الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 40 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 381 َّ ارفعي عينيك إل ، صك؛ َّ ذي خل َّ وانظري ال أنا َّ ذاك، ذاك ال ذي خلقك؛ َّ ارفعي عينيك إل ، ؛ َّ وانظري إل أنا ȋ ذي كشف لك وجهي ا َّ ال قدس، أنا ح حواسك؛ َّ ذي فت َّ ال أنا ر َّ ذي نظر إليك، قد َّ ب ال َّ الر ك وأفاض عليك تعاليمي؛ ا َّ نظري إلى شفتي 1 ... من هاتين َّ الش فت ين ذاتُ ما، شفتي إلَ ما تعرفينه َّ مت كل َّ ك، تعل يت الإملاء َّ اليوم؛ من شفتي إلَك، تلق ، وكل العرفة لديك تَيء م ؛ ّ ن أنا يك؛ ّ مرب هل تقبلين ف تدعينن أ قودك هاية؟ ّ الن َّ على خطاي حتّ هل تسمحين ل ب ْ ن أقوم بذلك؟ ا ِ ذاتِ َ ك ِ ن يد ِ م ، َ يت الغذاء َّ تلق ، ٍ دن استحقاق َ أ ِ دون ِ ب نا َ ن أ َ م م؟ َ ع ِ هذه الن ِ ثل ِ ب َ ر َ غم ȋ . َ يء منك َ الكل ي ة َّ الخاص َ ك ِ ن يد ِ م ت بلمواهب. ْ ئ ِ مل ب، َّ يها الر َ ، أ َ أبركك َ ك ِ بتهج في حب َ ل وأ َّ ل َ تِ َ سأ َ كثر َ أ ٍ وبعزم ٍ ة َّ مي ِ بِ َ تبعك َ سأ هاية. ِ الن ŕَّ ح م َّ ا سنتقد ً لام، ومع َّ والس ّ ب ū ا خذي صليبي، صليب ا ً إذ ري َّ ا؛ تذك ً بقربك دائم ّ ري، يّ مَبوبتي، أني َّ ا؛ تذك ً مع قداستي كي تستطيعي ْ أن مي ل ّ تسيي في القداسة؛ قد سي ْ ئك ن ف ّ بؤسك فتهد صك بقربك؛ ّ مل َّ ؛ إن أنا ذي َّ ال 1 يه. َ ع َ يه بإصبـ َ شفت ń ا إ ً يسوع ذلك مشير َ قال يرفع الفقي من الت اب، أنت ترين، فاسولتي، ف بالإيمان ومن خلال الإيمان عمة ّ أدخلتك في حالة الن ْ ب قد هذه؛ ( َّ قر َ منه، ت ٍ نعمة ِ ه ب َّ ن َ ب أ َّ قصد الر َ ي بت منه بلإيم ِ ان، إيمان ). ٍ طفل أنا، يسوع أ َّ ا مَب ً حبك؛ كوني دائم ً بة ل؛ 18 اني َّ كانون الث ، 1990 ب يسوع المسيح، ا َّ يها الر َ أ بن الله، ِ ا ْ رحَنا. َ أ ب يسوع المسيح، َّ يها الر ا بن الله، ِ ا ْ رحَنا. ي هذه السبحة ّ من يصل َّ كل َّ أقول لك إن 2 تنفتح له ماء وتنق َّ الس ذه رحتي؛ ت وا معي؛ ū وا معي، تصا ū صا ا طلبوا م يوم: َّ كل ّ ن ب يسوع السيح، ا َّ أيها الر بن الله، ا ْ رحن أنا اطئ؛ Ŭ ا لاة َّ مي هذه الص ّ يّ ابنتي، عل لإخوتك، 3 ميهم ّ عل ْ أن يصلوا السبحة لي كنيستي، يّ ّ مت؛ ج َّ في العزلة والص ابنتي؛ تعال، مي بنقاوة القلب؛ َّ تقد 19 اني َّ كانون الث ، 1990 لام معك؛ َّ الس ت حضوري؛ ّ لي في سر َّ م آه! يّ فاسولا، هناك في العالَ تَارب إلى درجة َّ أن النفوس لا يمكن ها ْ أن تسمح لذاتُ ؛ عليها ً ظة ū وم َّ ا بلن ْ أن ي بستمرار ببقائ ّ تصل ها مس جارب َّ ؛ هذه الت ً تيقظة تَدث فجأ تي ينصبها َّ الفخاخ ال َّ ا من لا شيء؛ إن ً ، تقريب ً ة َّ يطان مفي َّ الش تسقط فيها النفوس َّ بكذا مهارة حتّ ٌ ة يا لسقوطها! لكن لو كانت ّ ر غي واعية كل ْ على الفو 2 ȋ المسبحة ا ة. َّ رثوذكسي 3 الكاثوليك.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=