الحياة الحقيقيّة في الله

390 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 41 ȋ ينقون صوت روحي القدوس و ذين لا َّ جل جيع ال ماوات؛ يّ َّ كبي تَت هذه الس ّ يزالون يعيشون في شر تي تقودني َّ ضي عن جيع تلك النفوس ال ّ مَبوبتي، عو اعة على طريق اللجلة؛ َّ بعد الس ً ساعة لن تذهب كل َّ هذه الت عويضات ى؛ ً سد ا ا؛ ً ب سيعاونك أيض ū 1 تعال؛  ، 3 آذار 1990 يسوع؟ أنا هو؛ لا تكوني ا ً أب د قاسية؛ ا م ا لا يأتي م َّ زدريكل ؛ ف ّ ن أنا ٌّ نق ي وق دوس، َّ وإلا كي ف س يعمل روح ي الق دوس في ك ؟ َّ كم ا أتَن 2 فا س ولا، لا شيء يمكنك ْ أن تفعلي ه ب دوني، ف أنا د ّ من سيمج ي م ْ اس ن جديد؛ ا ؛ َّ طأة سيعودون إل Ŭ مه؛ ّ ا وما قلته سأتَ ً ي قدوس ْ سيحفظ اس تي، َّ يّ بني أنا ȋ ف ا كاش ّ رار وأنب س ي ئكث ين ب ا سيحدث؛ فأنت إحدى نفوسي الخت ارة َّ التيك ْ شفت لَا ق دس ون وايّ ȋ وجه ي ا ي؛ ك ل م ا علي ك أ ْ ن ت فعل ي ه و متابع ة إب لاغ رس ائلي؛ ل يس علي ك ْ أن تقن ع ي أ ا؛ ً ح د زهرتي، ا ما بوسع َّ عمليكل ك وأنا سأقوم ب لب اقي؛ أعرف كم أ نت مَدودة، لكن لا تقلقي: ف أنا بِانب ȋ ك ش عك؛ ّ ج ين ب ّ أكث ري ص لواتك؛ س ر كوث ك بق ر ب؛ ت ري َّ ذك : كن ت ن وي وأحي ً وأقمت ك؛ كن ت بردة ً ميت ة ي ت ش علتي ف ي ك ؛ كنت في سبات تَاهي ل ّ فنيك ببي ȋ ّ كن جعلت ً ة َّ ك حار ً شة ّ ومتعط َّ إل؛ 1 عيش َ قصد يسوع عندما سأ َ ي ِ ه بعد ظهر َ آلام وم. َ الي 2 كان يسوع ي َ تّاه أ ِ ت عني َ ر َ صد ٍ ة َ يم َ بعضكلمات نّ ِ رني ب ِ ذك ِ حد َȋ ا شخاص. طوال سنين، أنا إلَ ت في ك ْ ، عش صحرائك، لا أجد ر ّ خلقته ا ب ب ْ م ن قب ل خليق ة كن ت ق د ً ولا تعزي ة ً اح ة كب ي؛ ب ذهول عظ يم، كن ت أ ؛ ّ ا عن ً راك تن زلقين بعي د م ا َّ إلا َّ ك ان عل ي ْ أن حراء وه ذه َّ ه ذه الص ْ ل ّ أق ول: "لتهل ȋ ا رض كنت أ ْ القاحل ة!" لكن ْ بغي تعاونك؛ ف ل م أن ْ أش أ أ َّ ي ّ ى عل ى حر َّ تع د تك َّ رك، يّ مَب وبتي، ك ان عل ي ّ ح ر ȋ ... ْ أن أ حراء وأترك َّ الص َّ ك حتّ َّ ج ر ك ل ذات ك؛ فعندئ ذ ف ق ط أدرك ت إلى أ ْ وك مكان ت نف ً كن ت عريّن ة ّ ح د ّ ي س ك َّ خ ة، وعندئ ذ، وبرع بكب ي، س ارعت إلى ق دمي َّ ملط ؛ أدر كتكمكنت غي أ هل من ذاتك؛ عندئذ أفهمتك إلى أ ، م ن َّ ت في ص حرائك وك م جعل ت ش فتي ْ م َّ تل ّ ح د ّ ي عطش ؛ بعدئ ذ أريت ك أ ّ م ن رق َّ ، أجف ّ ب ū ا داخل ك َّ ن ȋ ش فيها ا ّ لتعش ً أصبح صحراء جاهزة فعى وتضع بيضها فيك بدون خوف؛ 3 َّ ثُ سحت ْ أن يسقط حجابك لكي تستطيع عين اك ْ أن لتك؛ َّ تك، فحو ْ ت رى جال؛ وبإصبعي لمس ّ رحت فيكل الا اه ات ّ تَ ة وس يلة َّ أبث ع ن أي أس تطيع ب ا ْ أن أجعلك تي لل َّ خاص ب د وأن أ عل ى أس راري؛ ً لع ة َّ جع ل من ك مط ل ت صحراءك َّ حو إلى ينب وع وجعل ت م ن أ راض يك الب ور ا؛ ن ً ار ْ أنْ ع م! أنا ا ق َّ م ن، عم ري ب، س يجعل م ن أراض يكم ال محروقة 4 ْ ة ين ابيع م اء؛ لن َّ بيات، ومن أراضيكم الاف أدع ك تَ وتين؛ ا ككث يين م نكم وس أس ّ سع ي: س أحر ع ص َّ وتي م ن مق امي الق د س؛ أبغ ي إظه ار قداستي ورحتي ȋ ن َّ مم عديدة، كي تتمك م ن معرفتي؛ أنا قدوس، وأ َّ ا أن ً بغي إفهامكم جيع ه أنتم أي ا ً ض عليكم ْ أن تعيشوا بقداسة؛ 3 ِ في بداية الله ِ عطاني َ حي، أ َ هذا الو رؤيّ ا ً ي، مظهر ِ س ْ ف َ نـ ِ ن داخل َ ع فعى. َ ي فيها أ ِ ذ َ كنت أغ ِ ني َ أ Ņ 4 ا ع. َ جَ َ أ َ لعال

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=