ الماسوني َّ الث ل ِ اني يمث َ ة َّ ماسوني الإكليروس. 2 ا نظر رسالة 30 اني، َّ كانون الث .1989 3 ال. َّ ج َ د ٌ مسيح 4 الله Ņِ َ ف َ ش َ دك َ ق هم. َ سْاء َ أ 5 ال َ داديس َ ق ال َّ سوداء. 6 د ٌ سيح َ م َّ جال. مام، فعلى جباه هؤلاء، سيوسم ت ن هد َّ على وشك الت ؛ ّ حبي ا أراد ْ أقول لكم: من َّ ق ū ْ أن يدمن، فل بعن؛ ْ ي ت 7 من ْ آه، أيها العصر، لا تف ْ أن َّ ترجع إل ؛ ا َّ إل ْ رجع بعد، ٌ طالما هناك وقت َّ ن ȋ فكيف ٌ يومي قريب ستواجهه؟ أخرى ٌ لك آلَة ْ قيل: "لا يكن ْ لقد تَاهي" ؛ لا ت بعوا ْ ت أ ً آلَ ة خ رى، آلَ ة حول ك ْ الش عوب م ن َّ ؛ لكن َّ الن ْ اس ق د ة أ َّ خالفوا وصي ȋ ب ا ولى، ً بإعلانْم جهر ّ ا حر َّ ي تهم بوسائل جيع الوحوش ْ وتش ذين على َّ السود، ال رؤوس هم سيثقل دم كثيين؛ " ب ْ لا تلفظ ً ي بطلا ْ س " هي الو ة َّ صي ا َّ لت الي ة؛ ا ٌ لآن، أمم ي الق د ْ تُ اجم اس ٌ مت غطرس ة وس، وش عو لا ٌ ب أع ن لَ ا ا؛ ً ش يئ ٌ أف واههم مليئ ة بك لام تَ ديف ول ه َّ كن ا مس ت ٌ ة َّ عد لإط راء آخ م ً رين عن دما ي رون في ه منفع ة ا بش ؛ ً عة إ م َّ نْ ي الق دوس عن دما يأخ ذون في ال ْ عن ون اس ْ ي ل ش اجرات؛ َّ تي وعل ى قداس تي؛ وال َّ فون عل ى أل وهي ّ ويَ د ذين ي دم ون هم ي دورون في ف َّ الي وم فيكنيس تي، لك ن ل ك س لطان الوحش، متفاخرين بعرفتهم لشريعتي، فس ْ أن ْ هم ذين هم َّ ال ي ب ْ يلفظون بس ؛ ً طلا َّ ذين يقفل ون ملك وت الس َّ فه م ال ماء في وج َّ ه الن اس، ف لا ه ذين يري دون ال د َّ م ي دخلون ولا ال خول ي دعونْ م رقة، بي َّ الس َّ رون" ض د ّ ي دخلون؛ "ي بش نم ا ي رقون ْ م س ّ ن النفوس؛ نا ّ يمنعون "ال ز "، بينما ه م بن س ْ ف هم ير ّ تكبون ال ز نا با أ ȋ م يتبعون الوحش ا َّ نْ سود وي لصو ن له؛ عون ازدراء َّ يد ȋ ا صنام، بينما ينهبون مقدسي؛ لذل ك ي القدوس ويستعمله ْ ف على اس ّ فإذا كان هذا اليل يَد ً بطلا ، فذلك بسبب ة َّ الإبحي ذيل ة، العطاة َّ ، الشبعة بلر 7 ْ ن َ أ ِ عني َ ي َ المسيح َ ع َ تب َ ن ْ ن َ أ معه. َ ب َ ل ْ نص

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=