الحياة الحقيقيّة في الله

402 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 42 الله َّ إن ّ م لكم هب ة حب ّ يقد ه؛ لب وا ند ح َّ اءات ه الر يمة؛ الله م، هو َّ ي تكل وأنا أقاصي ْ عوكم من ْ ند ا ْ ȋ رض لت هتدوا، َّ ن ȋ غار، ّ تحثنا؛ يّ أولادي الص ْ ت يس الوق ا بث ْ ل غا وا ص ا ً ر وبسطاء؛ كون وا مل ح ȋ ا رض ببق ائكم ص ً غارا، َّȋ نكم ن ور ل َّ الع الَ؛ أن تم الن ف وس الفض ة لق ب ْ ل ن ا... و ملك وت الله ه و غار؛ ّ ولاد والص ȋ ة ا َّ خاص ا ȋ مم ȋ تلف ا ْ هر في م ْ ليوم أظ و ّ جه قلو بكم إلى ا لنور الإلَي؛ أريد ْ أن ي ْ أح ي ْ ن ف سكم؛ أريد أ ْ ن ّ أذك ك َّ ركم أن م الآب قد َّ جيعكم تصون الآب وأن ٌ وس، ل ذا عل يكم ْ أن تعيشوا أنتم ا ً أيض لا ْ بقداسة؛ لكن ْ ت ْ مد عزيم تكم، ّ ني ȋ أنا ً وة ْ مكم خط ّ عل ȋ هنا معكم فخط ً وة وأست ْ طيع أن أضمن لك وة ْ م ب ركاتنا؛ فكل خط ت قومون با، نن نباركها؛ أريد ْ أن كم، ْ عل من ْ أج ْ إن سحتم ل، عك ْ ان ا ً اس للنور زل، لكي عندما تلاقون الله، ت ȋ ا ل كونوا ْ مث َّ مرآة نقي ة ل الة وصورة َّ ة الله الفع َّ قو لقداسته وصلاحه؛ ا ا لتصلوا ب ً عوكم جيع ْ ليوم أد ج رار ȋ ة ل تَدد َّ الث ّ ب َّ جل مُيء الر ȋ ، الكنيسة اني ْ ȋ : جل الع نصرة َّ الث انية بب يسوع َّ ؛ لَذا الس وأنا نَتي اليوم إلى ب لدان ا لَذ ً ئكم جيع ّ دة لنهي ّ مت عد ا الج يء؛ صل وا وعيشوا حياة ل اهتداء ْ ج ȋ عبادة؛ صلوا النفوس ، لكي ت ْ يس ٌّ طيع كل كم ْ من ْ أن تعدا لمجيء ْ يكون مس ا َّ لر ؛ ّ ب إ ū ا َّ ن في َّ ب طريق العودة؛ أ غ ْ ص ْ وا ف تس معوا خطواته؛ فلذلك أت و َّ سل إليكم ْ أن ّ تغي وا حياتكم و ْ أن تعيشو ا ف قط وفي الله؛ ت روا، َّ ذك فالك تاب س ي قول َّ القد : عى َّ "من اد أ ه في النور َّ ن غض أخاه ْ وهو ي ب فم ا زال ي ْ ي لام؛" َّ الآن في الظ َّ ا حتّ 1 تص ū وا مع أخيكم، تصا ū ا وا مع الله، كونوا في س لام مع الله؛ أي ȋ ها ا روا حض َّ اء، تذك َّ حب ورنا؛ أبرككلا كم؛ كونوا في سلام؛ ْ من 24 نيسان، 1990 َ أ ِ إني ، َ ك ِ كل على حب َّ ت فينا، َ حبك َّ قر َ ت ْ س َ ي ِ ل ضى. َ م ٍ ت ْ ق َ و ِ ي َ أ ْ ن ِ ر م َ كث َ فينا أ َ ي ْ ح َ ي ِ ل ه كان َّ يّ مَبوبتي، كل ما أعطيتك إيّ ْ ȋ جذبك أ كثر ب ب ْ قر دي َّ ولت تعو ْ أن أ ْ تكوني معي؛ لقد عطيتك ه ّ ذه الن عمة َّ ن ȋ هذا ي ت ْ رضين؛ فأرد ْ أن دك؛ ّ أشد هذا، يّ طفلتي، Ŭ لاصك، وسأ َّ مكث بقربك، بذه الط ريقة، ّ الن َّ حتّ هاية؛ أنت مذبي وأريد مذبي ط ا؛ أر ً اهر يد أ ْ ن أغم رك بشعلتي ق َّ الت دة: نا ري، روحي القدوس؛ م ا ك َّ ان إلا ال بارح ة، يّ ابن تي، أ ّ ني ْ وج د تك عالق ً ة يط َّ في شباك الش ً وواقعة ان، أم ا اليوم ، أت رين؟ ف ٌ ة َّ أنت حر ؛ أنا ص ّ مل رت ك، ول يس ف ق ط َّ ك ق د حر ْ ق د ح رت َّ ر ّ ك لكن ا ً أيض ً ياة؛ كنت سجينة ū وهبتك ا ْ قد و ْ قد ح رتك َّ ر ؛ كنت ً نت ك بِ لال؛ كن ت قاحل ة َّ فزي ً عريّن ة فج علت ك ً خص بة لت ْ تنحن ركبتك قط ْ ومزدهرة؛ لَ ّ سبحن و تعبدني ك؛ أنا َّ رب غي أ ȋ ريق َّ الط َّ نيتكل ْ ان ّ ني َ بل إ ليك و أمسحك مبا ا ً رك ا، ص وتك ي ً ، يوم ْ ع ْ أس ْ ك؛ لَ َّ إيّ ي و هت ف لا ْ س لا رأيت ك تقص ȋ ا ً د ْ دين بي تي عم ل ي؛ وم ع ذل ك ْ ج ، أت َّ ي ت ح تّ عك صوتي؛ ل ْ س ȋ ، دعك ْ منزلك، إلى م ْ ق د ش ْ أن ت لك ْ د لتنطلقي بد ّ نشيد حب ورك ȋ إلى ا مم و م ّ تعل يها نشيدي؛ ت أخط اءك مث ل غيم ة، خط ايّك مث ل ْ د َّ ب د ْ لق د َّ 1 يوحن ا .9 :2

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=