الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 44 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 425 لا أدينكم؛ ا دموا فأ ْ ن فر ْ غ تي َّ نين ال ّ ك الس ْ لكم عن تل ْ قضي ȋ وي، في هذه ا ْ س روحي؛ أن ْ تموها في طم َّ يّم ȋ ا خية، ْ أن أ ّ ر الش ْ قود هذا العص ة اللطف ولم َّ ير بعن ّ ر طيكم طعامي؛ سأ ْ ع ȋ ا ً كم جيع ْ ا علي ً حني ْ ، من ّ ب ū ا كون ج ْ ا مل ً دوم ً أ تيوا ْ للفقي والعوز؛ تعالوا، واس جيعكم على َّ عوا دق ْ ميذي، واس ْ ا تل َّ ري، كيوحن ْ صد َّ بي؛ فدق ْ ات ق ل ات ت صليبي؛ ْ دامي، تَ ْ أق َّ بي هذه ست قودكم حتّ ْ ق ل أنا نكم، وأبركك ْ ب، فيما ب ي َّ الر م ج ً يع ا، تار حة ْ ا ن ف ً ك م َّ روا كل َّ على جباهكم؛ تذك ّ حبي ا ق أ ْ د ْ طي ْ ع تكم اليوم ْ باعي؛ ف عي ّ كم بت َّ هروا ل حب ْ وأظ ناي ع كم ْ لي ؛ كونوا واح ا؛ ً د  ، 31 تَوز 1990 ربي، . َ ذلككلمتك ْ ت َ ن َ م َ ما ض َ نيك ْ ش ِ ع ْ ن َ أ ِ الخمول َ روح ْ ل ِ ز َ أ هذا ذي يضغط َّ ال َّ علي. ŕ م ń إ َّ علي َ أ َ ن أ َّ م َ تَ َ ل هذه الال ة؟ ا ا، ً ثابت ٍ حرارة َ روح َّ ِ في ْ طر ْ ق القدوس! َ ك ِ ني من روح ْ رم َ ولا تَ َّ غي إلا ْ فاسولا، لا أب ْ أن ً أكون لطيف ا م عك ْ ، أنْ ضك قدس؛ ليتك ȋ وأضعك في قلبي ا كنت ف قط م ّ ت ن ب ً هة لتع وام م َّ اليمي لكان روحك على الد ع روحي ؛ أنت ت تش أ َّ ين، إلا ّ ت تئن ْ ين، أن َّ ك َّ ن ْ ق لبي ȋ ا قدس يفيض حبا ْ على ن ف ً وشفقة م َّ ذيكل ّ سك! ن ف ا ق ْ د أعطيتك! رتي ْ ري حض َّ ت ذك ؛ ا ا! ً د ْ ذل جه ْ ب ا ت ْ ب م ا ّ ع دي ع نك ل ل يس أ فقط؛ أ َّ ، وعلي َّ نيك علي ْ ري عي ّ نا، وس ٌ نت مركب لكلم تي، ج رفي م ع أ ْ لا ت ن ْ لك ن َّ و َّ ل تي دعوت ك ْ ار! ف لق د َّ إيّ ً ت ب ك ج اعلا ْ واقتن تي؛ َّ ك خاص ل وكنت مضط َّ ر ً ة ْ أن َّ تَت ازي ه ذه الت َّ ي ارات، ف أنا ت ازي أعاص ي، ْ مع ك، أو تَ َّ تلع ك؛ ول وكن ت مض طر ْ ت ق ْ فه ذه ل ن ً ة ْ أن تس يي عل ى ر أفاع، ف ْ جح ت طريقك؛ سأرفعك ْ ل َّ سه ْ سعك؛ لقد ْ ت ل ْ لن م َّ كل َّ ر ة تصادفين ش َّ ا وعل ً وك ا؛ أ ً يق زك ْ عرف ضعفك وعج َّ تسامَي تَاهك؛ لذلك لا تتجر ٌ هل، فلذلك عظيم ْ الذ ئي أ ن تقول: "أ ا معك، يّطفلتي؛ ً ين روحك؟" فروحي دائم ا ع ي، لا تك و ْ س ب في ال َّ ني قليل ة الص َّ ص لاة ... لا ّ في، فهوكل ْ تقول: "الله يراعي ضع َّ ي الر ْ ح َّ ة"، ثُ ت عودين إلى طيئة؛ Ŭ ا ا ȋ تحي ب ْ ف حرى أذنيك و عي ْ اس بطيب ة خاطر خطبي وس أ ع َّ همي حتّ ْ طيك ن وري لت ف ȋ ا مث ال ك ū ا يم ة، ن أنا َّ ن ȋ خ ȋ معك صك ّ ل ... َ أ ْ ل ِ ه َ قلبي، يّ ر ، َ بي العزيز . ٍ تمرار ْ بس َ ك َ ح ِ ب َ س ȋ ني َّ إن َ تجارب ِ ب ٌ مُاطة . َ ك َ سيني حضور ْ تـن دك ْ أترين الآن؟ فالآن تستعيدين رش . .. وتبدئ ين ف ت ر ْ دكين في أ َّ ي سك؛ ْ ة حالة بئسة هي ن ف ْ لقد ، ٌ رق فيك نور ْ أش تهجي ْ فاب َّ ، أي َّ تها الن ْ فس! ا ȋ ! تهجي ْ ب َّ نه ل و لَ أ بقربك ْ قف ، لما استطعت ْ أن ة؛ َّ تقفي الب ت ا ً بتداء ً من الآن، كوني يقظة ولا تدعي ا ً أبد قلبك يغرق، تعال دائ ا إ ً م َّ ل لتلتم سي ȋ طتك ا ْ هذه سق ْ الساعدة؛ ليست خية، يّ فاسولا؛ فأنا ب َّ الر ْ ، سأنْ م َّ ضككل َّ ر ة تسقطين م َّ ، كل َّ رة بشفقة أعظم أ ّ وبب كب؛ ب ركين الآن وأ ّ حبين؛ َ ، ر َ أبركك ، ِ بي . ٍ ب َ أ َ نيك َ يت َّ ب َ ذي ر َّ ال َ نت َ أ ماي َ د َ ق ْ ت َ فإذا حاد ويم، َ الق َ ك ِ ريق َ ط ْ ن َ ع ٍ ديد َ ن ج ِ م ń إ ْ ع ِ ر ْ س َ أ تي. َ د ْ َ نَ اعت َّ مدي على قو تي الَائلة، ا تمدي على ْ ع ح ّ بي؛ تعال إ َّ ل اليوم أ كثر من م َّ ر ū ة، "فا ب" بقربك؛ أ بركك؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=