الحياة الحقيقيّة في الله

388 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 41 َ ا فرحن ا فيبل َّ أم ب ون َّ ة ي وم تتغل َّ القم ا ً تَام عل ى س باتكم ا ، بثقت ً ي ّ لمونكل ْ وتستس كم به؛ أبرككلا روا حضورنا ال َّ م نكم؛ ت ذك س َّ ق د ، لا تت كونا وراءك م ... ص ل ة؛ َّ حب ȋ وا، يّ أولادي ا امل ؤوا َّ أيّ مك م ؛ ّ ب ū بضور ا ، 13 شباط 1990 (اليوم - الثلثاء َ ي الو ِ ما كنت أصل َ ين َ ب َّ ردي َ ة الـ َّ مقد ع َ ة، م َ س ا نت َّ ما كن َ (...)، وحين َ أ الز ِ ل في سر َّ م ِ ن الرا ْ َ بع: "حَ ِ ل ن الانْ ِ م ٍ في نوع ً ت فجأة ْ ذ ِ ليب"، أخ َّ الص طاف َ ؛ ف اختفى َ ا. كنت أ ً س ْ َ ش ه ِ شو َ ت أو ْ ذ َ خ َ وأ ِ وتي َ ص جد صعو َ ل ِ ب ً بة َ أ ِ فظ ِ ة َّ ي ِ وأشارك في عذابت ِ كلمة. بدأت أعاني يسوع ِ بآلا ِ مه. َ ثناء َ أ َّ الت م َ أ ِ ل ِ في الس س: " ِ الخام ِ ر ا َّ لص ْ ل د َ ب"، ب َ أ ِ ني َ أ Ņِ ا خرج ِ ني َِ ت ب ْ ر َ ع َ ة، ش َ هاي ِ بطء. في الن ِ منه ب َ ثق ٌ يلة ، وكلام ِ كاتي َ ر َ ي وح ه ِ نزاع ِ ل ً يت خاضعة ِ ق َ العادة. ب َ ن ِ بطأ م َ أ ). يسوع؟ أنا هو؛ فس العزيزة َّ تها الن َّ أي ٌ ، فظيع هو ن زاعي؛ دعين عل ْ أشاركك فيه، وأج سائي فيك؛ ب ركين؛ "ا ب " ū لام عليك؛ َّ يبك؛ الس ا َّ نظري إل ... هل تريد ين أ ْ ن لي "آلامي"؟ َّ ت تحم هل تريدين ْ أن تض ي ب ّ ح ْ ن ف سك أكثر؟ ب في َ رغ َ أ ْ ن َ أ َ أ . َ ك َ ت َ مشيئـ َ ل َ عم ْ ا، لنذهب ً إذ أنا وأنت فنتشارك في أ شياء أ عظم؛ ف اسولا، اليوم، وص ً كلي قليلا َّ ي ّ ومي بِد ً ة غدا؛ أ رضين بتكريس يوم ك ل؛ لا تكت بي الآن؛ أريد ْ أن أ ّ ذكرك ملي ا بضوري اليوم؛ ا، ً أحبك وأبركك؛ نن، مع هل ت ّ ذكرين؟ صل ي؛ ، 15 شباط 1990 يسوع؟ أنا هو؛ ا َّ كئي علي َّ ت ى من َّ وة خرافي لتتغذ ْ ا؛ دع ً ي ّ كل د ّ خبزي، يمج ني؛ تعال، دعين أ ع كلمات ْ عطك بض نور: أنا القيامة ياة؛ أتتابعين طريقك ū تي تعيد الوتى إلى ا َّ ال مي! َّ ا، تكل َّ رين؟ هي َّ الآن وت تذك َ ، يّ ر َ ك ِ حضور ْ ن َ ع ب. أ جل، حضوري وحضور أ ا، يّ ابنتي ً ي أيض ّ م ؛  ، 16 شباط 1990 ( بعد الظ ت، ْ ، ركع ٍ هر بقليل نا َ أ َ و(...) أ م َ ام َ م َ ذبِ َّ ي الصغير، ِ الزن َ سرار َ نصلي أ ِ ل ة. منذ بد َّ في الوردي ِ اية َ تأم ي ِ ر ل ِ الس َȋ ا يتون"، َّ الز ِ ل: "نزاع يسوع في بستان َّ و ب دأت َ أشعر ن َ ع ً . كنت عاجزة ِ كبِى في النطق ٍ صعوبة ِ ب ق ِ ول َ كلم واح ٍ ة ٍ دة وكنت كما لو الا َ ن ِ م ٍ كان روحي يدخل في نوع ِ نْطاف، وهكذا و ِ يسوع في الجتس َ عيش نزاع َ أ ِ جدتني ما َّ نية؛ بثت َ ول في ِ آخ ŕَّ هذه الال ح ر " ٍ ة َّ مر ا ِ لام عليك َّ لس يّ مريم َّ ". ثُ بينما َ تأ ِ كان يبتدئ (...) ب م ِ ل ِ الس ِ اني َّ الث ِ ر : "الجلد"، أ ْ ل يت ِ ق ِ القوى، والذ َ جادة، خائرة َّ على الس ٍ عنف ِ ب راعان فو َّ الر َ ق أس قلي ِ ب نتفض َ دي ي َ جس َ ؛ فكان َ ل؛ وقاسيت الجلد ِ ب ٍ عنف كل َّ وط علي َّ سقط الس َ ي ٍ ة َّ مر َّ . في هذه المر ِ ة ا ȋ و َ ، كان ń أ ْ ت منا ٍ سر ِ لكل ِ دني ِ ة تع َ يس ِ القد َ . وهكذا كاب دت َّ كل "الآ ŕَّ لام" ح َّ الص زاع و ِ ا بلن ً لب، مرور ب ِ عذابت يسوع. ول ْ كن ما كنت َ أ عذا ِ شعر ب ة: فكل َّ جسدي ٍ بت ِ الآلام َ كان ْ ت داخ . ً ة َّ لي ساعة Ņ بعد حوا ِ يت م َ ، قاس " َ ن جديد "الآلام َّ كل َّ اعة الس َّ نَو الس َّ ها. ثُ ادسة والن صف بعد الظ هر، َ "الآلام ً ثالثة ً ة َّ لت مر َّ تَم ها، ِ كامل ِ " ب َّ شد َ أ ٍ بعنف ِ م َّ ة مر َّ ي َ أ ْ ة ن ت.) َ ض َ م َّ هذه الَبة قد أعطاك إيّ ه ؛ ّ ا الآن حبي لَ ت ّ ستحق ي هبتي؛ مع ذلك، أنا إلَك، فأ هف ّ تغاضى عن كل واتك ، وق ْ د غفرت لك خطايّك؛ 