الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 43 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 411 َ ك َ ت َ م ِ ل َ ك َ صون َȋ ق َ كون َ أ َ و ِ ييز َْ ى تَ َ ل َ ع ً ة َ ر ِ اد َ ال الب َ ن ِ م ِ ق ل، ِ اط ر َّ الش َ ن ِ م ِ ْ ير َ الخ َ و ، ِ ة َ قيق َ ال َ و ب. ِ ذ َ الك َ ن ِ م ْ م َّ سأمدك بلت أدعك ْ ييز، ف لن بلا مساع دة، ا بثي ْ ل في ؛ ّ حبي عين: نا ْ اس َّ مم أن ȋ دي في ا مُيئي ٌ قريب كم، ْ من لَم آذ ْ فكل من معوا، ْ يس ْ ف ل ٌ ان لَ وكل م ْ ن ٌ م عيون صروا؛ ْ ي ب ْ ف ل أنا ز ْ ، أن ّ ب َّ ، الر ل برحتي َّ اللا دودة، ْ مَ رك ّ حذ ȋ م ا؛ ً د َّ مُد َّ عوكم إل ْ وأد ا عو ْ س ا، ً مباشرة ل عو ْ ق ب ْ دتي، سأع طي الب َّ شرية آيّ ت طيكم اليوم ْ ا أع َّ ظم م ْ د أع ْ ب ع ؛ كونوا حذري ه ك َّ ن ȋ ، ن ما َّ ل آيّ ْ كانت ظ ْ ظم، فأع ْ تي أع م سي كون هيج َّ ان الش ط ْ ي ان كم؛ ْ قض علي ْ ذي ي ن َّ ال بي ْ ت أن ْ أقم ْ لقد لنوا ْ اء لي ع "نْاي ȋ ة ا منة" وأ ْ ز كم ْ سل إلي ْ ر ض، لت ع ْ ر ȋ مة، حول ا ّ ي كمعل ّ أم ّ لمكم؛ ْ أر سله َّ ا لتعد ، في ية ّ هذه الب ا لعودتي، ً ، طريق طر ً يق ا وا ا م ً سع ا ل ً د ّ ه أنا إلَ يتكم؛ ّ ب ر ْ كم، عب ا ب ثوا ْ ل يقظين، َّ ȋ ه، كل َّ ن ْ ما أك ت ْ ث ر َّ الن َّ ث ر الش ْ ي، أك ْ اطقين بس ط ْ ي ان ا ْ ن ȋ بياء الكذبة ل بككم ْ ي ا؛ صلوا، يّ ً جيع ّ ائي، لتمي َّ أحب زوا الو احد من الآخر؛ خدعوا؛ ْ لا ت ن َّ صلوا حتّ تكم ْ ر َّ حذ ْ لقد عوا ور ْ لا تس َّ حتّ بياء ْ ن ȋ اء هؤلاء ا رع ال ْ ي ز ْ من َّ روا، أن َّ الكذبة؛ تذك دي ْ د لمج ّ بذار الي سيكافأ فيم د؛ أريد ْ ا ب ع ْ ا أن ً أيض بذاري ْ ه بين َّ ركم أن ّ أذك ا ي لا ّ دة، عدو ّ جي ً ة َّ طي غل ْ بت لي ع ْ ذي زرع وي ن َّ د ال ّ لي سل ْ ته، فهو ي ر ْ ع وق ّ يضي بي ْ ا أن ً أيض رعوا ْ اءه الكذبة لي ز بذ بذ ْ اره هو بين د؛ ّ اري الي دعوها إلى يوم حص ادي؛ فكم ت في مثل الزؤان، ْ ا ق ل 1 لا تَاولوا لعوا الو ْ ت ق ْ أن احد عن الآخر مافة ْ أن ع ْ لعوا زر ْ ت ق بتان ْ ا؛ فدعوها ي ن ً ض ْ ي أي ŕَّ َ 1 م .30 - 24 :13 ا إلى ً مع ادين: َّ حص ْ صاد، فأقول لل ū يوم ا ا عوا الزؤان ْ ج رق ْ ا ليح ً بطوه حزم ْ وار ً لا َّ أو َّ ، وأم عوه و ْ ح فاج ْ ا القم ْ ائت وا به رائي؛ ْ إلى أه ا ب ثوا حذرين ْ ل مع ذلك ف تكون وا قاد رين د ا ً ائم ْ أن ق؛ ْ رفوا الفر ْ زوا وت ع ّ تَي كونوا حكماء ْ واط ّ لبوا من ْ أن كم إلى ْ من ٌّ كل َ ْ شدكم؛ ليص ْ أر مشورتي؛ كونوا يقظين ، ت ْ ش مف ْ ي كوح ّ ف عدو جرح ْ ، ف س قد ْ أص بح ه رس كذ ْ ا أش طر، ْ وأخ س َّ ن ȋ ٌ اعة مُيئي قريبة م ك ْ ن م، وبا أ ن َّ ن ظم من الآيّ ْ طيكم آيّت أع ْ سأع ū ت ا اضر ْ ة، فقب ة َّ ل عشي هذه الآيّت َّ مى، أخذ الش ْ العظ ط ْ ي ان ي ْ نشر في أ كنتي ْ م سة، َّ القد ا نكم لي ْ ب لة ب ي ْ لب ل قودكم إلى ّ الشقاق؛ كونوا جيعكم في سلام، ثقوا ب و َّ اتكئوا ع َّ لي؛ مل ْ اع وا ما بو َّ كل ز ْ عكم والباقي فسأن ْ س ه أنا ب ما ْ ع ل؛ ت رو َّ ذك ا، كل مف َّ ف لدي واب ْ ب ȋ اتيح جيع ا وسأ تح ْ ك ف بب في َّ ل ذي َّ ت ال ْ الوق تار ْ أخ ؛ "ا ب" يبكم؛ ū أب رككم، برك وني وأحب وني؛  13 حزيران، 1990 سوعي؟ َ ي أنا هو، أنا يسوعك؛ الكنيسة سأ ييه ْ ح ا أ نا! ول ت، ْ س أن ْ ي تها الإنسانة! ف َّ أي أنا م ْ سيح ْ من ل عروسته؛ هل تريدين أ ْ ن ي في ّ تمر ْ تس ْ أن تكوني رسولتي على ا ْ غ َّ لر م من طهاد ْ الاض ات؟ بي َ م. أريد ذلك، ر َ ع َ نـ . ا ة ت قولين: "ن عم!"؛ َّ مر َّ تهج كل ْ أب ْ عريكم ْ ش ا ً تاج ْ ت مَ ْ لس ك، كم ْ إلي لمين، ف ْ ا ت ع أنا ك َّ في ذاتي، لكن ْ أك تفت نينن في تي وي لذ َّ ى قو َّ زك ي تحد ْ عج َّ فك بقولك "ن عم"! إن ْ ضع