الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 40 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 377 ئ ّ أهي ّ إني ماوات َّ كم كي تعيشوا تَت الس ال ȋ ديدة وا رض الدي دة، َّ ن ȋ الوق ت يق تب الآن حي ث يَب ْ أن يرج ع ّ ب ū ا، ستسمعون خطوات ا ً ب ليحيا فيما بينكم؛ قريب ū ا بب س ع ص وتي ح ول َّ عل ى طري ق الع ودة؛ ولَ ذا الس قلت إ ْ ى؛ لقد ً انكم رؤ َّ بب عين ه ي رى شب َّ رض، وللس ȋ ا ّ ني أ بن وكم وبن اتكم، َّ بش ر، ف ي تنب ّ س أفيض روح ي عل ىك ل وأ لل َّ عط ي برك اتي ح تّ ص اغر م نكم؛ نع م، ص وتي الي وم ي ة؛ أدعو ّ يصرخ في الب َّ كل واحد م نكم، على غم م ّ ال ر ن د روحي، كما لَ يفهموا لا آيّتي ْ يفهموا قص ْ البعض لَ َّ أن َّ ولا رؤى شب ان كم؛ لا يأخذون في الا عتب ار ثِ ار قلبين ا، بل َّ ينعتون بدج الين نفوسي الختارة؛ ريقة فقط لو َّ سألبث معكم بذه الط قت ق صي الآن، أغادركم قبل ْ ن لن َّ لكن ْ أن أت َّ كد من أ لد َّ ن ى ً يكم مأو ى؛ ً ومرع أنا الح َّ راعيكم الص ذي يعت َّ ال ن بكم؛ أنا، ّ ب َّ الر ، ذي مثل ساهر يسهر عليكم من فوق؛ َّ ال كيف أستطيع ْ أن أقاوم ولا أ ة َّ ذ أي َّ نزل وأت وسيلة َ ȋ بل إليكم عندم ا ع نيبكم ونزاعكم؟ كيف ْ أس أستطيع أ ْ ن أقاوم و لا أسارع إليكم عندما أرى أ جه َّ كثركم يت إلى ال ّ نيان ȋ ا ة؟ أجيء َّ بدي دينكم، ب ȋ ريقة ليس َّ إليكم بذه الط ل ّ ȋ حذركم؛ أجيء ȋ ȋ ص العالَ؛ لا أجيء ّ خل دين العالَ ، ل من ْ كن جديد، سيخطئ العالَ ȋ في تقدير ا زمنة، كما ق ْ د أخطؤوا في تقدير زمن ا ولَ يعر ً مُيئي مسيح فوني، بل عام لوني ع لى موني إلى الو َّ هواهم، وسل ين؛ ّ ثني تقدير أ ً أخطأ العالَ ثانية د ّ ذي أرسل ليمه َّ زمنة ال ذي أ َّ ا العمدان ال َّ الطريق أمامي؛ لَ يعرفوا يوحن ّ تى بكل ْ ا، لكن َّ استقامة مثل إيلي عاملوه هو ا ً أيض على هواهم؛ والي ȋ أخرى، يطئ جيلكم في تقدير ا ً ة َّ وم، مر زمنة، َّ ن ȋ ȋ هذه ا لمصلحتهم ْ زمنة ليست ȋ في ا ّ قلت إني ْ ؛ لقد َّ يّم خية ȋ ا الآتية، سأ ȋ رسل إليكم على ا رض ا، َّ موسى وإيلي ْ يسمعوها ولن ْ ف عليهما؛ فلن َّ جيلكم لن يتعر ْ لكن يفهمو هم سي َّ ها لكن سيئ ون معاملتهما راف َّ ضين إيّ ها كما ا العمدان، ورفضوني َّ رفضوا يوحن أنا ا؛ ً مسيح ȋ ه، في ا َّ قلت إن ْ لقد ȋ م ا َّ يّ خية، س يقوم مسحاء َّ دج نصحتكم ْ الون كثيون، وقد ْ أن تكونو ا حذ رين من هؤلاء السحاء َّ جالين ال َّ الد ذين هم، في أ َّ يّمكم، ا ّ لد يّنات الكاذبة؛ لقد أع رت َّ طيتكم كلمتي وحذ كم أ َّ لا تسع وا وراء فت بطرس بكنيستي َّ كل ْ هذه البدع؛ لقد وسألته ْ أن يكم ويسهر ّ ي غذ كم؛ َّ عليكم ويب ا أقول لكم، لن يزول هذا اليل َّ ق ū َّ ، حتّ َّ يتم كل ما قلته لكم ْ ا يدع ً ؛ لذا لا تدعوا أحد كم بل قاوموا ذين يقاو َّ خصومكم، قاوموا ال مون بطرس؛ سأعطيكم أنا لمعرفة ً سي فصاحة ْ ن ف ما يقوله الرو ح اليو م للكن ائس، لذا لا تعد وا دفاعكم ... ا واقتب ملكوتي منكم الآن ْ نضجت ْ ينة قد ّ لت 1 ... ذين لا يفهمونن؛ َّ صلوا لل ا لإيمان هو ا ً أيض ٌ نعمة أعطيها أنا؛ لقد لا تدعوا ْ اختتكم ولذلك ستضطهدون، لكن ْ ا ولا تدينوا؛ ليكن ً قلوبكم تضطرب؛ أحبوا بعضكم بعض ب ū هذا ا ذي أريتكم َّ ال شعار تلاميذي الدد، لكي يستطيعوا معرفة أ َّ ن كم أ َّ كم تتون من حظيتي وأن ولاد الله غار، أحبوا بعضكم البعض كما ّ وفي الله؛ يّ أولادي الص أنا أحبكم؛ لا تطلبوا آيّت، اكت فوا با يمنحكم الروح الآن؛ ا ٌ واحد ٌ ا سيكون قطيع ً ه قريب َّ أقول لكم إن َّ ق ū بقيادة وهد اية راع واحد؛ أنا روح وأرغب في ْ أن وليس ّ ق ū تعبدوني بلروح وا ا ً موا إذ َّ بكلمات ميتة؛ تعل ْ أن تصلوا بقلبكم؛ صلوا للكنيسة جعاء، كونوا بِور كنيستي وأقصد بذلك ْ أن رون بكلمتي، من ّ ذين ي بش َّ ال ّ تصلوا لكل ائب َّ الن ذي َّ ال 1 ه. َ س ْ ف َ م نـ ِ ه يكل َّ ن َ عظيم، وكأ ٍ لال ِ يسوع ذلك ب َ قال

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=