الحياة الحقيقيّة في الله

406 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 42 ْ أك ت مض ْ وق ّ أي ْ ث ر من ى، أت رون؟ زاوية ّ د فيكل ّ ن أشي َّ إن زو ْ من ضكم ْ س أر ّ قد ȋ ً ض مذابح جديدة ْ ر ȋ ايّ ا ا؛ ً تم جيع ْ سكم أن ّ وأقد تزم ْ مة أع ْ ع ّ فبالن ْ أن أقيمكم نع ْ وأص ْ مل شع ْ تَ ً ة َّ كم مذابح حي ْ من ȋ ، لتي يا روح ْ ه فيكم سيح َّ ن قد دئذ ْ ، بلا دنس وطاهر؛ عن ٌ أوحد، لطيف ٌ استي، روح بق ّ سلكم إلى كل ْ سأر مورة ورسالتكم ست ْ اع الع لان ْ كون إع متن َّ اللا ّ حبي ن َّ ذين تَبونن، بن َّ تم ال ْ اهي؛ وأعدكم، أن ، في م ا َّ يّ ȋ ك ا ْ تل تي عل ْ تي ستأ َّ لمة ال ْ لظ ى العالَ ع، ْ أج م ْ فظكم في أمان وأقفل عليكم في أع ْ سأح بي ْ اق ق ل دس، سأكون معكم؛ ْ ق ȋ ا ذين ي َّ ال ّ ، وا أسفاه على كل ْ لكن ْ قضون أوق اتُم رون ويدوسون مذ ّ يدم ابي! وا أس فاه عل ّ ى كل ذين ّ ال بيائي! وا أسف ْ ت لون أن ْ ي ق اه عل ّ ى كل هذه الن فوس! وا أسفاه عل ب عون ا ْ ذين ي ت َّ ال ّ ى كل لو ش ْ ح ْ س ȋ ا ود! وا أس فاه عل ّ ى كل ذيراتي ْ فضون تَ ْ ذين ي ر َّ ال و ْ ي ز درونْ ا وي تجاه لونْا! ف ْ م الظ َّ يّ ȋ ك ا ْ عونن في تل ْ سيد لمة ّ ، لكن أجيب ْ لن ... فخ ودمي ي ت ٌ توحة ْ من جراحي مف ٌ مس ف ر َّ ج ْ من جديد في مك ّ كل ان؛ ، أيه ْ تب . ْ ا اليل، تب روا ّ .. فك م َّ ر ْ ق ب ْ تين ل ْ أن موا؛ َّ تحوا شفاهكم لت تكل ْ ت ف ا ْ س بعق ْ بكم ولي ْ تمسوني بقل ْ ل لكم؛ ا ت ْ ق دوا ب، أنا إلَكم، ب عوني عل ْ ات َّ ى آثار قدمي ؛ ق ل ْ ب ْ أن ت موا، َّ تكل فسكم: "ماذا ك ْ ألوا أن ْ اس ان السيح ليقول في ه ذه ū ا الة؟" أو "م اذا ك ان السيح ل يفع ل في هذه ū ا الة؟" تين َّ روا مر ّ فك ل ْ ق ب ْ أن ت ْ ت ف حوا ش فاه كم، لا تدعوا شف ا لسقوطكم، لا ً سب ب ْ اهكم تكن تدعوا روحكم كم؛ ْ ل ّ يضل تدوا ب وكونوا الا ْ اق ع ْ ن كاس الكام ل لصورتي؛ لو عجزتُ َّ حتّ ْ أن ت صلوا كم بغي، فر ْ ا ي ن ي ّ وحي سيصل ا ً ذلكم أبد ْ لكم؛ أت رون؟ لا أخ ْ ج ȋ ... إذ َّ حتّ تم لا ْ ا كن العظيم؛ فحب ّ دير حبي ْ لون إلى ت ق َّ ت توص ي القدوس، ْ ا بس ّ في الحب ْ ، وبعط َّ ف عكم إل ْ ر ȋ ث ر نوكم ْ ن أك ْ أن فر ْ أغ خطايّ عوني، أطي إل ْ تحون فمكم لتد ْ كم؛ فلحظة ت ف كم ْ ي وأضع أذني على شف اهكم... وك هون ب َّ ل كلمة ت ت فو ا هجن؛ ْ بي وت ب ْ ي ق ل ّ ت عز بك َّ عودوا إل صلو َْ ل ْ بكم ولت ب ْ ق ل ّ ل ه َّ ن ȋ ، َّ اتكم إل سك ْ لي ْ ل من ّ ، يّ رب ّ ي قول ل: "يّ رب "! خل ملكوت ْ يد م َّ الس مل ب ْ ي ع ْ من ْ اوات، بل ذي في َّ شيئة أب ال ماو َّ الس ات؛ 1 هكذا موا َّ تكل ّ ع بب ْ فأس كم، طوا ْ أع ّ بب رف ْ فأع ّ كم، صلوا بب فتح ْ ف ت ن و ْ لكم أب اب ملكوتي ْ لتس بلكم، ْ ت ق ا َّ حتّ ّ ملوا بب ْ ع أقول لكم: ْ أستطيع أن تم خ ْ "أن تي، َّ ي ّ تم ذر ْ تي، أن َّ اص تع الوا إلى أبيكم "! ū يا في ا ْ ي ْ ب" وكل من ū أنا "ا ّ ب ْ يي َّ ا في وأنا فيه؛ ا م َّ ذي في الس َّ ملوا مشيئة أب ال ْ ع اوا ت ح َّ تّ ت خلوا ْ د ملكوتي؛ ل شجر ْ أص َّ روا أن َّ تذك ة ا ي ū اة هو ب؛ ū ا بكم، يّ أولادي ْ ث ر بقل ْ صلوا أك ، وثق وا ب أذني ب َّ ن ب ْ قر شفاهكم؛ أبرككم وأب خ َّ رككل ْ طوة ت قومون با؛ "ا " ū ب روا َّ يبكم، تذك حضوري؛ رك ْ أت ن ْ ع فحة ح ّ بي لى جب اهكم؛ ا؛ ً كونوا واحد  ( ا:) ً ق ِ لاح البشر قد طوا وفسدوا ْ ان ... يّ ل ْ ي ت ه م فق ط يكفون ع ْ ن جنونْم نتي؛ ومع ْ ي، يّ اب ّ ... صل ذلك، في َّ حتّ حالة فس ْ ادكم، أحبكم وأب كي على ضم وركم ... ( َ تـ ْ ما انـ َ د ْ ن ِ . ع َّ ي َ ل َ لي ع ْ سوع يم َ ي َ كان َ ه ََ ى، نَّ ت ْ ض ٍ ة َ ل َ ج َ ع ِ ب مور ِ ب َّ م َ ت ْ ه َȋ َ رى، دون ْ أخ ْ ن َ أ ِ أبر ه َ ك َ أ ِ ب َ و أس في إ َ ه. ف َ ح ي، ْ ث س ْ ن ِ إ َ و كان َ ما ل َ ته ك ْ ل َ عام ً انا ً يّ ِ عاد ْ يم َ لي ع َّ ي َ ل ِ ر ، نا ً ة َ سال َ ي ِ س ً ة ً وع َ ن ا م ِ ا، ل ً ثير َ ت ك ْ ل ِ ج َ ه. خ َ ت َ ا ألوه ِ ل َ ذ َ ك ع ِ دت إ َ ل َ ج َ ع ِ ب ِ ه ْ ي َ ل ٍ ة سأله ال َ أ ما ق َ د ْ ن ِ ة. ع َ ر ِ ف ْ غ َ ـم َّ كل Ņ َ ال َ ذ َ ك ِ ل ْ َ ، ل َ د ْ د من ْ ب َ يـ ْ ل َ ا ب ً ش ِ ه ا.) ً زين َ ح َ و ً ئا ِ هاد ŕَّ 1 م .21 :7

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=