الحياة الحقيقيّة في الله

428 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 44 ا ّ ب ū َّ صوا كل َّ بعوا شريعتي وتفح َّ لوكانوا ات يوم سلوكه م، لكانوا اكتشفوا أ َّ نْم لا ي يون بسب و صايّي؛ و ْ إن ق الوا ل: بع وصايّك؟ كيف علي ْ "باذا لا ن ت نا إ ا ً ذ أ ْ ن ْ ن ت بع وصايّك؟ هل نستطيع ْ أن ن ع ّ ل م وصايّك ْ إن كنت تقول َّ إننا لا ب َّ بعها؟"؛ ومع ذلك، أنتم لا ت ت َّ ن ت عونْا َّ ȋ ن ا َّ ب ū س ْ لي فيكم: تاج وص ّ ب ū ايّي هو ا ْ ؛ أن تَبوا يعن ْ أن ت عيشوا بسب وصايّي؛ لا تكونوا مثل َّ قاين ال ذي لَ يك فيه ْ ن سده الر ū ، ذي َّ ل وال ٌّ حب وحي ف قط ، قطع عنق أخيه... ( الله: َ د ْ ص َ ت ق ْ هم َ عندما ف ْ ن َ أ َ و َ ر ِ س َ يـف صايّه ا شر، َ لع شيت َ خ ْ ن َ أ قو َ لا أ كل شيء.) ِ دوين َ ى على ت يّ ِ آه الله ْ ن َ ، ل ْ ن َ ا أ ً د َ ب َ أ َ طيع َ ست َ أ َ أ ْ ع َ ل َ م ذلك َ وحدي! قال لك ْ من إ ك ستقومين وحدك بذ َّ ن ا ال عم ل؟ ست ت ْ ك بين كلمة أقولَا لك؛ لا تستعجلي، َّ كل أستط يع أ ن أملي عليك على مراحل، ْ إن ت؛ ْ شئ ، ِ ربي ِ ا ْ ل َ عم تي! َ ر ِ د ْ ق َ م ِ سب ِ بِ تي تستطيع َّ ك تنسين قدرتي ال َّ إن ْ أن ْ تَل مقدر تك؛ تعال... شاركي في عملي لتبي الن فوس ؛ أ هم ْ ت ف ين عطشي؟ أنا عطشان إلى ا لنفوس ، عطشان إلى ق داستكم، عطشان تكم؛ ū إلى مصا أنا عطشان ، يّ أ ولادي ا ȋ عزاء، إلى ما هو "أ ّ كل نا" وما هو انعكاسي؛ أنا عط شان إلى ْ أن أ عيد لكم أ لوهتكم؛ أنا عطشان إلى مباد لة ا ّ ب ؛ ū أنا عطشان إلى ْ أن ّ أجد ȋ د منبعكم ا ل ْ ص ّ ي وعهد كم ب ي ْ س ȋ القدوس، منب عكم ا َّ صلي ذي يت َّ ال َّ فجر م ّ حبي ْ ن امي؛ َّ الس أنا عط ش ان أضحيتم ْ إلى العب ادة، لكن انظ روا م ا ق د فعلتم! آه أ ْ وما قد يها العصر! لقد ت عن عب ادتي، ْ انقطع ت آلَتك الكاذب ة ْ ا عن ذلك، أكث ر ً وعوض ك لا تطيع َّ ؛ إن وص ايّي؛ لا، أ ن ت لا تَف ظ ش ريعتي؛ يّ عص ر الب ؤس، م ا َّ ت! قل ْ م اذا أض حي عوني ْ ت د ْ ت ع د ْ تلتمس ن لتعب دني؛ لَ ، ّ ب ū بدافع ا من بتقد خدماتك ل ّ ولا تكر ؛ دعوتك طيل ة أ ْ لق د َّ يّ ȋ م حياتك ّ ذك رك م ن هو أب وك َّ الس ماوي وإلى من ينبغي ْ أن تلتفت، لك قل ْ ن ْ بك لَ ر ّ يق ر عقل َّ باعي، ولا حتّ ّ ات لذلك، ٌّ ك مستعد َّȋ ن َّ ك فضلت ْ أن َّ ل سر ْ طع حب ْ ت ق ت ذي يَمع بين َّ ك ال ن ا ويَ علن ا ا، لكي ً واحد ْ عو ن ف ْ ة وتد َّ اص Ŭ تقيم شريعتك ا سك: ملح ا؛ ً د َّ عصف بك الز ْ وقد و ْ ه ، تريد ْ أن ْ تعتب ن ف ً سك مساويّ ل؛ ف تق ول الآن: " أنا نظي الله وأجلس عل ى عرشه، َّ ن ȋ على الع الَ؛" ً كبية ً ا وسلطة ً عظيم ً غن ْ جعت ْ حكمتي قد ّ مهارتك في الت ً ا عديدة ً أم ْ جعلت َّ جارة هكذا كانت حتّ ت حق ا مشورة ْ تبع ْ ب ع مث لك؛ ن ع م، لق د ْ ت ت ة القديم ة َّ ي ū ا تي ح َّ ال بك ر ج ْ ل ت ȋ يك ا َّ د ل َّ و َّ ين عل ى أك ل الث م رة مة، م َّ الحر لَما أ ً دة ّ ؤك ما سيصيانكآلَة؛ َّ نْ 1 لقد ت ْ اعت قد وقتئ ذ أ ت ْ بح ْ في الواق ع أص ْ ك س تنفتحان ولك ن ْ عين ي َّ ن الي وم، تَاهد َّ ت حتّ ْ أعمى البصية، وم ا زل لتقطع ه ذا ا أ ً ياة والقداسة، معتقد ū ذي يمنحك ا َّ بل ال ū ا ك ستجد َّ ن َّ ي ّ حر ما تَده هو الوت؛ ْ تك، لكن آه يّ عصر البؤس! أ كمة ū دم النون بدل ا ْ نت ت ؛ أ ّ دم الت ْ نت ت ين بدل ّ ن ْ أن ك لا تطيع َّ تدم قدوسك؛ إن وصايّي، لا ها؛ َّ تي أعطيتك إيّ َّ ك لا تَفظ شريعتي ال َّ ، إن أ عصرك، يّ َّ نت تَتحنن بلا انقطاع؛ إن ٌ طفلتي، مذنب ȋ بتجاديف جسيمة م لا يبالون َّ فظ شريعتي؛ إنْ ْ ه لا ي َّ ن تي يستطيعون َّ بوصايّي ال ْ أن ياة ū يَدوا فيها ا ْ إن فأ ٌ ة َّ حفظوها؛ أم وصايّي ْ من ّ رفوا عن كل ْ قد ان ٌ ة َّ م َّ جديف إلى الت َّ العشر، مضيفين الت مرد؛ بلا فاق مع ّ ت 1 تكوين .5 :3

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=