الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 42 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 399 على لسانك؛ روح نعمتي يصرخ إليك ليقودك إلى أعماق ȋ قلبي ا متي لا ي نال اليوم، أ ْ روح نع َّ قدس، لكن امتنان َّ ي ته ْ على رح ... ريق َّ الط َّ نكل ْ أن إليكم، من عر شي َّ حتّ أبو ابكم؛ آتي ȋ ل في ا ّ ا وكمتسو ً إليكم منهوك طمار، ا ح ً ح َّ مُر َّ تّ عب ْ تص معرفتي، حافي القدمين ومهم ؛ ً لا ا ْ سعوا ن يبي؛ هذا أنا السيح ... أنا شان ْ ... عط ش ْ أنا عط ان، ū ة ا َّ لقل ّ ب ... شفتاي من العطش إلى ْ ت َّ جف ْ لقد ا ، ّ ū فم ب َّ وجف ي رار ْ من كثرة تك ّ ق َّ أكث ر من الر ت وسلاتي .. . قلبي سقي ٌ م ّ ب ū من ا النون َّ ... أحبكم حتّ على ا ْ غ ّ لر ْ م من غروركم كم الذهلين؛ ّ وشر آتي إليكم ّ ، يّ صغاري، وقلبي على كف ي؛ أعلم ك م أ نتم ف قراء، لك أ ْ ن ْ أستطيع أن أتقاسم م عكم طع امكم؟ هل وون عطشي؟ ْ ست ن ّ هل ستسك ون جراحي؟ َّ كلا ْ ، بل ّ تبحثوا عن ْ ، لَ أنا من بث عنك م فوجدكم حراء َّ في هذه الص ً عراة حيث تعيشون؛ ا ْ سحوا ل ْ أن أ ن ّ دخل إلى قلبكم فأزي كم ب عظمة؛ فإ ْ ن سحتم ل ْ أن أدخل إلى قلبكم، سأدعكم ت رون ج راحي ا تي ت َّ ل تُا في ْ د َّ كب دقائي؛ ستتعبون ْ أص ّ زل أعز ْ من من ع ْ مق ها، وس تذهلون ّ من كثرة الس ْ زلت ْ تي أن َّ مات ال بِسدي ب َّ وحشية؛ ْ ب لغت جراح جسدي في مع أ ّ ركتهم إلى حد َّ نْم ت ركونيكس ا ً يح ؛ ا لا ي ْ أقول لكم، من َّ ق ū قبل ملكوت الله مثل طف ل، يدخله أ ْ ف لن ا؛ ً بد لبوني ببس ْ اط اطة القل ب فتج دوني؛ لا تحنوني ْ تَ فتوني تفين بق ْ ، مع ر ْ د تي ا َّ ي ّ لكل ة؛ لا تَكثو ا ظين وفا ّ متحف ترين تَاه نداءاتنا ، لا ت تصاموا ع نداءاتن ْ ا؛ ن ا عوا ت وس ْ س لاتنا، اف تحوا آذانك م وت َّ عر فوا على نداء اعي؛ َّ الر كنتم ضعف ْ إن اء، سأرف عكم و ْ أحل كم على ؛ َّ كتفي ٌّ مستعد ّ إني ْ أن وكلا ْ أمَ من خطايّكم ب نقاوتي ونوري؛ ا؟ فحب ً د ّ آه يّ صديقي! لماذا لا تزال تضطرب متد ل تك لا يز َّ سر ا ب؛ ً ق ّ ال مت عل أنا در ن فسك، ْ مص أنا الصدر ي وبكلمتي أ ّ خي الغز َّ الس ياة وأحفظك من ū عطيك ا ّ غلالكم الت نو ْ الوت؛ ليست تي تكلونْ َّ عة ال ا، يّ ْ ياة، بل ū تي تَنحكم ا َّ أصدقائي، هي ال أنا من يمنحكم ي ū ا اة؛ ا ْ خر َّ ا عينيك نوي واد ً إذ ْ رفع كلمتي في قلبك، يا ْ ف تح ّ من ْ ! تعال والتمس ْ أن أفتح عينيك فآتي بسرعة ȋ بصرك، يّ صد ْ زيل الغشاوة عن ي قي؛ ن ْ أل ْ ت عال واس ْ أن أ الكثيون، فأطي إليك؛ َّ فاك، حيث ضل ْ من ْ عيدك من ت ْ رفع ْ ولو َّ حتّ ا وس ً ك، جدار ّ ، في زمن شر ط طريقي فصل عنك، فبن ْ ن ȋ ن فسي سأ ْ فخة واحدة من قط هذا ْ س ؛ س ّ رك ببي ّ أذك َّ الدار، ثُ رك ب ّ أذك ن أنا َّ ن يبك ْ من ȋ ا قدس؛ ȋ زلك هو قلبي ا ْ من َّ كثر، وأن َّ ركم بلا ّ سأذك ركم ب ّ ؛ سأذك َّ تلفوا في ْ ت ْ ن ا ً س ْ ا ون ف ً ب ْ حدين ق ل َّ تكونوا مت ، وب ْ ن ا كما ً تَبوا بعضكم بعض أنا أحبكم؛ ن عم، هذا أنا، الذ ائم ب َّ ر الد ّ ك كلم َّ تي، ال م ّ ذي يكل كم نعش ذاكرتكم؛ ȋ خذوا روحي القدوس.. . أبرك كلا ظة ْ ح َّ منكم وفي هذه الل ب َّ لذ ات، س أترك على جب ؛ كونوا و ّ حة حبي ْ اهكم ن ف اح ا؛ ً د  13 نيسان، 1990 ( الجمعة العظيمة - ń رسالة إ َ ذين ي َّ ال ِ كل عملون على ِ نشر سائل.) َّ هذه الر ا لام َّ لس معك! ي ْ أنا من ث أدواتي؛ ّ كفي عن ا لقلق، ف أنا بِانبك، يّ طفلتي؛ َ يّ رب؟ ِ ا ْ ح َ ت ْ ج ني. سأفعل ْ إن تركتن أفعل؛ سحي ل مُ ْ أف ؛ أحبك؛ ً الا ه من خلال، ست َّ أتدركين أن أ ّ عرف رسالتي؟ إني سك ْ م بف واب؛ ْ ب ȋ اتيح جيع ا م ٌ إذا طرأ عائق ري أ َّ ا، تذك ّ ني

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=