الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 41 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 397 سها، وأقرع؛ ْ ن ف أنا من تلتمسين، أنا سك ْ من يرفع ن ف ويَعل ها تطي ا؛ ً فرح ا " َّ ب ū "ا َّ أقول لكم إن َّ ق ū ا َّ ق ū في طر يق عود ته؛ منكم، لذا صلوا ٌ عودتي قريبة لارتداد الن فوس؛ صل وا ȋ جل ها كي تتوب قبل عودتي؛ صلوا برا رة كي ي َ بل حراء َّ صراخي في هذه الص إلى آذانْم ويت ق صممهم؛ صلوا إلى الآبكي لا تطفحكأس عدالته قبل توبتكم؛ أ يها اليل! ا دعن فأ ع ْ س كم! آه أي ها ا ليل، أيها اليل َّ ... الد نس فوق تعبي ّ كل ... ال فاسد فوق ّ كل وصف ، جرمك يقتلك؛ انراف ك، أيها ال يل، وخيانتك َّ قد اختقا كل ȋ ا ة مزعزعين أعم َّ بدي دة ا َّ لس ماء؛ مظ المك ْ ت َّ عقل عر حكمة؛ لو كنت ت ّ ك من كل علم كم ترتعد ملائكتي لرؤية ما ينتظر ك ȋ تها ا َّ ... أي رض، ا تي س َّ ل رقين ْ ت غ بدمك ذات ه من جراء ته َّ كفرك! أي ا ا ȋ ر َّ ين ض، ال ّ تي ستنشق أمام أعين ملائكتي ذاتُا! لو كنتم ت فهم ون ج ا ً يع ا َّ لَز تي َّ ة ال تم ن فسكم بكلمات ْ ستأتي، لما أضع فارغ ة و بقوال كفر ك ال ū ما هي ا الآن؛ ّ ب َّ أنا، الر ع ȋ ، أفيض روحي ȋ كم، و َّ د ّ عل مكم م ن ȋ ماء، و َّ الس دعوكم وبة وأدعو َّ إلى الت كم إلى الارتداد؛ أنا َّ ن إليكم في أيّ ْ إله رحة، أن م ا ّ لن عمة ه ȋ ذه صكم ّ ؛ خل أصغوا إلى صراخ ضيقي؛ ائي، إ َّ يّ أحب ّ ني أجيء ȋ وقظكم ؛ لا أكل من تكرار توسلاتي ، أيها ال يل َّ الن اكر الميل، وسأستمر في تكرار ت وسلاتي؛ ل ْ ش ن تك َّ ل فتاي ا ً أبد م َّ بينما أتكل ْ ن دعوتك، لكن م ألم ق ْ ي ي ب َّ ى... غي أن د ظلماتك، أ ّ نوري بقربك ليبد يها اليل ... ا فتح عينيك، ا فتح عينيك فتاني في عظمتي؛ أنا ٌّ مستعد ْ أن أمنح عينيك النور لتيّ، لكي لا تناموا نومة الوت؛ أعمال جيل ٌ كم فاسدة عن ٌ ودنيئة، بعيدة ْ أن عن القداسة؛ ٌ ، بعيدة ّ ب ū عن ا ٌ تكون صورتي، بعيدة أنا َّ كل ً كم تصلبونن ثانية َّ قدوسكم لكن دقيقة؛ أنا ذي َّ ذاك ال يعانقك اليوم بكثي م ، وبيدي َّ قك بذراعي ّ ، أطو ّ ب ū ن ا يك بنان م ّ أغذ ȋ ، ن كلمتي حييك م ȋ ن جديد في ا لوهة، أ يها اليل الكثي الض عف؛ ركم م ّ حر ȋ آتي َّ ن الش ّ ر، ȋ لا آتي دكم ّ هد ، بل فقط ركم بدافع ّ حذ ȋ َّ رحتي اللا متناهية؛ يتوق قلبي إلى ȋ تي مدى ا َّ امتلاككم وجعلكم خاص ً ة وإلباسكم ثياب َّ بدي تش ْ بهرة البياض! يسعى قلبي بطريقة يّئسة لي ن ا ً لكم بعيد أدعو، لكن ّ من رجاساتكم؛ إني اليوم كثيون منكم لا يَ كثيون منكم ْ م بواسطة أدوات ضعيفة لكن َّ يبون؛ أتكل من ذلك، هؤلاء ً لا يصغون؛ بدلا ȋ ا خاص يص ْ ش فون الين، هؤلاء َّ رسلي بدج ȋ ا لون ّ شخاص ي فض يتاروا ما ْ أن ر ّ يكد ني ب : ȋ كثر ْ أن يقتلوهم... 1 ين أ ّ ظان م يؤ َّ دون ل نْ ً عبادة سة؛ عقل َّ مقد هم غي واع وفي الظ ف َّ لمة، فلا يتعر على روح نعمتي القدوس، كما اليهود لَ يعتفوا ب أنا م يستفز َّ ا! إنْ ً مسيح ونن، ولا ي مونن؛ يقطعون طريقي ّ عظ َّ بلش يق، م َّ وك والعل ذيلة والا َّ عين الر ّ شج ختلاط َّ اللا أخلاقي في هذا اليل الكافر ȋ وا حق؛ اشع روا بنزاعي، اشعروا بزني ... عيناي تغشاها الدموع وتتلفهما؛ ، هبة ّ م لكم هبة حبي ّ قد ȋ عظيم ّ آتي إليكم بب 1 يقتلوهم ْ ن َ "أ عني َ ا ت َّ نَّ ِ كثير. إ ِ كثر ب َ أ ِ عني َ ..." هذه الكلمات ت َ ا أ ً يض َ أ يهاجَون الر َ ذين َّ ال َّ ن َ وح ا ِ م َ م ِ لقدس، المتكل ِ ن خلال لي، َ المرس وي ِ لغونه، ملغي هكذا إنذارات ِ هؤلاء مسؤولون عن النفوس َ الله، ف َ هلك. (راجعوا أ َ ست Ŗَّ ال عمال الرسل 9:4 سأل يسوع بولس: "شاوول شاوول، لماذا تضطهد ْ يسأل َ ني؟" ل يسوع: لماذا تضطهد ِ ي.) روح الن ِ المسيحي ِ عمة القدوس، َ وم، قد اختار أ َ الي َ ظ ِ ن يوق ا ِ نا ب يُتاجه جيل واسطة الظ ِ سائل ب َّ نا: تكاثر الإيُاءات، والر هورات. فنداء ْ ل َ يُم َ فاطيما ل ِ مل َ على مُ ة ثلاث عشرة سنة َّ قد تّاهلوه مد َ الجد. ل َّ ا: الن ً في حي كان إنذار َ الرب ِ ت َ تيجة كان َ ة َّ العالمـي َّ الث َ انية وانتشار ال ِ نَاء َ أ ِ ة فيكل َّ شيوعي . َ العال

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=