الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 40 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 383 كلامي فيثبت ȋ إلى ا بد"؛ ا وث َّ لتفتوا إل قوا ّ ببي؛ غار، ّ يّ أولادي الص أنا ريق َّ الط ق ū وا و ي ū ا اة؛ لا ب ّ تصغوا إلى الجر ذي يبغي هلاك َّ ال ن س ْ ف كم، فإ َّ ن َّ سيادته في العالَ؛ بل أصغوا إل ، أنا إلَكم ذ َّ ، ال م ّ ي أقد ȋ ن عليكم ْ لكم اليوم يدي وأن نْضكم م ن التاب َّ يسين في قلبي؛ أصغوا إل ّ وأجعلكم قد فتثوا ملك وتي؛ وا معي؛ ū وتصا َّ تعالوا إل أ ّ إني ورثك م سلام ا ً ي، سلام لا يستطيع العالَ ْ أن َّ يعطيكم إيّ ه؛ تعا ل، أ نت يّ ْ من لَ ْ ف َّ ت تعر َّ بعد كفاد لك، وتَر َّ إل ْ د عن خيات الد َّ نيا ال تي لا يمكن لا ْ أن ْ ترفع ن ف سك ولا ْ أن تغ ي َّ ذ ها ؛ ل اذا ترضى ب ْ ن ، ولو َّ إل ْ ا لَا؟ عد ً تكون عبد في ب ؤسك وذنب ك؛ أقبلك كم ا أنت وأقو مسب ّ ل لك إني ا ً ق ق ْ د غفرت ل ك؛ َّ لك، يّ بن ْ دعن أقل ه ما م َّ ، إن ن إنسان يكن لك حبا أعظم ؛ ّ من حبي ا ْ رفع َّ عينيك إل ل َّ يتوس ْ من ْ وانظر إليك: هذا أنا ا بفواه ً م ّ تي إليك اليوم، متكل ْ صك، من يأ ّ يسوع، مل ȋ ا صاغر بينكم؛ أجيء حافي القدمين، 1 ّ وكمتسو ل أطلب ّ منك مبادلة حب ؛ أنا ْ ث عن قلبك، لا ترفض ْ أب ن ... ؟ متّ سأسع َّ إليك؛ متّ ستأتي إل َّ ، أمد يدي ً ا وليلا ً نْار جوابك؟ هل ؟ أم ّ حراء، يّ بن َّ في هذه الص ً سأجد جواب ّ سيخي سي؟ ْ مت على ن ف َّ م الص ا ْ ستمع، ا ْ ستمع إلى عزية ما يمكن َّ شكواي، هي الت ك ْ أن م ّ تقد ، ْ ه ل؛ لا تف َّ ا إن استسلمت إل ً ي ّ دككل ّ فسأساعدك؛ أترى؟ سأجد ؛ ببك، و َّ أتيت حتّ ْ لقد ْ إن كنتم مُتمعين اليوم هنا لتصغوا إ لى ما يقوله روحي لكم، ف ّ لني اختت أن يكون هكذا؛ ȋ أتيت جاء َّ منحك الر ȋ ، أتيت منحك النور ؛ لا ȋ أجيء ريك قلبي ȋ ، و ّ وقظك، يّ بن ȋ دينك بل 1 خاص ٍ يسة بوجه ِ قد ٍ بساطة، دون اختيار نفوس ِ ي: ب َ م َ د َ حافي الق َȋ ِ ن خلالَ ِ م َ ظهر ا. ȋ ا ذي يقف أمام َّ قدس، وال ك؛ أنتم ل، ولو لَ تكونوا ل جيعكم، َّ ȋ ن م ّ البعض يقد رف َّ شرف الإنسان على الش أقول لكم: َّ ق ū تي من الله؛ لذا، ا ْ ذي يأ َّ ال خذوا روحي القدوس اليوم ... خذوا روحي القدوس اليوم ... خذوا روحي القدوس اليوم ... ؛ أعتزم َّ إل ْ عد ْ أن رك من ّ أحر َّ الش ّ ر و ْ أن أوقظ َّ حب ك ل؛ أنوي ْ أن أري ك ذاتي و ْ أن أعطيك ع لامة حضوري ال س َّ قد كما خ Ȋ أعطيها ل رين، فأغمرك بعطر بِو ري العذ ب؛ ن؛ مكالمتي ْ م ّ وكل َّ ا إل ً تع ال إذ صلاة ٌ ، صلاة بقلبك؛ رك ب ّ ذك ȋ يل َّ أتيت في سكون الل وامري ؛ ألا تعلم ه َّ بن منذ ب دء ȋ ا زمن ة، من ذ ْ أن وض ع الإنس ان عل ى رض ȋ ا ، أع َّ د ما َّ ماء؟ مس كنك في الس َّ في الس ٌ ر ْ ل ك خ د ء، م ع ي، إلى ْ جانبي؛ فلي ْ مل ر ْ د Ŭ حضورك هذا ا ؛ لا تَز ّ ني برؤية خ ر ْ د ك ا لل ً فارغ ب د ع ن أ ْ ف َّ ، توق َّ إل ْ ... ع د ن تسي عل ى غ ي حراء، َّ ى في ه ذه الص ً ه د ا ْ لتمس ّ ن، يّ ب ن؛ ت ْ ف َّ وق ع ن فعل ْ م َّ ، تعل ّ ر َّ الش أن تسامح ْ م َّ ، تعل أ ت ْ ن فعل Ŭ ا ب ْ ي؛ ثق ، أنا إلَ ْ م َّ ك؛ تعل ْ أن أعداءك، َّ تَب ْ تصالح معي؛ ا أقو َّ ق ū ل ل ك ْ إن ȋ كان ت ا رض الي وم ت عمه ا ال ك وارث، فه ذا ثِ رة جحود ين؛ ّ ها الد آه! يّ أصدقا ئي، أنتم جيع ذين َّ ال تَبونن و سون ّ تكر حيات َّ ل كل رتُ َّ ذين حر َّ كم، أنتم ال ال ْ معوز عن دما دعا، وأعطيتم دفئ كم لليتيم المحروم ū من ا ، ّ ب أنتم ا ذين َّ ل سون حاجات َّ ت تحس الفقرا ء وتعزون ا ȋ رملة وت فتحون أبوابكم على مصراع ذين لا أب َّ يها لل لَم، وأنتم، ْ يّ من دمة Ŭ عون ْ تس ة َّ قضي العدل ، دون ْ أن تر فعوا ْ قط ا َّ ليد ضد ȋ ا بريّء، ا بتهجوا ȋ ! كم حقا أولا َّ ن دي؛ ا ليوم، يّ أبنائي، أسألكم ْ أن تصل وا برارة، و ْ أن ي؛ ّ هم قد انقلبوا ضد َّ ذين يبهم قلبي، لكن َّ ضوا عن ال ّ تعو

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=