الحياة الحقيقيّة في الله

378 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 40 ة َّ مكم، من النفوس الكهنوتي َّ لن إلى رسل وأنبياء أيّ ّ يمث ين، لكي ي ؤ ّ ة إلى العلماني َّ هباني ّ والر كم، َّ لوا ليفهموا أن َّ ه من جسد واحد، ٌ جيع من ذكرت، جزء جسدي؛ ن عم، ؛ َّ في ٌ واحد ٌ جيعكم جسد ȋ صلوا جل ذين يرفضون َّ ال ْ أن يس معوا، ك ي يكونوا دين، لسماع عظ ّ ين، لا متد ّ مستعد ة أم و حي ي ْ لهمه الروح؛ صلوا ليقدروا ْ أن يفهموا كي ف يعمل روحي ب طرق ّ مكم روحي، ويذك ّ متلفة وكيف يعل ركم، و ّ يذ ركم؛ صلوا كي يدعوا رو ْ ا في ن ف َّ عم ّ حي يعب سه ب ّ رية؛ س ْ لا أوحي بشيء جديد؛ لقد ّ إني بق ف قلت لك َّ م كل ا كي لا يتزعزع إيمانكم عند ً هذا مسب ق ما تتي ٌ أوقات ذي َّ ال َّ روا، يّ صغاري، أن َّ أصعب؛ تذك لَ ي عرف الحن ا، لا ً يوم َّ يعرف إلا القليل القل يل؛ أنا، من جهتي، سأسهر ا أرغب في َّ عليكم بستمرار، إن ْ أن ت ّ قدموا ل، أ ا، ً نتم أيض اس ف ّ لامكم الكامل لكي أكي ْ تس كم كما أريد؛ كم أود ْ أن تكونوا مثل ّ الطين اف؛ أق ّ بين يدي خز صد ْ أن أصوغ كم ا من جديد على صورتي الإ ً جيع ة؛ أ َّ لَي قصد أ ْ ن أع يد لكم ȋ ا ْ تيكانت َّ لوهة ال ا، ل ً لكم قديم َّ كنكم ق ف ق ْ د دتَوها؛ يّ زهراتي، أنا ȋ من يبكم ا كثر؛ أبركك ً م جيع ا ً ا، تارك على جباهكم ن ْ فح ؛ ّ ة حبي ً كونوا واحد ا؛  تعال، ا ي؛ ّ عي أم ْ س ل َّ تقب ي رسالتي، فاسولا؛ يّ زهرتي، أب ركك؛ ة؛ َ يس ِ ي القد ِ ، يّ أم ِ أبركك نا َ أ ِ م َ ست َ أ ع. ا لام معك م؛ يس وع َّ لس وأنا ا؛ ق دوس ً نب ارككم جيع مكم؛ ّ كم ة معل ū يسين فيم ا بي نكم وا ّ القد ا ع وني؛ حبن ا ْ س لكم هو لدرجة ȋ لا أحد على ا َّ أن رض ي ستطيع، بلعقل، ْ أن يقتب منه ( الله قط)؛ ٌ لَ ي ره أحد 1 يسين ّ فقدوس القد ȋ كشف وجهه ا ْ قد ه وأراكم َّ كشف حب ْ تكم؛ لقد َّ م ȋ قدس قدس؛ ȋ جراحات قلبه ا ه أرسل ابن َّ إن َّ الله العالَ حتّ َّ هكذا أحب ه الوحيد بيحة َّ ليكون الذ تي ترفع َّ ال ذي مقامه عن َّ خطايّكم، هو ال يمين الله َّ ذي، برحته اللا َّ الآب، وال متناهية، ن زل ليكون ريقة َّ معكم بذه الط ة، ولي َّ اص Ŭ ا كون ائ َّ ا بين أخص ً حاضر ه؛ جاء يسين ّ قدوس القد تكم َّ ر أم ّ ليذك ْ أن تعيش بقداسة ȋ ه ق َّ ن دوس وجاله ٌ بشر عشب َّ كل َّ ركم أن ّ ؛ جاء ليذك ȋ كا زهار ي ّ الب َّ ة: ا ا كلمة َّ هر يسقط، وأم َّ ب ييبس والز ْ لعش الله ف تبقى لل بد؛ 2 يّ أ ْ غار، كر ّ ولادي الص ، في ّ ب َّ م الر أ َّ يّمكم، يم تد إلى أجزاء عديدة من الكرة وصوته يسمع أكثر فأكثر في ه سيستمر في تكثي هذ َّ صحرائكم؛ إن ه الواح َّ ات الص غية ȋ تصبح ملكته على ا َّ لملكوته حتّ رضكما في َّ الس ماء؛ َّ لا ت تعج بوا و لا تندهشوا؛ بلعكس، ا بتهج وا! ا بتهج وا َّ ن ȋ أفيض بسخاء ْ روحه القدوس قد كبي ع ّ لى كل ة، َّ أم م ا؛ ليت ً ا فيها تلاميذ جدد ً قيم كم تصغون إل ينا الي وم ولا َّ تقسوا قلوبكم كما في زمن الت مرد؛ ا لوقت يمضي فأ ل َّ توس إليكم ْ أن تست ȋ ، معوا إلينا ه بعد و َّ ن قت قص ْ ي لن تروني؛ اء، عيشوا في ال َّ عز ȋ يّ أولادي ا سيح، عيشوا فيه؛ ب بينكم؛ كونوا َّ ، فالر ّ ب َّ ين للقاء الر ّ ا مستعد ً كونوا دائم سعداء وابتهجوا معي؛ تابعوا العمل مور ȋ ا ّ بكل تي َّ ال ا؛ عيشوا رسائلنا، فا ّ متموها من َّ ت عل يوضحها لكم؛ ق َّ لوا في كلماتنا كي ي تحق َّ تم ، في ط الله؛ َّ هاية، مط ّ الن هدفه ْ أن ة؛ هدفه َّ لصورته الإلَي ً ل أجسادكم نسخة ّ يو ْ أن 1 ْ فهم َ ي ْ َ ه ل َّ ن َ أ ِ عني َ هذا ي ِ الله َّ قط حب ٌ حد َ أ َ ا؛ يست ً ملي ـ نتج من ذلك َ أ ه". َ ر َ "نـ ْ َ نا ل َّ ن 1 2 بطرس 25-24 :1 ؛ إشعيا .8-7 :40

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=