الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 40 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 379 ي ȋ عيدكم إلى ا ا ً ا واحد ً ا: جسد ً عل منكم جيع ْ لوهة، ويَ ا؛ ً س َّ ا ومقد ً طاهر َّ الوحدة لا يمكن أن تكون إلا لمجد الله، تعا ا ً لوا إذ حوا ا ّ وسب ؛ ّ ب َّ لر لا تكونوا مثل الوث ّ نيين، بختلاف كم في السيح ؛ كان عليكم أنتم، جيع ذين َّ ال في ال سيح، أ ْ ن ا، وهكذا تت ً تساعدوا بعضكم بعض مون شريعة السيح ؛ هذا ن ٌ داء كم إلى جيع ال ّ رب ّ من أم سيح ين ّ ي ؛ ا َّ لر ب يعدكم ا، لَذا ً جيع اليوم ال مجيد، أنتم ج ي َّ ع الذين تَ ه؛ ْ ت اس ن عم، سيو ّ ب شعبه وير َّ د الر ّ ح ره من ا ّ كل لشرور؛ ا َّ لر حة يسب ْ والعدل يقومان بعجائبكما لَ ْ ق لَا م م ٌ ثيل نذ أجيال عديدة ... والوحدة ستطلع عليكم ك الف جر، وبطريقة ة؛ ستأتي َّ مفاجئة مثل سقوط الشيوعي من الله، وس يها ّ تسم أمكم "العجزة الكبى"، " ا ليوم الب ار ك لتاري كم"؛ ستكون هذه ال م عجزة ȋ لمجد الله ا عظم، و في هذا ا ليوم ً ماء وتبتهج ابتهاج َّ ستحتفل كل الس ا ع ً ميقا ... ل ذلك َّ أتوس ل إليكم، يّ أولادي، ْ أن تكونو ا في صلاة دائ مة و ْ أن ا؛ ً تَبوا بعضكم بعض ا ّ ستسلموا كل ً ي ا وهو سيقوم بلباقي؛ أبرك كلا عر الكثيون ْ منكم؛ سيش منك م ب ضوري عند العودة إلى بيوتكم؛ أحبكم جي ا ً ع ؛ 15 اني َّ كانون الث ، 1990 َ ما أ ! َ الياة فيك َ روع َّ سك إل ْ ؛ أرفع ن ف ّ سبة إل ّ بلن ٌ رائعة ٌ ظة ū يّ زهرتي، هذه َّ ك الشاهدة، وهذه الل َّ ا إيّ ً مبلغ سي؛ ْ حظات تبهج ن ف هل ْ تدركين الفرق؟ أرفع ن ف ك َّ ة الوعي؛ إن َّ قم َ سك كي تبل َّ تعين حضوري في هذه الد قيقة، 1 ات َّ أكثر من الر 1 ِ كتب هذه الر َ نا أ َ وأ ة. َ سال خرى؛ ȋ ا ا ي في روحي؛ ضعين في الرت بة ْ وان ّ ستسلمي إل ȋ ا ولى؛ ي َ لَ ِ إ ، روع َ ما أ ْ ن َ أ َ ! يّ ر َ معك َ كون َ ن ب؟ أنا هو، يّ صغيتي، 2 وهل ا؟ ً ى عنك يوم َّ أتل ه َّ ن َ قصد أ َ أ ق َّ لا يصد ْ ن َ أ ع َ عك َ م َ نكون لى هذ ا ال َّ ن ِ و ْ ح َ ! أ َ نت ه َ ل ِ إ ه َ ل ِ ى، إ َ موس يسوع!! َ نت َ إبراهيم، أ يّ زهرتي، من ال مؤ ك س َّ د أن َّ ك عت ب عجائبي ا أ َّ ، فإنْ عظم بكثي من هذه؛ ( قصد الله َ ي بذلك هذه ȋ ا َ عجوبة ْ ن َ أ َ نكون على ِ ات ب ٍ صال ه بلكتابة.) "ا ٌ ب" موجود ū بقربك وهو "ا " ا ّ ب َّ ū لذي تسمع ين، ين ّ ذي يلتهمك؛ أحب َّ ال ّ ب ū وهو ا وأنا أ قوم ب لباقي؛ سلامي لك؛ ّ ب َّ أنا، الر ، أبركك؛ الق ّ ديسون معك ؛ 17 اني َّ كانون الث ، 1990 ا لام معك، يّ زهرتي؛ َّ لس ا حي ل بستعمال يدك اليوم ْ س كتب رسالتي ȋ : 3 أ ْ ائي، لقد َّ سلامي أعطيكم؛ يّ أحب قمتك ست ȋ م عملكم كوسيلة العالَ ْ ف رسائلي عب ّ عر ȋ ؛ رفعتكم ȋ جعل منكم ، بنح ً ة َّ مذابح حي كم شعلتي؛ رفع تك ȋ ل م ّ حو كم إلى ة؛ نعمتي عليكم، وعيناي لا َّ هياكل حي تفارق انكم أ ا؛ ً بد ّ تعالوا فاستقوا من كنوزي؛ تعالوا، فر حوني بتلاوت كم هذه الكلمات: ت ْ "تبارك ب، َّ أيها الر حة، َّ ي الر ّ الكل بك تليقكل عظمة، وكل قدرة، . 2 دت َّ تنه 3 في َ تقرأ ِ ل ْ ت َ ي ِ ط ْ رسالة أع 18 اني َّ كانون الث ، 1990 َȋ وم ا َ ، الي ل َّ و ن "أ ِ م َ الو ِ سبوع قت يوم مولدي. َ الو ِ س ْ ف َ ة"، وفي نـ َ حد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=