الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 41 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 393 ها؟ َّ أعطيتكم إيّ بستمرار؟ َّ لاذا تتلفون في هل تَاولون بإخلاص ْ أن في معتقدكم ومارستكم؟ ً حدوا ثانية َّ تت ا َّ ق ū أقول لكم أ ْ ن دوا ّ جد ذهنكم بثورة ة َّ روحي ، ّ بثورة حب ؛ ا ȋ نسوا ا َّ حقاد لبعضكم البعض وتعالوا إل دين؛ َّ ، مُد َّ تعالوا إل أنقياء؛ است على أبوابكم ّ يقظوا من نومكم! إني س ْ ن ف ها وأقرع؛ لا تكونوا مثل اللح مه؛ بل ْ ذي ف قد طع َّ ال كونوا م ّ ثل شجرة تل ف أغص ً انا جيلة وتَمل ثِار ادكم ومساعدة بعضكم ّ موا شريعتي بتَ ّ القداسة؛ تَ البعض؛ كي نو الآب َّ وم أمس، أرفع عين وأ ّ صلي له: "يّ أ بت القدوس، ا ذين وهبتهم ل َّ بسك ال ْ حفظ ا كما نن واحد، ً ليكونوا واحد 1 فليكونوا بجع ا؛ ً هم واحد 2 يّ أبت البار، ّ ذك هم بطاعتي، ْ ر و بتواضعي، و بإخلاصي وب العظيم، ّ بي لكي يستطيعوا ْ أن يضعوا حدا لنزاعي، ّ هذا الن ب ّ ذي يسب َّ زاع ال َّ سفك الكثي من الد م في جسدي، ا ْ جعل هم يعتفون ب خطائهم متّ َّ ون حتّ ū ويتصا أتوا ليتناولوني بشرب دمي وأ كل جسدي، يأتون عن استحقاق؛ ع الر ْ يّ أبت، اد عاة َّ 1 يوحن ا .11 :17 َّ 2 يوحن ا .21 :17 ّ وعل هم ْ م ْ أن يكونوا مرنين عين تَاه بعضهم البعض، ّ وطي ين ومتواضعين؛ ّ منسي وم هذا، تكفيي، َّ فليفهموا، في زمن الص كمة ū ا َّ يلتمسوا في ْ ول ة َّ قيقي ū ا ؛ آمين" َّ طوبى للر ذي ي َّ جل ال ؛ طوبى َّ صغي إل لمن يتبع سبلي؛ َّ طوبى للر جل ضع؛ طوبى لفقر َّ ذي يت َّ ال اء الر وح، ف لَم َّ إن ماوات؛ َّ ملكوت الس أ ّ نا، رب ا ً كم، أبرككم وعيالكم، تارك نفحة ح ع ّ بي لى غية؛ لا َّ جباهكم وسلامي في قلوبكم الص تنسوا أ ا ً بد أ َّ ن ا معكم؛ ً " دائم َّ ب ū "ا ا؛ ً كونوا واحد  ( ة َ يس ِ ن القد ِ رسالة م مريم.) ا لام َّ لس معك م؛ ا ش عروا بضوري بي نكم ... ل تعط وا ه ذه ّ الن ا ً عمة جيع ... ȋ يّ أولادي ا ة، َّ أ حب س ألكم الي وم ْ أن تنق ْ وا ن ف س كم، أع سكم ْ دوا ن ف في أ وم هذه َّ م الص َّ يّ لكي ت فهموا و تدخلوا ا في آلام الس يح؛ ً ي ّ كل ا َّ فهم وا كي ف ض ح ى ب ْ نف س ه ȋ جل ّ ويطه ّ ش ر ّ ركم م نك ل ّ ك م، ليح ر ركم َّ لتتمك ن وا ْ أن تكون وا أ بن اء ؛ الله ّ ب ن َّ ه بلت يطل ب ْ أن تتص وا م ū ا ع ه و ْ أن تتوب وا، و ْ أن تن دموا وتؤمن وا بلإني ل؛ تص ا وا ū م ع الله، ف تص بحوا ورث ت ه للحي اة ȋ ا ة؛ يري د َّ بدي كم اللهك ا ملين، ولتبلغوا الكمال، سأ ّ ذكركم أ ه لا يمك َّ ن نكم ْ أن ت بلغوه م ا لَ ȋ وا م ن خلال ه و ū ت تصا جل ه؛ إنك ار َّ ال ذ ات س يقودكم في طريق الكمال؛

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=