الحياة الحقيقيّة في الله

40 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 9 ْ فاسولا، لقد شعر ت بضوري؛ في الواقع، كنت ا على زاوية سريرك؛ دعين أ ً جالس نشر 1 ت ْ ما كت ب : "هذا أنا، يسوع؛ أنا حظة ّ ، ولكن في هذه الل ٌ الآن جالس سأ ض با أ ْ نْ َّ نك أنت ا ً أيض هضين؛ ْ ستن " َ ( ف َ ور انتهاء يسوع من إملاء هذه الكلمات، قرع َ أحدهم ا ِ ب َ لباب ق َّ وة، ف َ انتف ْ ضـت ً فة ِ واق ومضطربة . و في هذا المساء ه بق َ يسوع حضور َ ف َّ كث َّ وة. ِ ف ً علا بق ة َّ و (كما في مر ٍ ات سابقة) م ً ا جعلني آخذ ورقة َّ َȋ تأك َ د وأكتب ف كتب ا لمقطع َ أ علاه. ( ش Ņ َ تى ليقول َ قد أ Ŗ كان خادم بي ً يئا.)) أحبك ؛ ي من ّ لا تَل الكتابة؛ ما أ رغب به هو أ ْ ن تعطين ū هذه ا ية ّ ر ؛ 2 َ يسوع، أ رائع! َ نت ا فرحة عندما أ ً كوني دائم كون أنا ا ً فرح ؛ اتبعين؛ ك تَرحين َّ إن ن حين ت ْ نس ْ ين حضوري؛ لا ْ ت نس ْ ي حضوري أ ا، أ ً بد ا! ً بد ْ لكن َ يّ ر َ ب، هذا صعب، أ حيا ً ب نا ِ َ ي ْ ن َ أ َ أ َ قود َّ سيارتي، ب ِ َ ي ْ ن َ أ ِ أرك َ ز ريق َّ على الط َ ، أ ث َّ د َ مع رفاقي تَ واضي ِ ب َ ع مُتلفة، أساعد ابني في ف ِ روض ِ ه، ا، كيف ً إذ َ أس ط َ ت يع ْ ن َ أ ِ أبق َ ي كري بستمرار؟ هذا شبه مستحيل ِ في ف َ ك َ حضور ! فاسولا، يّ زهرتي، عندما تكونين ب وضاع ك هذه يَب فقط أ ْ ن ري الفضائل، َّ ت تذك ب ْ ن تكوني متوا ً ضعة ْ ، مل ً صة، ً عذبة ً ، لطيفة ً ، صادقة َّ ، مَب ً ة؛ ن عم، أ ْ ن تكوني ً فاضلة ، ن ْ ي ع ْ أن رين؛ َّ تتذك تعال، ل ْ نذهب ؛ أريد ْ أن أفه مك ن َّ أن بلواقع أ كم ْ قتب من بطريقة فائقة بيعة عندما َّ الط أعطيكم رسائ لي؛ لا تنسي ن َّ أن َّ إله الر حة وعلى الرغم من حقارتك وعدم مبالات ابقة ب، َّ ك الس أنا أحبك؛ لقد منحتك هذه الوهبة كي ت ت ع َّ لمي ً مباشرة من 1 َȋ نعرف من القديسة تريز ا ْ ؛ إذ Ŗ استعمل يسوع لغ َ فيلية أ َ "الله َّ ن ف ِ يكي ْ نف َ س ِ ه" مع لغة ِ مُتاره. 2 Ņِ في استعما . َّ شفتي ؛ فاسولا ، أشعر برتياح ، عندما أ ستيح في قلبك؛ ( فيما بعد ): ا، ً د َّ (مد َّ ي َ ل َ ع ْ ت َ سيطر َ ن ِ م ٌ وجة َ م الش كوك.) تعال، ا رك ّ لعذاب يطه ؛ ا َّ ت كئي عل َّ ي، اقبلي أ ْ ن ت ت ع َّ ذب؛ ك ري، ك ّ ف ري، ك ّ ف ري عن آخ ّ ف رين؛ ت عال، ل ْ نحيي أ ولادي هم؛ َّ كل (هنا، شعرت ديد! َّ الش ِ بلزن ) لكن َ ، يّ ر ِ بي، نا َ أ زة، فكيف ِ عاج طيع َ ست َ أ َ أ َ ن أف َ عل َ أ َّ ي ٍ شيء؟ ( ِ يسوع ب Ņ قال نان: َ ن ال ِ م ٍ كثير ) هل ْ ي َّ تل ا؟ ً ت عنك يوم ا ستعملي بزوري وازرع يها في حقول، تثم ر ثِار لام َّ الس ū وا ؛ و ّ ب لت ب ْ ص كل ْ ح ً متي معروفة عند الميع؛ سأ ا ً كون دوم معك؛ ِ ل َ ن ْ فتض ن َ أ َّ ــ ا ً هم رفضوها ووضعوها جانب ، َ وهم يشكون َ ن ِ ؟ ل فت ْ ض َ أن َّ ــ هم َ ل ي ْ ض ِ َ ت ْ ف َ قوها؛ لنـ ِ صد َ أ َّ نــ شك َ هم ي َ ون أ َّ ؟ نَّــ َ نك ِ ا م ا سعين يّ فاسولتي ، لاذا أ نت خائفة؟ ك ل خليقتي صن ع ْ ت ها يداي؛ هل نسيت ن َّ أن ضابط الك ؟ ّ ل كل لي Ŭ ا قة تضع لإرادتي؛ صغيتي، أنا العل ي؛ فم ّ جدين؛ كوني هرة َّ كالز تي َّ ال تاج إلى ن ْ تَ وري لتعيش ؛ ، 17 آذار 1987 فاسولا، هل ت ريدين أ ملي صليبي ا ْ ن تَ لآن؟ ِ يسوع، إني َ أفعل، َ ح َ س َ ب َ مشيئ ِ ت ِ ك. ا ْ شعري؛ ا شعري كم هو ث قيل؛ أنا باجة ْ ȋ ن أ تيح ْ س ؛ ا تبعين، ا قتب م ّ ن أكثر، أريد ْ أن أ ّ حلك ص َّ ليبي الث مين؛ ( ْ ر َ ع َ هار، ش َّ ا في ذلك الن ً لاحق ِ ت بِ ْ ز لا ٍ ن ي َ وص ِ ف، وبِ ٍ اجة َȋ كبـرى ْ ن َ ني يسوع، دون أ َ يريُ ْ ن َ طيع َ ست َ أ إ َ اد َ ي ه.) لقد ش ع ْ رت ب ملي الَائل عليك؛ لا ت ْ رفضي ً أبدا صليبي؛ حلي ثقيل؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=