الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 9 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 41 فاسولا لا ت ف شي ّ ت ا ً أبد لاذا أ رف عك إ َّ ل؛ 1 دعين ح را ب ْ ن أفعل ب ك ما ي ْ رضين إلى ْ أن ȋ آتي ح رك؛ مَبوبتي، ّ ر إرشادك له عذاب ك تَاولين َّ ديد؛ إن َّ ه الش قيقة ū إدراك ا دون ْ أن تَديها، فهذا ما ي س ّ ب ب لك العذاب؛ ت ع َّ ذب من أ جلي، فالعذاب ر ن ّ يطه ْ ف سك؛ ق مي ّ د ن ْ ف سك ل ولا تَاول أن ت ْ فهمي؛ 2 آم ن فقط؛ د عين ح َّ ر َّ الت صرف فيك، ومن خلال ك سأ ظهر كلمتي، وهكذا سأ شفي أ ولادي؛ آم ّ ن ببي الفاد ي؛ صليبي ثقيل، ن ا كي أ ً عم، سآتي مرار ْ أتَنك عليه ؛ أ نت عروسي، و ملين ْ مَبوبتي، وزهرتي؛ عندما تَ صليبي من أ جلي، تريين َّ ق إياءاتي ال ْ ن؛ في عم تي أوحيها إليك، تَدين ح با م زن ū ا من ا ً رير ȋ ، من ا وجاع وعذابت أ خرى، ترج من أ عماق ن ْ ف ْ سي؛ تعال واس عي م َّ ر ً ة أ خرى قلبي واشع ريكيف ي ت َّ مزق؛ اشعري كيف يبحث عنكم ج ً يعا! (بعد َ ها، كما لو أ َّ ن َ يسوع ْ عد َ يـ َ ل يستطيع ا ِ حتم َ اله، ا َ نطلق َ ص من ٌ وت َ أ ِ عماق َ نـ ْ ف ِ س ِ الموجوعة ِ ه َ ، وكأ َّ نه على و الم ِ شك ِ وت َ ن ِ م ال زن.) أ َّ ي ليقة Ŭ تها ا ! تي خلقها أ َّ ال ب بيده ، لاذا ؟ لاذا ت س ّ ببين زن!! ū هذا ا َّ لكل ( وي َ نَ َ التفت َّ ثُ ِ ، ب َ و ْ ج َ وص ٍ ه ِ ج ٍ وت ْ ي َ ي ِ د ، وقال:) هل ْ ر َّ فك ل ْ ا ب ق ب ً ت يوم ْ أن آتي إليك ؟ ( نب.) َّ شعرت بلذ َّ كلا ْ ر ِ أفك َ ، ل َ أ َ بك ا. ً بد ( ِ يسوع ب َ تابع َ ص ْ و ٍ ت ِ ج ي ِ د :) هل لو لَ آت إليك وأ َّ كنت لتأتي إل ج ْ دك؟ ، َّ كلا َ لا أعتقد ذلك. ( َ أ ٍ شعرت بذنب كبِ.) والآ ّ ن تَبينن؛ َ نعم، َ يّ ربي، أ َ حبك. 1 ِ يطلب م كل ما يُصل. َ ني يسوع قبول 2 َّ مدى صح َ كتشف َ ن أ َ كنت أحاول أ ِ ة هذا الإرشاد. َّ إن ك، أ َّ إرشادي غي ل ْ يس كذلك؟ َ نـ َ عم، 3 َ َّ لقد غير ني. هل تريدين أ ْ ن تَمعي أ ولادي وت غ ّ ذيهم؟ ( شعرت ني َّ ن َ أ عاجزة.) َ إلَي، كيف طيع َ ست َ أ َ ذلك؛ ب َّ ي طريقة؟ ِ ة َ( أ ت ْ رد ْ ن َ أ ه، َ ح ِ أفر ْ ن َ أ َ أ َ ه، فل َ شكر م َ أ َ ست ِ ط ْ ع.) فاسولا، ثقي ب، دعين أرش ْ د ك؛ دعين أ ْ ج ْ ع أولا دي؛ أعلم أ ك عاجزة َّ ن ؛ أ علم أ ك ضعيفة َّ ن ؛ أت ر ْ ي ن، لا ا ب ً تستطيعين شيئ دوني؛ الآن، هل تدعينن أ ْ ستعملك كأ داة ل إلى أ ي ْ ن أنْ رسالتي؟ َ نعم، طالما ا سالة هي م ِ هذه الر َّ ن ، يّ يس َ نك وع. أنا يسوع! لا تش ّ ك ي من ّ ا؛ لا تَل ً ي أبد الكتابة؛ كل كلمة ترج من فمي ، ستشع رك بِراحاتي؛ أنا أ قودك معي إلى داخل مَيط ي الظلم ّ عدو ر ȋ َّ يك كم تتعذ ب النفوس؛ 4 أنا رحن ْ تي تَ َّ عذابتي ال َّ أسكب عليك كل في العمق؛ كاه ȋ ، نتي َّ ن ك كاه نتي، ستسيين معي؛ لن أ ت َّ ل ى عنك أ ا سن تشارك في صليبي ً ا؛ مع ً بد ؛ ا سن ً مع ت ع َّ ذب؛ ا ً مع سنجتهد؛ ست ستي َّ ين في، و سأستيح فيك؛ ، 18 آذار 1987 َّ لقد عل ْ متك ْ أن ّ تَبين و ْ أن َّ في إل َّ تتعر ؛ أر ْ ي تك أعمال َّ الإلَي ة، ّ بإطلاعك على كل أسرار قلبي، و بإظهاري لك رحتي الفائقة ، وبت طهيك ل تصبحي مصدر إياءاتي ȋ و هر نع ْ ظ متي ذي َّ ال ّ للعالَ؛ في الواقع، لقد منحتك حبي ظه ȋ لا يروى ȋ ر ولادي كم أنا أ ٌ قادر ْ هم ن َّ أحب ؛ 5 د ْ ب ي 3 هنا شعرت َّ ن َ أ ني ً حقيقة لست َ بشيء وأ ْ ن يسوع ل يقتب ِ مني من َ أ استحقاقاتي ِ جل . 4 َ عندما أ م. َّ راني جهن 5 نا َ أ ِ ل ل َ لست سوى مث لح ِ ب.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=