الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 41 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 387 سعتكم من عل فجئت هكذا إلى ندت كم؛ أ ْ لن ا؟ ً إذ َّ تصغوا إل ا قبلوا واخضعوا لت عاليم ي ورغبا تي، َّ تي ال كبذور، زرعتها فيكم؛ لذا اعملوا ما أ طلب، أنا ص ّ مل كم، منكم، ولا تكتفوا ب ْ ن تسمعو ا ف قط ر سائلي، لتنخدعوا فيما بعد؛ ذين تَبهم َّ ائي، أنتم ال َّ يّ أحب ن ْ فسي، ا ū أقول لكم َّ ق ب ْ أرغب في صلوات تنبع من القل ّ إني ؛ أ رغب في أ ْ ن ȋ تصلوا جل جيع الطارنة والكهنة؛ أرغ ب في أ ْ ن تصغوا لونن؛ أ ّ ذين يمث َّ تعاليم ال ّ إلى كل رغب في ْ أن ت صوموا وتتوبوا؛ أرغب في ْ أن ت تناولوا قرب ني ا ȋ ق دس بق در ما تستطيعون؛ أرغب في تذهبوا إلى الا ْ أن عتاف، أ ه َّ قل م ً ة َّ ر هر؛ أرغب في َّ في الش ْ أن تقرؤوا يوميا م ً قطع ا من ا لكتاب س؛ أرغب في َّ القد ْ أن ضوا عن ّ تعو الآخرين ب تضحيات ؛ أرغب في ْ أن َّ تصلوا الوردي ة، و ْ إن أ ك ْ م ن، ك ȋ ا َّ ل سرار َّ الث ȋ لاثة؛ هدفي أن أعيدكم إلى ا لوهة وأ ْ ن تعي شوا بقداسة ن َّ ن ȋ قدوس؛ هذه هي مبادئي؛ أرغب في استسلا مكم الي ؛ ّ ومي أنا ا ً ويمكنكم جيع ّ ب ū ينبوع ا ْ أن تستقوا م ن قلبي خ Ȋ ل َّ ب ū طوا هذا ا ْ لت ع رين؛ بعدئذ، أ ريدكم ْ أن ت موا َّ تعل عبادتي وتذكر حضوري بستمرار؛ حضوري أ ا ً يض س ؛ ٌّ ر عليكم ْ أن كم لستم َّ ا أن ً روا دائم َّ تتذك أب ا ً د و حدكم؛ أنا ا معكم؛ ً دائم ا لغوا الكمال ْ ب ْ ... ولتزدهر هذه ȋ ا رض اليابسة ا مُهول ً ... لا أطلب منكم أمور ة، و لا فوق طاقتكم؛ أ س، و َّ ما هو مقد َّ طلب منكم كل كل ما َّ لدي س، لذا تعالوا َّ س؛ جسدي مقد َّ هو مقد فكلوا جسدي واشربوا دمي، َّ ن ȋ َّ من يأتي إل َّ كل ، ل أ ْ ن عرض عنه؛ أنا ياة؛ ū خبز ا َّ ن الش َّ صلوا، لكي لا يتمك يطان أن يدعكم؛ لا تغرورق َّ تدعوا عين م زن، أ ū ن ا على سطوح ّ علنوا حبي بيوت أطي ّ حبي َّ كم، أعلنوا أن مر Ŭ ب من ا ا ً ركم جيع ّ ؛ سأذك أ ٌ مراق ّ يبكم بلا حدود، واسه كالر ً ماء أب َّ لكم في الس َّ ن منه ليمسحكم ويبارككم؛ اس ؛" ّ ه: "حب أبرك كلا ّ ا نفحة حبي ً منكم، تارك عل ى جب ينكم؛ "ا ū َّ ب" يبكم، وهو معكمكل يوم؛ كونوا و ا؛ ً احد  ( ة:) َ يس ِ نا القد ِ ن أم ِ رسالة م ال لام معكم؛ َّ س ة، َّ حب ȋ يّ أولادي ا ا فعل وا كم ا يطلب ا ب َّ ل ر م نكم أ ْ ن ȋ تفعل وا؛ ص لوا ج ل بق ي أبن ائي وبن اتي ال بعي دين ا؛ َّ عن ص ȋ لوا جل ارتدادهم؛ الت ا ً مسوا دائم ما هو مق س َّ د ؛ كون وا مث ل ار َّ دو مس َّ الش ذي يل تم َّ ال س وي دور ن و باع ّ مس بت َّ الش ه الن ور؛ ا نظ روا م ا يق م ه ّ ب د َّ ال ر لك م حوا اس ّ وسب ه القدوس؛ ا قتب وا، أ ن تم ج يع ا ذين َّ ل ت رغبون ْ أن يكون قري ا جدا م نكم، واشبعوا من ً ب ثِ اره؛ اقت ب وا من الله بطاعتكم له، بإصغائكم إليه، وب عدم رفضكم ا؛ ً له شيئ فكل ما ي قول ه لكم، افعلوه؛ الله خالقكم ويمكن ه أ ْ ا أن ً يض يكم؛ ّ يكون مرب لاة عندما يَري َّ فوا عن الص َّ لا ت توق كل ش يء على م ا ّ في ف رحكم؛ تع الوا س ب َّ ي رام؛ ص لوا ح تّ حوه، تع الوا موه؛ فا ّ عظ هو ا ً أيض حارسكم، ا عتمد وا عل يه، فه ْ و لن ا، ً ي ذلكم أب د َّ ن ȋ ن وره مرش دكم في ا لظ لم ا ت؛ احفظ وا عين بين ّ ائي، وكون وا طي َّ وصايّه، يّ أحب ي ّ دي أ ب يكم؛ كون وا ّ حار اذ ّ ين في ات كمة ū ا لكم و ً ية ّ مرب مرشد لكم؛ ً ة ا نوا في كم ة، ū ا ا ّ ب َّ ن وا في روح ال ر ك ي تق دروا ْ أن تكو ن وا في اد كامل ّ سلام وفي اتَ ؛ ّ ب َّ بلر ً أضيف مشورة لَذا اليوم: ا تبعوا طريق الإيم ان ف اظ ū ب ريعة؛ م ن فض لكم، عيش وا رس ائلنا، َّ عل ى الش ل وا في َّ تم رس ائلنا؛ أدركوا م ا أعظ م فرح ن ا، أنا ويسوع، بتعل يمكم؛