الحياة الحقيقيّة في الله

42 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 9 ن َّ أن رك أ ّ أذك َّ ا عن بقي ً إطلاق ً ك لست متلفة َّ ن ة أ ولادي ويَب أ َّ لا عليم؛ َّ تفي هذا الت أريد أ ْ ن تَل إياءاتي هذا العالَ َّ ȋ ، ن هذه هي إرادتي؛ فاسولا، ا سحي ل أ ْ ن أ ف بككما َّ تصر يرضين؛ تعال الآن وع ين ّ ز ، ن عم، بح َّ ب تك ل؛ أنا يهوه َّ ، وعلي ت َّ تك َّ لين وإل تتين وت تأ َّ م َّ لين؛ إل أنا َّ تتوس لين في صلواتك؛ فلا تضطرب ن أنا َّ ن ْ ȋ من ت ْ ع بدين لا سواي ؛ 1 رغبتي هي ْ أن َّ يعود إل جيع أولادي؛ ابن ْ تي، لقد رف ع ّ تك من أجل هذه الر سالة ؛ فاسولا ، هل ت ريدين ميم كلمتي؟ ْ ت ت هل أ نت م ْ ستع َّ د ٌ ة لتتابع ي العمل لي؟ ْ من أج َ نعم، َ يّ ر َ ت أ ْ بي، ما دم َ علم أ َّ نك ه ِ هو َ ي . يّ صغيتي، أنا هو يهوه! لك سلامي ، يّ ص غيتي واكبي؛ لا تَ ي ّ ل ا ً أبد من الكتابة؛ و اسحي ل بستعم الك َّ حتّ نْاية رسالتي؛ يّ صغيتي ، من هو أ بوك؟ ( ني الس َ فاجأ ؤال.) َ هذا أ ؟ َ نت ( رسالة للعال.) أنا هو؛ أ نت زرعي، أ نت ل؛ َّ لقد تَو ل أ وتَ ّ ولادي عن َّ م قلوبم من ْ دت ȋ ا نان َّ ية؛ لقد ن ني؛ أريد ْ سو ْ أن أسألَم؛ لاذا ت ْ رفضونن، ْ ماذا فعل ت ح َّ تّ أ تكم؟ ْ زعج ت ل ْ ح َّ هل ل كم م َّ ر ً ة ب ن َّ ن منكم؟ ٌ مغتاظ ن ْ شو ْ لاذا ت م واجهتي؟ أ ح َّ ب ائي، لن أ لوم كم على خطايّكم؛ ف أنا أ غفر لكم الآن؛ لن أ غلق الباب في وجهك م؛ ا أ َّ ق ū قول لكم، أستطيع أن أ غفر ل كم مليون م ة َّ ر وأ قف أم ن ْ امكم مفتوح اليدي ، وأسألكم ْ أن َّ تعودوا إل ū لتشعروا ب ذي أ َّ ال ّ ب َّ ريد منحكم إيّ ه؛ دعوني أشع ل 1 َ يقصد أ وقات تشك سالة. ِ ن هذه الر ِ كي م قلبكم؛ تعال وا لت ت ع َّ فوا إل َّ ر ؛ تعال وا، أنتم ك َّ لكم ال ذين نن وتافونن ْ تتحاشو ؛ أنتم كلكم َّ ال ذين لا ت ْ عرفونن؛ اقتب وا م أكثر ّ ن هموا ْ فت ف ن َّ أن ٌ إله ٌ متلئ ū ب ّ ب، و ْ متل ٌ ئ ٌ فقة ومتلئ َّ بلش ب حة؛ َّ لر لا ترفضوني ل ْ ، ق ب َّ حتّ أ ْ ن تعرفوني؛ إ َّ ن ح ا ّ بي لفائض ً م لكم نعمة ّ يقد َّ فعا ً لة كي تعرفوا و ْ تَسنو ا الاخت يار بين ّ ر َّ ي والش Ŭ ا ْ ؛ أعطي تكم ح ر َّ ية الاختيار، ول َّ كن ْ ن أعطي تكم ا ً أيض ص ȋ فات جعل منكم أ ا م ً شخاص ت ف ّ وقين؛ لقد من ْ ح تكم مواهب؛ ا ت ْ س َّ عملوا الواهب ال تي منحتكم إ َّ يّها بلعقل والقلب ا ل ذين أ َّ ل ْ عطي تهما لك م، ا ه ْ ف موا وت ق َّ دموا، بقبولك م ل لت ت ع َّ ر َّ فوا إل بصورة أفضل؛ لقد أ ن ْ ر ت قلوبكم كي تقدروا أ ْ ن تَبوني؛ أنا هو، من أ عمة، ّ عطاكم هذه الن هل ستقبلونْا؟ ْ ( ر َّ تذك ت َ أ َ كيفكنت قبل ْ ن َ أ َّ تلق ى هذا ا َّ لتعليم.) َ لكن يّ ر َ ت َ يـ َ بي، ل َ س ف ِ ر ْ هم مع ِ بعض ِ ل َّ ن تك، َ ل ي ه ْ م ِ عل َ م أحد، ِ ت على وجه َ س ْ لي َ القيقة غلطتهم، أ ليس كذلك؟ إ ً ذا ك َ يف ن ِ ك ْ يم ْ ن َ أ ؟ َ روا بك ِ يفك َّ فاسولا، إن هذا ل صحيح! ابنتي َّ ، إن كنيستي باجة إلى إحياء ؛ أ ْ تيت ȋ و د ّ ط كنيستي؛ َّ وإلا سيحكم َّ على الكثيين بلض يا ع؛ فاسولا، سأ ȋ عود إلى الن ً عطي رسالة َّ فوس الكر سة ل؛ دعين ّ أتَم رغباتي عن أ ؛ ّ ذين ابتعدوا عن َّ ولادي ال أنا نبع ū ا ّ ب ومن ū بع يَري هذا ا َّ هذا الن ب َّ اللامتناهي َّ ال ذي يغم َّ ر كل ليقة؛ كل ما أ Ŭ ا طلبه منكم هو مباد لتي هذا ū ا ّ ب؛ كثيون من بينكم يعتقدون ٌ سريع ٌ ن إله َّ أن إلى الغض ب، ف يخافوني؛ َّ يافون الت قرب م ّ ن؛ البعض الآخ ر يعتقد ن َّ أن صعب النال، أ ستمتع ب جدي فقط، دون أ ْ ن أ بل بكم، وأ َّ ن أ ج َّ نظاري تت ّ ه فقط نو أتقيائي، مكو نين ز بين أ ّ بذلك صورة عن إله يمي ولاده؛ أ لا تعرفون أ َّ ن ه بقدر

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=