الحياة الحقيقيّة في الله

418 َّ قيقي ū ياة ا ū ا ة في الله دفت رقم 43 أ ث تعيش بنات آوى ْ وجرة حي ȋ ه، في ا َّ قول لكم إن 1 ستم ، ط ٌ واسعة ٌ ا طريق ً ر قريب ا ً عى "طريق ْ ، ستد ٌ اهرة ً قدوسة "؛ 2 ا َّ لد فيها َّ يمر ْ نس لن لكونْا، ْ ياء سيس ْ ح ȋ ، بل ا ȋ م َّ نْ رفون ْ ي ع ْ أن ي نون ركبهم ويقولون ل: ْ بدوني وسيح ْ ع آمين ... آمين ... يّ غ ّ أولادي الص ا ً د ْ مروا حق ْ ار، لا تض ب ض ْ ع كم لب ض، ْ ع د َّ دين، كونوا موح َّ كونوا موح ْ بل ين، كونوا واح ً دا؛ هذا كم؛ ْ يطلب ذلك من ْ أنا، يسوع، من أبرك كم ج ا ً يع ا ً تارك على جب ّ حة حبي ْ ن ف َّ اهكم، هذه الن ْ فح َّ ة ال تي تسمكم ائي؛ َّ كأخص  س ِ (ر ة أ َ ال ِ م يسة.) ِ نا القد ا لام معك م؛ يّ أولادي، أود الي َّ لس وم أ تق ر ْ ؤ ن َّ وا وت ت أم لوا في لوقا 7 – 4 :15 ؛ ن عم، لا يريد يسوع ْ أن ي رى أ ا ً حد وام َّ م نكم يض ل، ل ذلك فه و عل ى ال د ْ ي ل تمس بكم؛ ْ ق ل ص لوا، يّ غار، ص لوا أكث ّ أولادي الص ر م ّ أي ْ ن ت، ْ وق ا فظوا ْ ا ح م الله ْ س َّ ا وتذك ً س َّ مقد روا أ ك َّ ن َّ ت ل ْ ي ل ْ من َّ ب َّ مس الر يَ د ْ ه؛ وم ن رع الب اب ْ ي ق تح ل ه د ْ ي ف ا ً ائم ؛ ا م ْ ع ل وا لاصكم، صلوا ل Ŭ ت ْ ما تَ ّ كل اجون إ ليه؛ أري دكم س عد ين ّ مئن ْ اء ومط َّ في ال ر ، ّ ب َّ ن َّ ȋ ال ر َّ ب ْ ق د َّ ه، وبلت َّ وه بكم حب ال، أ ة هب ة َّ ي أعظ م م ه؟ ج ّ حب ْ ن دوا ، ذل ك ا ّ ب َّ لام في ال ر َّ الس ذي َّ لام ال َّ لس ْ ي ف تق ر إ لي ه ظمك م؛ ل ْ مع ّ الله ف يطه ّ وا في ح ب ر ن س كم؛ ْ ف حوا ّ س ب ه ص َّ فإن َّ ب َّ ال ر ناة؛ ȋ وطوي ل ا ٌ الح ْ لا تت وا إ لي ه ف ق ط لمص كم، لا ū ا غي ْ تت وا إلي ه من إ راك ْ د ، ف قط كواجب، تع ْ بل الوا إلى حوه ّ لتسب ّ ب َّ الر وتَبوه؛ 1 ي ه. ِ دس ْ ق َ م ń لوا إ َ خ َ د َ ين ِ ذ َّ ي ال ِ ي ِ الـماسون ń سوع هنا إ َ ير ي ِ ش 2 َ يقصد يسوع أ ة. َّ ر الماسوني ِ ه سيدم َّ ن تي يهبكم الله َّ عم ال ّ روا في الن َّ ت بص يومي ا لوا َّ ؛ تم في عم ّ ال ن ّ ي وم وق د َّ ه ا ك ل َّ تي يه بكم إيّ َّ ال موا ل ه ق ل وبكم، وأ تم ْ ن ه ْ ائي، أظ َّ تشكرونه؛ يّ أحب روا له أ ا ً يض فا ْ عر ن جي لكم؛ يسوع ٌّ حب ، يسوع ٌ رجاء ويسوع ي ن " ْ ع ذي َّ ال ي ص"، ّ ل ه؛ آم ّ ا في عظم ة حب ً ف لا تش كوا إذ ن وا ب ه، ف ه يأتي َّ إن ن بي نكم؛ ْ د ȋ ا َّ ص ح تّ ّ ل يخل ا ه ْ ش دوا في ȋ ا م م ل ح ه ّ ب شر ْ العظيم وان وا رسالته في أرب عة أ قطار ْ ر ȋ ا ض؛ ّ أنا، أم ْ ا بقر ً ة، دائم يس ّ م القد ك كم ب ؛ يّ أ ولادي، أبرككم؛ عس ى سلام ابن لك ْ أن يم في ق ل وبكم؛ ، 8 تَوز 1990 ( ِ لاجتماعات ْ ت َ ي ِ ط ْ أع ٌ رسالة لاة.) َّ الص ا َّ لس ا؛ ً لام معكم جيع أنا يسوع، أ بركك ً م جيعا ... ا نكم الآن في ه ْ عروا بضوري ب ي ْ ش ذه ا َّ لل ظ ْ ح ات؛ َّ ة بلذ ا عروا ب في ق لوبكم ْ ش ... لا ت قسو ا ق لو بكم، م كين ّ شك ؛ ا تطيعوا ْ بكم لتس ْ تحوا ق ل ْ ف ْ أن ْ ت فهموا ب ما َّ لت م رسالة ح ؛ ّ بي أنا ط ع ْ ل ق، أق ْ د الط ّ الل ك والس ي َّ ك ل َّ الط ً ري ق، نازلا ذي أ َّ ال ّ ب ū ركم ب ّ ذك ȋ كم ْ إل ي كن ه لك ر ّ ذك ȋ م و كم ركم ّ ذك ȋ ب ذبيحتي؛ آتي إ لى م ن تن تم و ن؛ لق ت ْ ت دي ْ د اف كم ا بذبي ً جيع تم تصوني ْ حتي وأن ؛ متي ق د ْ إذا ك ان الي وم روح نع كم بكذا ْ سكب عل ي ْ ان غ زارة ف ض ْ ين ة تك اد ت ن ّ الت َّ لن ا ج دا س تأكلون ً ج وقريب ك نكم ْ ثِاره ا؛ لا يم ْ أن ن إلَ ي؟" ْ ت قول وا بع د الآن: "أي ȋ فمراعي ا راضي البور سأعيد تَدوا في َّ ضرارها حتّ ْ اخ ه ا راحتكم؛ ك رها عل ّ رومي سأكث وام وأ َّ ى ال د مرة ْ جاري الث ْ ش كلون من خزائن ْ رة، وستأ ْ مر ب وف ْ ست ث ة ش َّ ماوي َّ الس ب ع كم؛ أ َّ غوا إل ْ "أ ص ة َّ ماوي َّ ماوي خزائن ه الس َّ أب وكم الس ْ تح ْ لَ ي ف ؟ ل ً جائعة ً ة َّ أم ّ عم بلن ْ ليط طر أ ْ أم ْ قد ز ْ ب Ŭ ا ّ ماوي َّ ب وكم الس عل َّ ر ال اء ح تّ َّ ب فج ْ رة حوري ْ به، وم ن ص خ ْ ى ش ع

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=