الحياة الحقيقيّة في الله

420 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 44 تك بِسدي؛ ك ْ ا ي ف ً ا مادع ً ب ْ شع ْ ن ت أ ت ْ مل ْ أن أجد َّ ب ū ا خ ْ ع سوى صر ْ ن لا أس َّ ، لكن ة ْ حقد صاد ْ رة عن د والمال ال ْ ن الج ْ خرابم؛ فأي َّ ت لذان ْ كن ت ه ْ طي ْ أع ما لَم في ن الرو ْ الاضي؟ أي ت ْ ذي كن َّ ح ال و ْ هب ته م إ ه؟ هؤلا َّ يّ ء ّ "القايني دلوا الظ ْ ت ب ْ ون" قد اس م ْ ل ة بلنور والنور ب لظ مة، ْ ل لق ، وشري ً بحوا كفرة ْ أص ْ د عتي، الآمرة وال ْ سة، يَ َّ قد هلونْا ا ويدوسونْا ب ً تَام دامهم؛ ْ ق هذا الع ر ْ ص يعار ض شريعتي، ّ بناقضة كل أ ْ ها؛ ألَ ْ "يّء" من ص ق ْ ل ً راحة كل م َّ إن بل ْ ي ق ْ ن وصايّي فظها ْ وي ، فه ذي يب َّ و ال ن؟ ركم، كثي ْ في عص عون َّ ون يد ري َّ مو الش ّ م "معل َّ أنْ عة"، هم َّ لكن ملونْا ولا الآراء ْ ت ع ْ تي يس َّ جج ال ū هموا لا ا ْ ي ف ْ لَ تي ي ؤ َّ ال دونْا؛ ّ ي هقون ْ آه، كم ي ر ثر ْ ن بث ر هقون ْ م ي ر َّ اتُم! إنْ ن ف ْ م لا ي َّ نْ ȋ رفتي ولا شري ْ ظون لا مع ت ْ عتي؛ ما جئ ȋ دي َّ نكم بذه الر ت ب ْ سائل، جئ ركم ّ حذ ȋ ّ ب ū دافع ا ت ْ خَولكم؛ جئ ْ وأوقظكم من ا ً أيض ع ّ شج ȋ ة، من َّ البقي َّ ين، ال ّ كهنة وعلماني بث أمي ْ تي تَبن وت ل كس ْ ل وت ع ً نة هرون ْ ن تظ ْ ذي َّ تم ال ْ صورتي؛ أن لكم، سأقي ْ ج ȋ ، كم َّ حب م طري ؛ وعل ً مباركة ً ا واسعة ً ق ا ً جار ْ رع أش ْ ها سأز ْ ى جانب ي ؛ ً مرة ْ مث 1 ٌ تطيع أحد ْ عم الكثيين ولا يس ْ ضكم ستط ْ وأر ْ أن ضكم ولا ْ لف ثِار أر ْ ي ت ْ أن علكم عواقر؛ ْ يَ عون ْ ستد جي ْ ما لي َّ عكم "أمناء" وستكونون كل ا ً يّء وزور ْ س كب مم الائ ȋ عم ا ْ ة؛ فثماركم ستط َّ لاني ْ وعق ْ ا قد غرقت ً عة، أم في الإ اد؛ ū مي ْ بعز ْ أن ، َّ ا ثياب ماضي ً بسكم جيع ْ أل 2 وأعيد بناء كنيستي عل ى أساساتُا القديمة؛ ن عروس ّ سأزي ي بِواهرها ولى ȋ ا حوني بلا ّ لون ل وتسب ّ واهكم ست هل ْ أف ْ ، ومن ق ْ ان طاع؛ 1 ِ كهنة العصر الجديد. 2 ȋ الكنيسة ا ń و . ائي، َّ يّ أحب أنا نور العالَ وأمشي أمامكم؛ ولا أزال أقول لك ر ْ ا أخ ً ل خراف َّ م هذا: إن حظيتكم، ْ من ْ ست ْ ى لي ها َّ سأقودها كل ا ً أيض دة َّ إلى كنيستي الجد يكون َّ ، حتّ ؛ ٌ وراع واحد ٌ واحد ٌ هناك قطيع هبوا إلى ْ اذ موهم ّ مم وعل ȋ ا يصلوا إلى ْ أن َّ الآب هذه الص لاة: أيه َّ ي الر ّ ا الآب الكل ة، ْ ح ا ا ياولون ً ذين عب ث َّ عل ال ْ ج ْ أن ي م ْ س عوا ولا يفهمون أ ا، ً بد معوا، ْ يس هذه الم َّ ر ة، صوتك ويفهموا أ َّ نك أنت قد يسين؛ ّ وس القد ا عيون ْ تح ْ ف ا ياولون ً ث ْ ذين عب َّ ال ْ أن ي روا، ركون أ ْ ولا يد ا، ً بد ليوا هذه ال م ة بعي َّ ر ونْم دك، ْ دس ومُ ْ ق ȋ هك ا ْ وج ْ ضع إ بهم ْ ب عك على ق ل ْ ص ي َّ حتّ ب هم ْ فتح ق ل ْ ن ف يفهم أ مانتك، ȋ ي ّ أصل ȋ هذه ا َّ سألككل مور أ يها الآب البار ، َّ ترتد ّ حتّ فى ْ وتش مم ȋ جيع ا بِراحات بيب ū نك ا ْ اب يسوع السيح؛ آمين؛ ا َّ كم، بذه الص َّ ا أن ً هموا إذ ْ ف لاة، ت لب ْ ط لاص Ŭ ون ا ل عالَ؛ ْ ل عوا؛ َّ وة، تلاميذي، تشج ْ عوا، أيها الإخ َّ تشج أنا معكم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=