الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 44 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 427 َّ قو ń حتاج إ َ أ الَائلة. َ ك ِ ت ا عين: ْ ي س ّ صل ، لا تنامي؛ َ أ ْ ن َ طيع أ َ ست َ أ َ أ َّ في الت َ ليك ِ إ َ ظر ْ ن َ أم ؟ ِ ل ي ّ صل ! ( يت.) َّ صل ّ صل رى؛ ْ ة أخ َّ ي ل مر روحي َ بي ْ ق ِ طاب . آمي. َ ك ِ روح َ و ( لاتي، َ ص َ ا بداية ً طاني يسوع سريع ْ ع َ أ لا َّ الص ِ ة َّ ال Ŗ ر َ أ َ اد. أ ظن َّ ن َ أ ). َّ لاها علي ْ م َ ه أ لتي، يّ ْ يّ طف بوبتي، فما لا أفعل ْ مَ ْ ȋ جلك... ْ لقد أتك، فأدر َّ نش كي الآن إلى م تمين ْ ن ت ن ؛ كو ني سعي ! ً دة َ إني أ . ٍ عيدة َ كثر من س ا أظه ً إذ ري ذلك ! سأفتح ف مين؛ َّ اك فت تكل 1 س ْ ام ِ عال َّ نا الث َ ل ْ ، ك َ ب ف ِ ل ْ تـت Ŗَّ ال َ ك َ كروم الـ الآن. َ رة ِ مزه ا جدا الآن؛ سأكشف مابئهم ً زل قريب ْ مُيد سي ن ٌ عرش 2 ا َّ ساب يأتي عم ū ونسلهم سي تلاشى ويباد؛ وقت تدية ا قريب، ا ن ْ تظري ف قط فتي ْ ن مي ْ ... بعز ْ أن ȋ عش ا ْ أن رض بطع ام تي بص َّ وأغمر بقي ّ غن اتي؛ أحبك حبا أ ū ا بديّ و أنا تي لك؛ َّ في مود ٌ ثابت ا ل ْ ح ْ أنت س َّ ال رأ ْ ذي ت ق ني، ْ أن بك؛ ّ أؤد وإذ مك ّ اك وأعل َّ ، وأت ب ن َّ ديبي أعيدك إل ْ ت ت ْ ا قبل د ّ شريعتي؛ فكولد تشد دك أنا؛ ّ ه أمه، سأشد "ا ي ّ ؛ فاس ولا، س ر َّ ب ū ب" يبتغ ي ا ū ن بص لاتك ال َّ ت تنظرين إل ْ "نؤمن"، وأن ؛ َ ن . ِ بي َ عم، ر 1 َ أ ْ ج َ ف م ِ ل َ هذه الك ِ ني ِ م ْ ت َ ت َ ل َ فـ ً ة ات: 2 ي. ِ ي ِ عالب: الـماسون َّ د الث ِ قص َ ي أنا أصغي؛ ( ت.) ْ ي َّ ل َ ص ا؟ ً ا! تعال؛ نن، مع ً حسن َ ن ا. ً ن، مع َ ، نَ ِ بي َ عم، ر ، 4 آب 1990 (نبوءة) يّ َّ زهرتي، الس لام معك؛ ا ْ م ن َّ ار والعدال ة لا ب د َّ لن ْ أن ت زلا ْ ن ً قريب ا - ا لكنيس ة يا؛ ْ ستح ار؛ َّ تعل بلن ْ ض ستش ْ ر ȋ ا  من 5 إلى ، 29 آب 1990 (رودس) ص َ (الو ـر َ ش َ ايـا الع ) ب؟ َ يّ ر أنا هو؛ ا ؛ ّ ري في حبي ّ ، فك َّ كئي علي َّ ت ْ لقد لي َّ ب الص ْ ا على در ً ت وحيد ْ سر ب؛ م ن أبنا ء قومي ْ معي؛ لقد ٌ ولا واحد ْ يكن ْ لَ أبغض وني بلا سبب ؛ ق بضوا ؛ ّ ة وبدون حق َّ بلقو َّ علي ا ȋ لَ والإ لال ْ ذ كانا ثِن ا تص ْ ن اري؛ ت ْ آثامكم وسح َّ ت علي ْ أخذ ْ لقد ل ي ْ ل دين ن سهما ْ ف َّ الل تين خلقت هما ب تلطماني وت ْ ن ش ه ّ و اني، ل بذه ْ كن الراح، شفيتم ... لذلك، ب ركوا م ط ْ ض هديكم، لا ȋ تدينوهم، بركوهم وصلوا جلهم؛ اليوم، والدموع في أ َّ عين ذين َّ قول لكم هذا: كثيون ال ي َّ تصر فون كأعد اء ل رون ّ ذين ي بش َّ ال ّ كل ْ ولصليبي؛ من بإ ْ نيلي، قلي لون جدا، ȋ ملون معي و ْ في الواقع، ي ع جل ملكوتي؛ ش ريعتي كلها َّ تلخ ص بو ة واحدة: َّ صي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=