الحياة الحقيقيّة في الله

392 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 41 ȋ ت بلا رحة ْ جلد جل العظيم لك؛ ّ حبي ت خطايّ ْ حل ك بدون َّ على كتفي ْ أن أت َّ فوه بتذمر، "كحمل سيق إلى ذين يَزونْا، و َّ بح، كنعجة صامتة أمام ال َّ الذ فاه؛" ْ لَ يفتح 1 تهم ْ ذين خلق َّ ولئك ال ȋ رك، يّ مَبوب، استسلمت ّ حر ȋ و هم، ْ تين خلقت َّ ث قبوا اليدين الل ْ ليطعنوني؛ أجل، لقد وبِراحي شفيتك ȋ ... حبا بك، قاسيت ساعات من ا لَ ȋ سك من الَاوية؛ ْ شل ن ف ْ ن أنا قدوس ك، مع ذلك سحت لك ْ أن ْ كت َّ تفك َّ ليب حتّ َّ دني على الص ّ تَد عظاميكلها؛ ، ّ ب ū بعطشي من فقدان ا ْ عر ْ عر اليوم بنزاعي، أش ْ أش يعجز أ ّ حب ي ف يضان ْ أن يرويه ويعجز أ ي سيل ْ أن قه؛ ّ يغر هل سأراك َّ ا، أنت ال ً يوم ذي لا يزال تا ا ً ئه في هذه َّ الص حراء؟ ارج معي ْ وتصالح َّ إل ْ ع ، وع ْ ش بقداسة، زن والد ū يك عن طرقك؛ في ا ّ بتخل موع شاه ت هذ ْ د ا اليل الفاسق ذيل َّ ا الر ً تعد، تابع ْ ي ب ة بدل ا لفضيلة ، الوت ياة، ū بدل ا َّ ن ȋ هذا اليل اعتمد على الكذ ب، فحبل اد ū تي ولدت الإ َّ ة ال َّ هكذا بلعقلاني ؛ ك م من م َّ الز ن َّ علي ْ أن ّ ا وراء كل ً ووحيد ً ألبث مهملا بيت قر بن، ب ينما دموع وتر َّ كل ً تاركة َّ ي َّ دم تسيل على خد من أوتار ق ً ق َّ لبي مز ا؟ د نزاعات التس َّ ساعة تتجد ّ فيكل مان َّ ية في س ْ ن ف ي؛ ا ْ خل ْ د في جراحي ف تفهم نزاعاتي؛ منذ البدء غم من ذبيحتي، ّ عت كيف، على الر َّ ، توق الكثي ً م جسدي، مبدعة ّ ي وتقس ّ ضد ٌ ستقوم عصابت عاليم َّ من الت الديدة؛ وعندما، في شقاقاتُم، يكل حسهم ٌ با هو صواب أو خطأ، سيفقدون ȋ ا َّ حس ة؛ وبعد َّ خو ذلك، أ َّ أذني َّ نين خرافي أصم دى، َّ ... والآن، مثل الص َّ ه صراخي من على الص َّ ي توج ليب إلى أمم م تلفة، َّ تكونوا إلا َّ ا ألا ً ليدعوكم جيع ا؛ لذا ً واحد ْ إن : ٌ سألن أحد 1 إشعيا .7 :53 َّ "لاذا تسيل دموع الد م هذه بف َّ يض على خد يك؟" فأ ȋ ا تذرف َّ جيب: "إنْ جل بتها َّ سب ٌ ، هي دموع ّ ك، يّ بن ذائل؛" و َّ طايّ والر Ŭ ا ْ إن ّ تن: "وما هي هذه الس ْ سأل مات على جسدك؟ لاذا جراح حة؟" سأ َّ ك مفت جيب : "هذه، يّ يوم، بلا رحة، أ َّ بها ل كل ّ ، يسب ّ بن ذين أحبهم َّ ولئك ال ȋ ا الآن، تاركين جراحي َّ هم قد ارتدوا علي َّ كثر، لكن م ه َّ ؛ غي أنْ ً حة َّ مفت قالوا: ْ ا قد ً ذين كانوا يوم َّ م ال ‘ن ود ْ أن َّ نتعل م سب لك ونتبعك ’ م في الظ َّ ؛ عقليا، إنْ لمة، و ما داموا لَ يموتوا عن ذواتُم ، ف نوا َّ يتمك ْ لن ْ أن يروا نوري؛ الي وم أ ا، في أ ً يض َّ يّ وم َّ م الص هذه، آتي إ ليك، ، ّ يّ بن ا، أم ً ا كنت، برا أم ظالم ً خاطئ يرفضه البش ر، أم ا ً متقاذف بطريقة أو ب خرى في هذا العالَ، آتي ȋ سألك ال ة؛ ū صا ا ْ وصالح ْ ذهب ȋ ، أخاك ت ū ه بصا َّ ن ك معه ت تص الح معي أ ل سلامك كما أ ْ م ّ نا، إلَك؛ قد ّ قدم ل ك سلامي؛ اقتد لك ْ بذلك وصم ّ ا؛ ضح ً يس ّ قد ْ ب وكن ي تستطيع ْ أن تنمو ؛ٌّ وحق ٌ ، وقداسة ٌّ ذي هو: حب َّ في روحي ال ما أ حتاجه منك، هو القداسة ْ ؛ لا تكن مثل بنات َّ آوى الل واتي يقضين حياتُ َّ في الل َّ ن يل! ف ّ إني كنت أعلم بنوايّك من قبل ْ أن ت ولد بكثي! في هذه ȋ ا َّ يّم، أفيض روحي على أمكم لكي تنمو، كما العشب حيث الياه ريقة كي أمل َّ غزيرة؛ أن زل بذه الط مازن كم من غ تي؛ َّ ل ȋ أجيء وقظكم من سباتكم وأر كم ع َّ د ن طرقكم ّ الش يرة؛ ّ ر ه ّ والآن، أوج ي ْ خاصا لميع من يملون اس ً نداء ȋ ويعملون جل ȋ الوحدة و جل لام؛ أ َّ الس سألكم ْ أن تتوا كطفل، وتنظروا إلى وجهي، وتَيبوا على هذه َّ إل ȋ ا سئلة: أيه ا الإ خوة، هل ما بوسع َّ فعلتم كل كم لتح افظوا على وحدة جسدي؟ أخبوني، أيها الإ خوة، َّ أين هو الس لام ه، َّ ذي استودعتكم إيّ َّ ال ا تي َّ لَبة ال

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=