الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 43 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 419 تطيعوا ْ يس ْ أن َّ ربوا؛ وأنا، أما كث ْ يش مكتين َّ غفة والس ْ ر ȋ ت ا ْ ر عم الآلاف؟ ْ ط ȋ اس القليل و الإيم َّ أيه ا الن ك ن ْ ف يم ْ ان، كي ا ً كم إذ ْ أن لا م تي ْ روح نع َّ من ة؟ لم اذا تش كون الآن في أن ْ ز ȋ زوا ا ّ تَي القدوس 1 َّ هموا أن ْ كم بِلاء عظيم؟" ألَ ت ف ْ ض عل ي ْ قد أف ي روح ي تعد ْ ت: "أس ْ ركم؟ ق ل ْ م ركم الآن في ق ف ْ الق دوس ي غ تاني ْ قي بس ْ س ȋ ز ْ ، وأع م ْ أن أ وي زه راتي"، ْ ر 2 ض ْ "س أفي ي ال الآتي ة"؛ ْ فه للج ّ ل ن بوءة، وأخل ْ ليم مث ْ ع َّ الت 3 لا تافوا؛ فأنا صكم؛ ّ ربكم ومل ّ ال ن ّ تُ إلى س ر ْ تم ن ف ذ ْ ل وكن وس تك ّ ر غ ْ ر ȋ ث ي ا ف ة ْ مكتين، لكن َّ والس ا ً تم تَام ْ تم فهم الي ْ وم ف ي ض روح ي، عمتي العجائب ْ تم أط ْ تم فهم ْ ولكن ة َّ ذ ي ْ من م آب َّ أيّ ئكم؛ رتي، ْ يّ زه (هنا ق ة َ اع َّ الس ِ ت َ كان َ سوع، و َ ي ِ ني َ ع َ اط " ِ 4.23 م ن بعد الظ هر.) ّ صل ȋ ي الآن معي َّ جل روسيا؛ "يّ الله، ا ْ عل ْ ج ك، ْ ب ع ْ ها ت ت أي ْ ص ّ ، خل ّ ب َّ ها الر سها ْ ن ف وأ ها ْ قم كما أ ت لعازر، ْ قم ْ ل ّ ج ن تك ْ اب ك ْ بوبة جدا لدي ْ الح ȋ ها في قلبك ا ْ وضع قدس لكي تعكس صورتُا ألوهتك، 1 هذا المقطع يذكر ِ في ْ ، ويذكر نف َ يسوع الآب ه ك َ س ِ ا بن ويذكر الر َ وح َّ الث َ وعمل َ ا حضور ً ر ِ ه ْ القدس، مظ َȋ ا ِ الوث ِ زمان ِ في ِ قدس ر. ِ ف ْ نا الـمق 2 سيراخ .31 :24 3 سيراخ .33 :24 تسي َّ ها حتّ ْ أقم بِانبك، ا بك ْ ها بقر ْ رض ْ ع وح رها، ْ ها من أس ْ ر ّ ر ا ها ْ عل ْ با واج ْ تن ْ ق ها لك؛ َّ كل آمين؛" لاة؛ َّ قول ل هذه الص ( ه.) َ تها ل ْ قل َ فـ اكتبي، يّ فاسولتي، 4 عمة ْ أط َّ حتّ هذا اليوم؛ ر ْ أد لاص؛ Ŭ دي ب ْ ي وأمانتي لوع ّ هموا سو ْ كوا واف أيها اليل، ك ْ في عن ْ أخ ْ لن ا ً أبد رار، ْ س ȋ أيّ من ا ن َّ ن ȋ قري سم طري ْ ا سأر ً ب عوها ْ ، وسأد ً ، طاهرة ً توحة ْ ، مف ً ا واسعة ً ق ْ توح؛ ولن ْ بن مف ْ ت قر ْ " ت قودكم إلى ب ي ً ا قدوسة ً "طريق لبنات آوى! ٌ د أوجرة ْ يكون ب ع 5 ولا أ في ٌ ة َّ متخفي ٌ مال ْ ع َّ الل لام! أ َّ في الظ ٌ ل! ولا جولات ْ ي َّ ح كل ّ ب، سأوض َّ نا، الر د، ْ ب ع ٌ ل ْ يكون لي ْ شيء؛ لن َّ ن ȋ كم ْ رق علي ْ نوري سيش رض ْ للبد؛ أجل، سأع ري َّ رفتي في هذه الط ْ مع ق ا لواسعة توحة، وسأقيم ْ الف مع الَ ت قودكم ري َّ سم الط ْ ها، وسأر ْ إلي ق ا؛ ً د ّ جي وأمنحكم حي نئذ روح حرارة لت ب ْ ع دوني، أنا إلَك م، و ْ من ْ ه م ين" س أ ّ ال َّ ن ائي وبن اتي "الض ْ أب عيدهم إلى ب َّ ذراع ي ّ ب عظ يم ف يعي ش ون في ن وري؛ ح ينئ ذ س ْ تح تفل م َّ ك ل الس اء ي ق ول: "أ ٌ بع ودتُم، ولا ي ع ود أحد ن ْ ي ربن ا؟" س أ ّ ني ȋ فر ْ ح ا ش ري ً عميق بكم، ه ذا الو ْ عتي في ق ل د ْ ق ع ْ من أم امي؛ ٌ وش سأقيم أورشليم عل ȋ ى حجارتُا ا َّ لي ْ ص ة؛ ت ْ ت أمل ْ كن ْ أن أجد د عودتي، ْ ، عن قد ً اسة أجد ّ ، لكن 4 سالة. ِ ة هذه الر َّ تتم 5 الماسونيي. ِ بنات آوى تعني