الحياة الحقيقيّة في الله

408 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 42 رفوا ْ ي ع ْ لَ ْ ... لكن ٌ قود ْ مف ا ً أبد هم ْ ، وكثيون م ن ّ ب ū ا َّ حتّ ْ ي ن ْ لَ ّ أم ّ ء أو ح ب ْ ب دف َّ عم وا ح تّ لَ ْ يك ن ْ ه لَ َّ ن ȋ ، ه م ا ط ي؛ ْ لت ع الع ȋ ا، وا ً ا جلي د ً د ْ ب رد، ب ر ْ الَ ق د ه ل ل َّ ي تح و ل ه لفق دان ْ أه َّ ل ض د َّ الآخ ر؛ والول د ي تح و َّ أح دهم ض د نه ا ت وس لا ْ فض لاب ْ م ت ر ȋ ؛ ا ّ ب ū ا ؛ ّ ب ū ا ت ا لع الَ م ات ّ حب ْ لل ، م ة ح ْ ق د في ظل ْ ه ي ر َّ إن الكة، َّ ن ȋ ض والشع ْ ال ب غ ة َّ ناني ȋ وا شائه ْ أح َّ ض بكاملها حتّ ْ ر ȋ طر على ا ْ تسي ا؛ بش ٌ طربة ْ ن مض َّ إن اهد مريع ة، بإ ْ ثُ ه ذا الع الَ ال ل م ْ ظ وبل ح ود دس ب ْ تق الق ْ ذي اخ َّ ال ذات ه؛ ا لك و ارث، ز ْ ح ȋ والجاع ة، وا ب وال ْ ر ū ان، وا لا ْ وي ت، ك ل ذل ك م ْ ن ْ عكم أن ْ تم؛ صن ȋ تي من ا ْ كل م ا يأ ض ْ ر ، إلى ا ض ي ع و ْ ر ȋ د؛ ر ذاتُ ا ب ذ ّ ض ت دم ْ ر ȋ ا َّ إن اتُا، و ْ ل ي س الله س ْ ي ر ْ م ن ل لك م ه ذه الك و َّ ك ل ارث، كم ا يمي ل الكث ي ون م كم ْ ن إلى ت ْ الاع ق اد؛ ف ا ع َّ ي الر ّ وكل ٌ ادل ْ ح َّ ة، أم َّ ا الش ر ف يج ر َّ الش ؛ َّ ر صلوا برار بكم لا ْ ة، صلوا بقل ت ْ ر داد ع ركم و ْ ص Ŭ لاصه؛ يّ أولادي، ت اج إلى ْ ص لوا مع ي، أح ص ل واتك م؛ ص ل وا وأنا فع صلاتكم إلى ْ أر الله؛ ّ أؤك ثم ْ معكم حي ّ د لكم أني ا ذ ْ هب تم؛ لا رككم ْ أت ا، ً أبد تم أولادي؛ ْ أن أب ا؛ ً رككم جيع 16 ر َّ أيّ ، 1990 ا لام معكم؛ َّ لس ّ ب َّ أنا، الر ، آتي ْ ف ȋ تح ق لوبك ي ّ م وأن كم ّ ا من الش ً جيع تم تعيشو ْ ير؛ أن ّ ر ن زمن نعم َّ ت إن ْ ؛ ق ل روحي سيفاض عل بشر؛ ّ ىكل م تي دون ْ ب ل ون روح نع ْ ذين ي ق َّ ط وبى لل يش كوا؛ ْ أن فقر ْ طوبى لل اء بل روح لَم ملك َّ ن ȋ ماوات؛ طوبى َّ وت الس لبسط ب ْ اء القل َّ ن ȋ ذين َّ شف لَ م؛ طوبى لل ْ م ة ستك ْ ك ū ا ي م َّ ملون مشيئة أب الس ْ ع ّ اوي و ْ أب َّ ن ȋ اب تح ْ ملكوتي ست ف بالَم؛ ط وبى لمر ْ تق ْ لاس مل ْ ذين ي َّ اك ب ن وري ال ونكلم تي شر ْ وي ن طيه ْ تي ي ع َّ ون رسائلي ال ا لكم روحي القدوس، َّ ن ȋ خطايّ فر لكم؛ ْ كم الكثية ست غ تع الوا؛  22 ر َّ أيّ ، 1990 لام معك، يّ َّ الس ين ب ّ رتي؛ سر ْ زه تأم لك أ ث ر ْ ك ّ ؛ صل ي نك ع ّ كو ȋ ً واعة ْ ث ر، كوني مط ْ أك لى صورتي، خ ْ افي ف قط دم ْ عن ك ْ مين لغتي؛ أيم َّ ا لا ت تكل ن ك الآن أ ْ ن رفي صو ْ ت ع ت دك؟ ّ سي طيع. َ ت ْ س َ ، أ ِ بي َ م، ر َ ع َ نـ لم اذا؟ ل َ و ً ة َ ن َ س َ ح َ اء َ ي ْ ش َ مني أ ِ ل َ تـع َ ك َّ ن َȋ ت َ غ َ ك ال َ ي ِ ه ب. ركي ا ْ ا أش ً إذ هذه ّ لآخرين في كل ا َّ لتعاليم؛ ف كل ما تق ّ مينه من َّ ت ت عل ْ اسيه مع أص دقائ ّ ك، مُدين؛ جين بش ْ أب اركتك في آلامي؛ َّ كل نْ ْ ار ج عة، خل ْ اد ي في جر تك ْ ي بزيد من وق ّ احاتي، ضح ل؛ عيشي بقداسة، ي بذات ّ ضح م َّ ك بإعطائككل َّ ا ت لق ْ يته ّ من؛ ضينه ْ تي ت ق َّ اعات ال َّ ي الس ّ لا ت عد ا م عي، أريدك س خ ؛ ً ة َّ ي أري د مي ل إر ّ ت ق د ْ أن ادت ك ي َّ ك ل وم، ق مي ّ د ل ز ْ أح ان ك، َّ أخف َّ مي ل حتّ ّ مي ل آلامك، ق د ّ ق د ْ خَ ȋ ش س تطيع مل م ْ ت ع ْ أس ْ أن ا ْ مَ ȋ مينه ل ّ ت قد و خطايّك ص ّ وأخل ن ا ً فوس من ني رة؛ لا ت دعي هذ ّ انْ ا الطه ȋ ه ا م ور ً هب سد ْ ت ذ ى، مله ْ ت ع ْ ميها ل فأس ّ قد ا؛ تع ل ْ ال، ق ب ته َّ ك، أي ْ لام علي َّ ي "الس ّ تن امي ص ل ْ أن ا اللك ة "... ن َّ إن ْ بي وق ل ْ ح ي ق ل ّ غي، فر ْ أص ك ّ ب أم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=