الحياة الحقيقيّة في الله

394 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 41 ّ أنا، أم ّ كم القد ع بلا َّ يسة، أتشف ا نقطاع لكم ج ا عند ً يع َّ الآب، لاستسلامكم الط وعي ولتكونوا كاملين ؛ أنا َّ تي إليكم بذه الط ْ ويسوع نَ ريقة ل ّ نحذ ركم ونوقظ كم م ن ن ومكم؛ ا كث َّ لوق ت يم ر، ول و أن يين م ن بي نكم ق د يطان، ب َّ اس تيقظوا، فالش ض اعفته مكاي د ه وف خاخ ه، ق ْ د ا منكم في نو ً ا كبي ً أوقع من جديد قسم م ع ميق؛ هد ف ه ْ أن مكم، ّ يقس ْ أن ْ يلق نزاعات بينكم وي ق طعكم من ا لكرمة؛ قاوموا جارب؛ َّ الت َّ كل قاوموا و َّ ر َّ الش اغلبو ū ه ب ؛ ّ ب اغلبوا ȋ ا َّ ة بلت َّ ناني ضحيات، ا Ŭ بث ب Ŭ غلبوا ا ي؛ ب رهنوا عن ȋ كم ل ه ب ّ ح ب ة؛ أحب ū ا َّ عم ال الص وا ق ر يبكم ح كم َّ ب سكم؛ ْ لن ف رس ائلنا يَب ْ أن تَ ارس و ل يس فق ط ْ أن ت ق رأ؛ يَب ْ أن تعاش؛ برهنوا أ كم أولاد َّ ن ه ب ْ ن تك ون وا أنقي اء، و متواضعين، و ح ْ مطيعين وم ّ وين؛ يّكهنتي راف Ŭ ... أحبكم، أن تم ا َّ ال تي يَمعها ي سوع ب ين ذراع مه ا؛ تع الوا واس تقوا م ّ ي ه ويعل ن قل ب يس وع ȋ ا ، ً ق دة َّ مت ً كم شعلة َّ ق دس لتحي وا ح ب فتنقل وه ا هكذ ا إلى خ راف يسوع؛ اتب َّ لام فتتعل َّ ع وا ملك الس م وا أ ْ ن تعر ف وه؛ بيحة، سي َّ يسوع، الذ ساعدكمكي تضحوا أك ث ر ب ذواتكم؟ ائي، ببس اطة القل ب؛ الله َّ ج دوه، يّ أحب ل يس ً د َّ معق ا، َّ يسين يتكل ّ فقدوس القد بطر ً لا َّ م أو يقة ب َّ ثُ خرى ل يفهمكم الوقت يستعجل َّ أن نا؛ أنا ȋ في منتهى ا لَ ودمو عي تنق ن، ل رؤيتي العدي د م ن ً ر ح زنا َّ وقل بي يتفط أولاد ي في ن وم حيمة؛ َّ إنذاراتنا الر ّ عميق، رافضينكل أ دعو طوال ا هار، َّ لن ȋ ا ّ أظه ر فيك ل إل يكم ً لة ّ رض، متوس ْ أن ترت دوا وت ب وا َّ تقر من الله؛ لا أجيء، عاتبكم؛ ȋ ، ة َّ حب ȋ يّ أولادي ا أجيء، بدافع كم ّ ئكم في ن و ّ ركم وأس اعدكم وأنش ّ ، ك ي أح ذ ّ ب ū ا الر وح ي؛ لك وني أ ّ م ك م، ألاح ظكي ف تنم ون؛ أح بكم، وه دفي ْ أن يكم لتك بوا في الله؛ ّ أرب ا َّ قبل وا، بف رح، أيّ م عمة هذه؛ الله ّ الن ّ عل يكم، لَ يو ْ كم ولَ يكم ْ يهجر ْ لَ ل قط ȋ وجه ه ا ق دس ع نكم، ل ذا خ ذوا روح نعمت ه الق د وس بفرح وترنيم؛ جوا قلوبنا وانشروا رسائلنا في أر ْ أب بع أ طراف ا ، ȋ رض ا أخ رى؛ أرغ ب ً وم ن خلالَ ا، ردوا نفوس في ْ أن أرىك َّ ل الكن ائس ، ل ذ ً ة َّ وح ار ً ة َّ وحي ً متلئ ة ا عي ش وا رس ا ّ ئلنا؛ إني عكم؛ كون وا م ّ ش ج ȋ عم ّ أغ دق عل يكم ال ن ب ار كين واق تب وا ليب، عن د أق دام يس وع، كم ا َّ أكث ر م ن الص ف عل ت م ع يس ات؛ تع الوا واع ّ س اء القد ّ ا والن َّ يوحن ب دوه، تع الوا روح القداسة َّ واعبدوه، ليستقر عليكم إ لى أبد الآ بدين؛ أنا، أ يسة، أبرككم أ ّ كم القد ّ م نتم و عيالكم؛ ( ŕَّ قراءة من إنَيل م ).26-17 :5 ، 29 آذار 1990 يّ زهرتي، أ هبك سلامي؛ ا حلي صليبي ح َّ تّ ال هاي ّ ن ة؛ لا العظيم لك ّ ا، حبي ً ا، أبد ً تنسي خصوص ، حب ا يعج ز أي إنسان ْ أن ا؛ ً يعطيك يوم ر َّ تذك َّ ا سيادتي الل ً ي دائم طيفة؛ أنا ْ أب تهج ب وجودك قرب أنعمت عليك، لذا ْ ريقة؛ لقد َّ بذه الط ابت هجي! ف اسولا، يت وم ا ك ان َّ أن ت م ا ص ل ل ديك أدن ح ّ ب ل؛ فل م أش كوك لا لفاف ك ولا لع داوتك ن وي؛ وم ع ذل ك، فقة، انت َّ ب دافع الش س ك م ن الَ ْ ش لت ن ف اوي ة ؛ ه ذا، يّ ْ تي، يَب أن َّ بني يرسخ في ذهنك؛ ّ ب َّ أنا، ال ر ، أحب ك؛ تع ال س يأ ٌ تي ي وم وت فهم ين ا؛ تَ ً ام ا وقول: َّ رفعي الآن عينيك إل ب! َّ "تبارك الر المجد !" أ ّ ب َّ نا، الر ، أبركك؛ 

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=