الحياة الحقيقيّة في الله

398 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 42 ȋ تي؛ آتي َّ روحي، هبة ألوهي ّ ذكركم بق داستي؛ ْ ا قل ً إذ ل، ْ دع ك، أنت من يب ْ ع ْ ن أس ه قلبي ق ȋ ا ȋ دس و جله يفق، هل ا تعود من هذه ا ً سأراك يوم َّ لصحراء؟ إ ْ عد َّ ل زاع بنتظار ّ لكي لا أرقد في الن ْ وقع خطواتك؛ سأ ْ ك، لا، بل ّ لن أوبِ دعك فقط ت رتَ ي على ص دري هدك ْ وسأهد بدموع الفرح، يّ ؛ س ّ بن أغمر ك بنس كاب س ْ ا ن ف ً تارك ّ من حبي ك في سلامي، سأ عتن بك؛ أ لست كم الآن تعيشون ب َّ راعيك؟ أترى، إن داية ت ȋ لك ا تي َّ م ال َّ يّ روح َّ ت إن ْ ق ل ْ تُ با؛ لقد ْ وعد نعمتي سيحيي ب نفحته أموات كم؛ أنوي ْ أن أقيمكم من قبور كم وأعيد كم إلى ملككم: قدس؛ ȋ قلبي ا كم، ف ت َّ ا إيّ ً وسأملكم من روحي شافي عرفونن أنا إلَكم؛ ا أنتم، من جهتكم، فافتحوا عيونك َّ أم م وقلب كم، موا ل إرادتكم ّ واستسلموا ل، وقد ، وأنا أقوم بلباقي؛ َّ روا حضوري القد َّ تذك س؛ كونوا مراكب نور ً ي حاملة كلمتي وانشروا رسائلي؛ أنا أب ّ ب َّ الر رك كلا منكم تا ا ً رك نفحة ا ً على جبينكم؛ كونوا واحد ّ حبي ؛  12 نيسان، 1990 ِ ( ر م ِ اجت ńِ سالة إ في ِ لاة َّ الص ِ اعات 9 حزير بريس َ ان قرب ، وفي 16 حزيران في ميلانو.) ا لام معكم؛ َّ لس أنا آمن ب، و ْ القيامة؛ من ْ إن م ات، فسيحيا؛ أنا روح الق دوس؛ ّ ق ū ا أنا ر بكل ّ ال ذك م تي الآ تي إل يكم لي وقظ كم من سباتكم العميق؛ عم ة، س يفيض ب ّ روحي، روح الن َّ قيل إن ْ قد غ زارة على أ بن وكم وبناتكم؛ك ل م ا يقول ه الكت اب َّ بش ر، ف ي تنب ّ ك ل ف وا َّ ماء، ك ي ت تعر َّ ئكم، م ن الس ّ أهي ّ م ام؛ إني َّ في الت ٌ آخ ذ ماء َّ ه ار عجائ ب في الس ْ عكم بإظ ّ قيق ة"؛ أش ج ū عل ى "ا ȋ وعلى ا فقراء ْ ى لل ً ض؛ أمنح رؤ ْ ر و غار؛ أرسل إل يكم ّ للص تي ْ ه ر رح ْ ي ة في أم م متلف ة؛ أظ ّ ئكمكمرب ّ ي، لت نش ّ أم َّ اللا س ك، أ ْ متناهي ة، كراي ة ف وق رأ ب ك ّ يه ا الي ل، لتأد ȋ وتعيدك إلى ا لوهة؛ ْ إن أصغي سك ْ اليوم، أرفع ن ف َّ ت إل َ ل ْ ف ت ب َّ مكان الر احة؛ أ يها اليل! منذ أ مد طويل وأنت تعب ْ د أص ا بلا ً نام م ْ اس ا بلا حياة، ً نام ْ ، أص ا تاعات ْ ت خ ْ ؤذيك َّ حتّ ا لوت؛ ة، مفس َّ كريمات الإلَي َّ تها الت ْ منح ا ً د حياتك؛ طوال ْ ع ْ سنوات، لَ أس ة صوتك، ولا َّ رن وقع ق دميك؛ َّ ت تضر ْ لَ ْ ع عجائبي؛ آه! أي ْ ، ولَ تَتدح َّ إل ها اليل! لاذا رفضتن أنا ْ ع ْ واس ْ قدوسك؟ عد ن من جديد: ا ب ū سيعود إليك تعدا ْ مس ْ ؛ هذا وعدي؛ لذا كن ّ كحب لتقب لي فأ عطيك وهبة قداستي؛ ّ هبة حبي يّ أح ائي، أنتم المجتمعون هنا ا َّ ب ليوم، اعلموا أ ّ ني أنا، يسوع ْ ، من بث عنكم ودعاكم من عم ق َّ الص حراء ة َّ لتدخلوا في جن نعيمي: جاعتي؛ أنا يسألكم ْ نان، من ū ي ا ّ قدس، الكل ȋ ب ا ْ القل ْ أن وا معي؛ لت ū تسالموني وت تصا ْ ح َّ تفت ȋ هذه ا تي َّ واك، ال ْ ش ȋ تَيط بقلبي ا ر؛ ْ ه َّ الز ْ من ً قدس، إكليلا ا فتحوا ل قلبكم واستقبلوني؛ تن ْ موا ل قلبكم فأف ّ قد هجوا قلبي؛ ْ كم لت ب ألبث بلا جواب؛ ْ موني بقلبكم ولن ّ كل ا ن، َّ فهموا أن أنا د ّ ملككم وسي ريق إليكم في هذا َّ الط َّ الميع، أنزل كل ْ كم؛ يّ صديقي، كم ْ ث عن ْ طيئة كي أب Ŭ العالَ الغارق في ا َّ د علي ْ من الوقت ب ع ْ أن عيناي من ْ ت َّ ك؟ كل ْ ث عن ْ أب ا ً متي؛ أفتح فمي، لاهث ْ ب بروح نع ّ انتظار جوابك الرح بفارغ ا َّ حتّ ْ الكلمة ليست َّ ا جوابك، لكن ً ب، منتظر َّ لص

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=