الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 9 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 39 يملؤون ن بلرارة؛ أي مرارة أ صول على ū كب من عدم ا ū جواب عطشان ّ ب وعظيمك ح ّ بي؟ من ذلك، رحت تبحثين في صحرا ً وبدلا ئ ك عن الل َّ ذ َّ ات الادي ة الي َّ ومي ت ْ ة، فت ع بين ها كآلَ بدين ْ ة، وت ع ها، فت تعدين ع ْ ب ّ ن أكثر فأ كثر، وتسقينن م ً رارة وتَر حين ّ ي ū قلبي، قلب الإله ا ذي لا ت ف َّ ال ّ تشين عن ه ولا تَ ّ بينه، هذا الإله ال ّ سي كل ْ ن يا؛ ابن تي، هل كنت بعي ا إلى ً هذا د ّ د ū ا عنك؟ تعال، تعال ع ْ واش ري بقلبي، َّ إن ق ْ لبي ي ناديك م ا؛ ً جيع يّ أ بنائي، يّ بناتي، ت عالوا... اقتبوا م ّ ن أك َّ ثر، عودوا إل ، ا حوا ل ْ س ْ أن أحلكم، د عوني أغوص بكم في أ عماق قلبي فيلتهمكم ، ا ً ا عميق ً ويمنحكم سلام ؛ تعال وا وادخلوا في حقل سلامي وح ّ بي الروحي؛ تعال وكلوا ج َّ وا إل سدي َّ ن ȋ خبزي ن ٌّ قي وسي ّ طهركم؛ جسدي يناديكم بش َّ دة؛ تعال وا لر ْ ؤيتي، أنا ي ْ من قضي يل في بيت القربن َّ هار والل َّ الن ، ت ْ ين ظركم لي غ ّ ذ يكم؛ لا ّ دوا ولا تافوا من َّ تتد ، لا ت نكروني؛ ل اذا تر فضون إعطائي ً مكانا في قلوبكم؟ تعال وا، ت ع َّ رفوا إ ف َّ ل تحبوني؛ و َّ إلا كيف تَب ون م ْ ن لا تعرفون ، أو من معرف تكم به ناقصة ؟ اسعوا لمعرفتي ج ّ ي ا ً د ف تحب وني برارة؛ َّ فاسولا، لقد كنت ضال َّ وبلت ً ة ال منف ً صلة ّ عن؛ كنت ْ قد ابتعد قيقة، مَ ū ت عن ا ّ و ً لة ي إ Ŭ ا لى ا َّ لش ّ ر وم ً جذبة ْ ن أ ّ ر َّ إلى الش ي Ŭ كثر منك إلى ا ؛ ا، أ ً تعالوا إذ ْ نتم يّ من ا ً كنتم دوم ت تج َّ نبون ن وأعطوني خطايّكم، كي أستطيع أ ْ ن أغف رها لكم ؛ تعالوا وت َّ غذوا م ، وأفر ّ ن َّ غوا قلوبكم في ودعوني أ ملها ب . ّ ū ب أ عرف أ كم ضعفاء ل َّ ن ك ن اسحوا ل أن أ عمل فيكم ا؛ أ ً جيع ائي، أ َّ حب طوني ْ ع موافقتكم ؛ َّ تلع كل ْ دعوني أق ا وأزرع فيكم بذور سلامي و ً ظلامكم، أرميه بعيد ح ّ بي؛ دعوني أ ّ طهركم؛ فاسولا، لا تع ملي أ كثر، سأكم ا؛ ً ل لاحق لا ت ْ نس ْ ي حضوري؛ وتذ ري َّ ك ، ً دائما: نن، م ا ً ع ؛ َ ر ِ بي َ ، سأ َّ تذكر. سأحاول. ْ لنذهب ؛ ْ ذهب َ ن ِ ل . (ا َّ لت كملة:) تعال َّ فوا إل َّ وا لتتعر ، لست بعيد النا ل؛ نسي ا إلى ً جنب جنب، َّ تَيون في وأنا فيكم؛ فص ْ ل أ لا ن ن ً بد ً ا، أبد ا؛ تعال وا است َّ قوا من طيبتي اللا متناهية و ت ْ ل ْ ذب قساوتكم في نقاوتي؛ آه يّ ابن تي، رغم أ َّ ن العديد من أ ȋ ولادي ا ح َّ ب اء قد تط َّ هروا ب لعمود َّ ي ة، قليلون ه ذين يعرفونن كما أ َّ م ال نا؛ َّ إنْ ن ْ سو ْ م ي ن ْ أن ȋ ا َّ ا في ْ يرو ّ ب الحب، كثيون م ن بينهم يتكونن ، لظ هم ّ ن ن َّ أن بعيد النال؛ وكثيون ي تخ َّ يلون ن على طريقتهم، ناسبين وام مشاعر ذات م َّ على الد َّ إل يول دنيئة؛ بعض ر ّ هم لا يفك َّ ب إلا بِوف، والبعض الآخ ر لا يزال يشك ب ّ بي َّ اللامتناهي؛ 1 ( ِ هنا قوط ْ ع صورة ْ ت َ ت: وصل " س َّ الكفن المقد َّ " ال Ŗ طلبتها، َ فتأ و َ ة َ ت الكتاب ْ ع َ تابـ َّ لتها ثُ َّ م نا َ أ َ أنظر إ ليها.) ري، ما زلت أ َّ تذك ب؛ فاسولا، كم َّ تعذ أنا مشب بل ٌ ع رارة! هكذا نعاجي كلها ْ تت َّ لاذا؟ لاذا تشت ؟ ا ظ ْ ن ري إليه م، هل ْ ذهبت حيتي س ْ تض ى؟ ا ً بن د تي، كم أنا حز َّ ين، إن روحي م َّ ا ز ً تَام ٌ قة ؛ أنا أ ب؛ َّ تعذ ّ غذ ي نعاجي؛ ولا تَ ّ ل ي من الكتابة؛ َّ كلا، َ يّ ر َ ن أ َ بي، ل َّ ل َ م . سأ تي أ َّ ة ال َّ منحك القو نت باجة إ ليه ا؛ تعال، ل ْ نعمل ؛ ْ لنكمل ؛ أنا م ّ معل ك؛ أفر حين ولا ت ْ نسي حضوري؛ 1 تكملة ه سالة في ِ ذه الر ، 18 آذار .1987

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=