الحياة الحقيقيّة في الله

396 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 41 سك؛ تع ال، تع ال وحدك؛ لا أريد ّ قد ȋ ، أنتظرك ْ أن أجد منافسين فيك؛ العظيم ّ للحب ً مراعاة ذي أكن ه َّ ال لك، في أ ّ خف كلك طه ي َّ م الت َّ في أيّ ه ذه؛ أنا فادي ك الوا ق ف في آخ ر ه ذا َّ الط ري ق؛ ا فتح ي عيني ك وانظ ري آثار د َّ م ي ال ذي أرقت ه ȋ ْ جلك؛ لتكن ȋ لك هذه ا َّ يّم مشهود ؛ ً ة استي تها َّ قظي؛ أي ْ ف َّ ال ن ت َّ س؛ ل اذا تن امين؟ تع ال ولاق ي قو َّ ك في؛ تع ال ن عطشك ّ فسأس ك ْ إن نت عطش ي إلى َّ س ك ّ ب ū ا ؛ ه ذا ّ حقك، يّ ابن تي، ب ا أني أنا م ن أ ت ى لي نش لك م ن الَاوي ة وأنا الع ّ من أتى لنجدتك بإظهار حبي ظيم لك ؛ تعال الآن مي ل إرادتك؛ أظهري تله ّ وقد فك لش فاء ذي عطشي َّ ال بك بضع قطرات ْ بسك ّ ب ū لا يروى إلى ا من ح ك ّ ب على َّ ال اف َّ ش فتي َّ لها كم ا تتقب َّ تين؛ س أتقب ل ا ȋ زه ار َّ ي ّ الب ة في حراء َّ الص باح؛ َّ ندى الص ْ ف َّ تها الن َّ أي س! ما كنت بلا ع يب ولا أمينة ، ومع ذ لك ت لك في نقاوتي ون ْ غفر وري؛ ومَوت كلا م ن خطا يّك؛ بة؛ َّ لذا كوني ل الآن مَب ا رفعي عين يك نوي، وان ظري َّ الر تي أرفعها فوقك... َّ اية ال اختتك من بين ال كثيين ظه ȋ ة، من خلالك، راية ح َّ ر للبشري ّ بي ور تي ْ ح ّ ؛ إني أرفعها الآن فوق رؤوسكم؛ أيها اليل! مثلم ب ū ا يلاحق ا يب حبيب ته، أطوف في الا ّ كل اهات ّ تَ ا ب ً بحث ة وسائل يمكن َّ ي ْ أن أجعلكم ȋ تي مدى ا َّ خاص ه وراء جدارك، َّ ة؛ أرني، أيها اليل، أن َّ بدي يمكن ن بعد ْ أن ْ ولو لَ أجد َّ ا... حتّ ً ا أمين ً أجد صديق ا مت ً ا، فصديق ً أحد ا ً د ّ د ... و أنا ل نفاقك إلى ّ سأحو كبة؛ أيها َّ خطاب صادق لكي لا أضربك يوم الن ديق! يّ من لا تزال َّ الص ْ ي، لا تكن Ŭ وا ّ ر َّ ا بين الش ً د ّ متد ؟ تعال واشعر ّ ب ū قلبي مريض ا َّ ا! ألَ تفهم بعد أن ً فاتر بِفقات قلبي؛ فكل خفقة لك، يّ ٌ رائع ّ نشيد حب " الغيور؛ ّ ب ū من "ا ّ صديقي، نداء حب قبل غروب َّ تعال إل مس وقبل َّ الش ْ أن م ظلال ّ تي َّ الليل ن م ْ ، ولا تدع ّ عليككحجاب؛ تعال إل ن جدي د في الا نْيار؛ تعال قبل ْ أن َّ تتي العاصفة والن دانك ّ ار فتبد ك ْ ف َّ تها الن َّ فأسهر عليك، أي َّ العصافة؛ تعال إل س، في أ م َّ يّ ك، أ ْ ع ْ يق؛ دعين أس ّ الض ْ ف َّ تها الن َّ ي ع ْ وق ْ ع ْ س، دعين أس صوتك قبل هبوط ْ ع ْ خطاك، دعين أس َّ الليل 1 ... شجرة ين نض ّ الت ْ جت ا ستأكلون من بواكي ثِار ً وقريب ها... طوبى لك أيها الائع الآن، فستشبع؛ "ا ب" يبكم؛ بيتي هو بيتكم؛ ū ارتَوا ب ين ذراع َّ ي فأغمر ؛ ّ جفافكم بفيض حبي تعالوا، أنا يسوع أحبكم بلا حدود؛  10 نيسان، 1990 وم) َّ (للص ا لام معكم َّ لس ... أنا َّ قدوسكم ال ذي ي سهر عليكم من عل ... ا ختلوا واشعروا بضوري ... اشعروا ب ضوري، ا عليكم؛ َّ شعروا بعين ا أقول ل َّ ق ū كم ليس ȋ إ ّ ي نسان ؛ ّ أعظم من حبي ٌّ حب أنا هو ذاك، ذاك َّ الذي يبكم ȋ ا ؛ ّ ي ū كثر، الإله ا ا َّ ليوم، يّ أحب ائي، تعيش أمكم في الظلم ات، ل ّ كن َّ أنزل برحتي اللا م ب ّ رم ȋ متناهية يتي وأ عيدكم َّ إل ؛ في البش ّ أفيض روحي على كل ّ الواقع، إني َّ ري ȋ ة ي ّ غذ بكلمتي أمكم الائعة و ّ ȋ ذكركم ب ّ ني قدوس؛ Ŭ عكم على عمل ا ّ شج ȋ آتي إليكم ّ إني د ْ ي وأخَ ْ ف َّ تها الن َّ يئة؛ أي َّ ميولكم الس أقف على أ ّ س، إني بوابك 1 ْ ذيكانت َّ يسوع، ال نبِت َ ها فجأ َّ ، غير ً ة َ ل ِ ه متوس . ً ة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=