الحياة الحقيقيّة في الله

38 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 9 نفوسهم تبقى وأ يطان موجود؛ َّ الش َّ ن كل م ا هو م ٌ كتوب َّ في الكتب القد سة ليس أسطورة؛ ا ي َّ لش طان م ٌ وجود وهو يسعى لإهلاك نفوسكم؛ أنا َّ أتعذ ب لرؤيتكم نائمين نذ ȋ ومتجاهلين وجوده؛ آتي ȋ ، ركم منحكم ع لامات، ولكن كم من بين كم سيقرأ إنذاراتي ع لى أ َّ نْا حكايّ ت ّ جن؟ ّ أحب ائي، صكم ّ أنا مل ؛ لا تنك روا كلم تي، عودوا إ َّ ل ْ واشع ّ روا بلوعة حبي ل كم؛ لاذا، ل اذا أن تم مس ر عون هكذا للارتَاء عند أ يطان؟ َّ قدام الش آه تعالوا جيعكم أن ذين ف قدتُ َّ تم ال الإيمان ب ؛ تعالوا َّ إل أ ْ ي َّ ذين تل َّ نتم ال تم ع ّ ن؛ تعالوا وانظ روا، لقد حان وقت الإصغاء؛ أنتم ْ ذين تَرحون ن ف َّ ال سي، قوموا، احيوا وانظروا ن ّ وري؛ لا تافوا من ، لقد غ ف ْ رت لكم؛ سآخذ خطايّكم وأ غسلها بدمي ؛ سأق ّ وي ضعفكم وأ غفر ل كم؛ تعال ْ تي تَ َّ وا وتناولوا ندى الاستقامة ال يي ن فوسكم المتو هة نو الَلاك؛ ّ ج أنا ȋ آت ف ش ّ ت عن كم، آت ȋ ث ْ ب ّ عن خرافي الض ة؛ َّ ال أنا َّ هو الر َّ اعي الص الح، هل أراكم ين وأ ّ ضال بقى غي م بال؟ فاسولا، هل أ ة لت َّ نت مستعد ي على ّ ن صل َّ ية ك ّ ل أولئك َّ الض ين؟ ّ ال يسوع، الآن؟ ن ع م، الآن؛ َ لا أعرف َ ماذا أ قول، َ يّ رب. سأ م ّ عل ك؛ ا ْ سعين وك ّ ر ري من بعدي ، "أي ها الآب الق ّ دوس، ب ْ قدر تك ورحتك، أ َّ توس ل إليك، ْ أن خ َّ تَمعكل رافك، ا لَ ْ غفر م وأ هم ْ عد إلى منزلك بيب ū ا ، ا ْ نظر إليهمكأ ولاد لك، وبيدك ه م؛ ْ برك آمي ن" فاسولا، ت َّ عال إلى قلبي، حيث يوجد الس لام العميق؛ ، 8 آذار 1987 فاسولا، يّ مَبوبتي، أريد ْ أن ّ أذك رك مُ َّ د ا ً د أ ن َّ ن لا أحابيك ة أ َّ على بقي ولادي؛ َّȋ ن ك غي مستح َّ قة وجدارت ك لا ت ً ساوي شيئ ا بنظري ؛ ّ ولكن رغم ذلك فإني أحبك؛ لقد مة ْ ع ّ منحتك هذه الن َّ ن ȋ هذه هي إرادتي ؛ كوني رسولتي وسأظه ر ن ْ ف سي من خلالك؛ لا تظ ّ ن ن َّ أن أناق ْ ض نف َّ سي؛ إن ح ّ بي لك بلا حدود وأنت مَبوبتي با أ ّ ني تك ْ قد اخت ؛ لا تظ ّ ن ول و للحظة، ن َّ أن بعد ْ أن أر ْ ي َّ تك ضعفك، قد قل ّ حبي لك؛ أنا أبوك الق ْ ذي يعرفك، وإذا لَ أظهر َّ وس ال ّ د ل ك خطايّك فمن تراه سيفعل؟ فاسولا أ ع َّ نت زهرتي الض يفة ا تي أ َّ ل يها ّ ن و أجعلها ترتوي من ق تي لتكب؛ َّ و أريد ْ أن أذ ّ كرك أ َّ ن هذه الإياء ات َّ ال ْ تي أعطيك ل يست لم نفعتك وحدك ول كن ا ً أيض من أجل الآخرين ذين ه َّ ال م باجة َّ ماسة إلى خبزي؛ أ ت ْ ي ȋ ت قيت جيع الائعين؛ رسالتي هي رسالة سلام وح ّ ب ّ ȋ ذكركم لكم وبِالقكم؛ ْ بص أت ْ ي بكم أ ْ خ ȋ ت َّ ن جسدي هو كنيستي ؛ ن عم، كنيستي ليقة؛ أ Ŭ ا َّ تي تَلكل َّ ال ْ تي ظه ȋ ر ت ْ رحتي لَذا العالَ؛ وأنت، ذين كانوا َّ يّ فاسولا، كنت من بين الكثيين ال تجيبو ْ يس ْ ذين لَ َّ رحونن، ال ْ يَ ّ ا قط لن ّ داء حبي، ذين َّ وال

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=