الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 43 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 417 ض، كم أحبكم! ْ ر ȋ ا على ْ كم الذ ّ شر ْ م من ْ الرغ هل وخَولكم تَ اهي، أنا يسوع كم، أحبكم؛ ا ائي، آتي وأقف أم َّ ليوم، يّ أحب ام كم كراعيك قول ȋ م ل ْ ، وق ب ٌ ملكوتي قريب َّ لكم إن ْ أن ينت هي هذا اليل، كل ما الي ū بيائي ا ْ ه أن ْ أ عن َّ ت ن ب ون سيتم؛ طيت هم ف ْ ذين أع َّ ل ال ْ ج ȋ صلوا ً ما ل ّ يسب حوني، ولك هم َّ ن ملونه ْ ت ع ْ يس سوا به ّ ف قط ليدن ْ اسي ا لقدو س؛ ذين أعط َّ ل ال ْ ج ȋ صلوا يت هم عين ين ليوا بما جال، بح ْ هم أص َّ وقداستي، وعجائبي، لكن وا ْ عم ، ً يانا لقش ور على عيونْم، بسبب خطا يّهم؛ طيتهم أذ ْ ذين أع َّ ل ال ْ ج ȋ صلوا نين ْ ليس معوا كلم تي هم أتاحوا ل َّ ، لكن ّ وأناشيد حبي سمعهم ْ أن ي تصامم، خو ا ً ف ْ من ْ أن ي تدوا؛ ْ معوا في ْ س أ ْ رج من ْ ذين ت َّ ل ال ْ ج ȋ صلوا ْ فواه هم شه ادات زور ه ْ وهم عن ا غ افلون، فقادتُ ق ْ م سيس طون وسيواجهون ل؛ ْ عد يكفوا ْ ذين لَ َّ ل ال ْ ج ȋ صلوا عن ال َّ تاش ق بسهام س ة، َّ ام ف يجب ْ أن ْ يد يسيئوا إ ْ ركوا كم لى جسدي؛ صل لاة َّ وا الص ّ ها أمكم القد َّ كم إيّ ْ طت ْ تي أع َّ ال يس ة في رسال اب َّ تها الس قة ل أب، ْ عدوا عد ْ نوا وت ب ّ لتسك ا أ ْ س لو ا الآب يعطي ْ أن تمع فيه ْ يس ً صة ْ جيلكم فر ا إليه؛ ع ّ وض ْ ك وا عن ْ تل ْ تي لَ َّ بة ال ّ الن فوس التصل ْ ت ن ف َّ ك ف ْ عن ّ ر َّ ل الش ْ ع ؛ ȋ صلوا هذه الن فوس، ّ ل كل ْ ج يّ ق لوب ا ل َّ صغية، ض، و ْ ر ȋ ح ا ْ تم مل ْ كم أن َّ ن ȋ أنا يسوع أقول ل َّ كم: تشجعوا، يّ غية، ف َّ ق لوب الص أنا معكم؛ س قي ْ ب ȋ عي ْ ذل وس ْ أب ي ْ اس َّ مقد ا ً و س ح َّ خل تّ ْ لو أد دائي ذلك "الحود الكبي" إلى ْ أع كنيس تي "ورجاسة ر Ŭ ا م َّ دسي، فإنْ ْ ب مق ْ اب" إلى ق ل لا يزال ون صام دين ْ بسببكب يّئهم؛ ا كن سي ْ مس َّ أقول لكم: إن َّ ق ū عاد بناؤه على حج ة َّ لي ْ ص ȋ ارته ا تب ْ ؛ لقد اق اليوم ذ َّ ال ي فيه سأنق ض عل مته ْ كماء وأبيد حك ū ى هؤلاء ا م ا ْ لزعومة وعداوتُ م ْ تأصلهم من ْ تي؛ سأس َّ ألوهي َّ ضد جذوره َّ م، حتّ ب ت ْ لا ي ن وا ثا ا؛ ً أبد ً نية ل ا ْ قد ّ رتدوا عن ، أجل ْ ، لقد دوا أ َّ عو د ْ ق امهم ب ّ على ات ذوا لَ َّ اع "الحود" وات م، كدليل ور فيق طريق ، ا ة َّ لاني ْ لعق ا ً سلاح ل محاربة ألوه َّ يتي؛ ْ إن إ ٌ عطش أحد لى ْ رفة ف ل ْ الع ْ يأ ت إ َّ ل و ْ رب ْ يش ْ فسأع هبو ْ ، لا تذ َّ ي ū طيه الاء ا ا ف ْ تش ربوا م تعليم إ ْ ن س ْ ن ان َّ ته الذ َّ لاني ْ مصدره عق ة، فهذ َّ اتي ا الإ س ْ ن ان ي ف ّ د ض ْ ل الج من اس عل َّ الن د من الله؛ فلهؤ ْ ى الج لاء أقول: ا ل ْ لوي لكم إذا تي ي ْ اس!! سيأ َّ مدحكم الن فيه ٌ ي وم ْ ضطرون أ ْ م ن َّ ي تكل وا ȋ ا من ا ً طلاق ْ ان ل ْ ق ب ْ ض ولكن ْ ر أ ْ ن ْ ت ب لغن أ واتُم، ْ ص سيك ٌ سيخن قهم التاب وطب قة ٌ ة م ْ ن خطايّهم؛ ا ل ْ لعد تصر؛ ْ سي ن ا ه، في هذه َّ أقول لكم: إن َّ ق ū ا َّ ȋ يّم الآ ْ تية، لن يطان وجيع َّ ف الش َّ ي تصر واح ْ ر ȋ ا ا ّ لش يرة ّ ر بده اء َّ ابق؛ كلا َّ كالس أتى الآن ْ ، لقد الو ت ْ ق ذي َّ ال ه ْ فيه سيظ ر يرة بصر ّ ر ّ سه هو وأرواحه الش ْ ن ف اح ة ل ّ كل ساكن عل ى ض ْ ر ȋ ا بي ْ طان أن ْ ي َّ سل الش ْ ؛ سي اء كذب وي ً ة رهم ك ّ كث مل، َّ الر ْ مَ بينكم وخ ً ب لة ْ ب ل ً دثا ا ح ً ادع َّ تّ ا تا ْ لخ رين؛ لذلك ا ْ تسوا من ْ ح ْ أن ٌ لكم أحد ّ يضل ، فهذه العلا مة هي الع لامة تي ْ تي ستأ َّ ل آيّتي العظيمة ال ْ ق ب ي ؛ فإ ل ْ ب يس الي وم هو كو ش ْ ح جريح بح أكثر خ ْ ه أص َّ ، ولذلك فإن ط ا، ً ر لا ْ ولكن تافوا، ن ْ ذين تَبونن، فسأم َّ تم ال ْ أن حكم ا مان ȋ ذي ت تو َّ ال قون إليه؛ ا ً ا كبي ً دثين جحود ْ دسي، مَ ْ سوا مق َّ ذين دن َّ لل ٌ ل ْ وي ْ لكن ار َّ يت والن ْ في كنيستي؛ فالكب طران عليهم! ْ سيم ا َّ ق ū

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=