الحياة الحقيقيّة في الله

426 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 44 ( ِ وم َ ا، في الي ً ق ِ لاح ه.) ِ ذات ( َ دا وكأ َ ما، ب ٍ ت على شيء ْ ق َّ ل َ ع ج َ ب َ ه تـ َّ ن ً حا.) َّ يّ ابنتي، اعتبي عملي فيك، لا تد عي ال رفة ْ ع ؛ ا لإنسان لا ي طه ْ ب ما لَ أع ū رف ما هو ا ْ ع أنا ل َّ ه، حتّ كيم لا ū ا يستطيع ْ أن يكتشفه و إن تطاع ْ اس ْ أن َّ يد عي ا لعرفة؛ أصد ا م ً ر ْ ر أم ن فوق فتنزل كلمتي كال ْ بق ع ȋ لى ا رض، ّ سل كلمتي فتعطي الد ْ أر رارة ū ء وا ْ وتذيب ف ا لليد عن القلو ب َّ المجل دة؛ ا فعي روح ْ ر ت ْ ك وال مسي ر ْ وح تَ ييزي، فعلى طائ ْ م من أخ ْ غ ّ الر ك، سأقف إلى جانبك تي ȋ ح لك ْ أن تعل سالة بكاملها لك ّ ن هذه الر ّ ل من سيسمعها؛  آب، 1990 (دير القديس نيكيطا Nectario ) ربي، َ ال َ يّ روح القدوس، ِ ق . ً ة َ ف ْ ت هنا صد ْ س َ ل ِ ني َ م أ َ ل ْ ع َ أ القد ِ ق َ ال َ يا روح َ ف وس، َ أ د ِ ش ْ ني ويـر َ د َ ش ْ ر َ ذي أ َّ ال َ نت ني، ب َ ماذا ي ْ ن َ أ َ أ َّ الر ِ ي َ ات ِ لَ َ قول ي َ اهبت ب َ هنا، وماذا ي ِ عيشان َ تي ت َّ الل ْ ن َ أ ْ ف َ أ َ عل َ لَما؟ ً لا َّ و َ ني أ ْ م ِ ل َ ، ك َ ت ْ ح ََ سْ ْ إن الكتاب. َ ن ِ م َ عرف أ َ أ َّ ن ني. َ ذل ْ َ تَ ْ لن َ ك ( َ حت الكتاب َ فت َّ المقد ، فوق ٍ ديد َ س، بدون تَ ْ عت عين َ اي على روم ية ).2 - 1 :16 أ َّ تنا، شْ ْ وصيك بخ اسة كنيستي؛ ف ت ق َّ ب لوها ه ي ورفيقت ها، اد معي، ّ بلاتَ ً قبولا يسين ّ ا بلقد ً جدير ، وأ سعفوها في ك ّ ل ما تَت اج إليه : (هي ورفيق ْ أسعفت ْ فقد ته ا، ب صلواتُما، وتسابيحهما ل، وبتكفياتُما، وإماتاتُ ما وتضحي اتُما) ا جدا من الن ً ا كبي ً عدد فوس؛ ( ا ń ا إ ً ، ناظر ٍ ه حينئذ َ سوع رأس َ ي َ ل َّ و َ ح لبع ، ِ يد ْ ا نف ً مُاطب ه، َ س َّ الر َ كان َ م َ وكان َ ما ل َ ك ي، قال:) َ اهبت لق ا بلا ن ً ت غالب ْ تغل ْ تعبت واش ْ د وم؛ ج ْ ع ت وعطشت ا، لانع ً ا جعت كثي ً وغالب ū دام ا ؛ ت ّ ب َّ د ْ رت من البد لانع ū دام ا ، لذلك أ ّ ب َّ نت ال ذي تقرأني ، هل ستعتن ب؟ هل ع ْ : لا ت ز ْ ستعتن بِرافي؟ لا ت قل ن ْ ج ، لا أستط ْ يع أن أ ستجيب سؤا لك! ( ِ يتابع يسوع الر ٍ حينئذ َ كان Ŗَّ ال َ سالة َ ق ْ د ْ ابـ ه َ أ َ د َ ت ا.) ا ليوم، أقول لك، أنت ذي تقرأني َّ ال ، إ َّ ن ب ركا تي تعطى من يقضي حاجات هذا البيت؛ ّ لكل َّ ن َّ ȋ كل ما تفعل ه، َّ حتّ أ ȋ دن ا ْ شياء، فلي تفعله؛ كن مبار ً ا إذ ً ا، أ ك نت ذ َّ ال ي ا كل ً ستسمعن وتعمل مشيئة أب؛ إذ م ْ ن ي ضي ح ْ ق اجات هذا البيت فبسخاء سيكافئه أب في ا َّ لس ماء ؛ مع ذ لك، عون ع ّ ذين يشج َّ ال ّ من كل ْ ر َّ تَذ لى ا لاضطرابت والنازع َّ ات، تَن هم؛ ْ ب ا ش َّ كل ْ عمل يء بث بات، م لا َّ ع الس م ذي أعطيك؛ َّ ال ا ȋ ّ شيء بب َّ كل ْ مل ْ ع ū جل ا ؛ ّ ب فكل ما أطلب ْ ر َّ ، تذك ّ ب ū هو ا ا؛ ً ذلك دائم  ( ا:) ً لاحق ربي؟ أنا هو؛ فاسولا، هل أ ب ٌ نت سعيدة َّ ن ك معي بذه َّ الط ريقة؟ َ آه ن . َ ك ْ ح اسْ َّ يسب ْ ل َ عم، ربي، فـ ّ صلي أكثر ، هذه نصيحتي؛ أنا في انت ظار دائم لصلوات ك؛ أبركك بلا انقطاع؛ ( ا َ تح ْ ف َ سوع أن أ َ ي ِ ني ِ م َ ب َ ل َ ط ٍ ذ ِ ئ َ حين ِ لك َ تاب الـ َ مق لا ِ س، ب َّ د َ أ َ ، و ٍ ديد َ تَ يريني.) َ ما س َ كتب هروا وصلوا لئلا ت قعوا في ا ْ اس َّ لتجربة؛ ن ِ ( كان ذلك م ŕَّ م ).41 :26

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=