الحياة الحقيقيّة في الله

36 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 8 فاسولا، أنا م د ّ لك وس ي ة؛ ّ لام والمحب َّ الس إ ن َّ ن أ مامك، ا؛ هذه ً قدس لكم جيع ȋ وأكشف عن وجهي ا هي ب داي ة لام َّ ندائي للس ū وا ؛ ّ ب ابنتي، سأ فك ّ ثق أكث ر ب كمتي؛ أنا ٌ مسرور جدا بك؛ أ جين ْ ب ، بسماعك ند اءاتي وكتاب تها؛ لا ي ّ تَل ا ً أبد من الكتابة؛ تعال ، يذه ْ لن ٌ ب شيء ى؛ ً سد بي. َ م، ر َ ع َ نـ لك بركاتي ؛ تعال ، ا َّ ت َّ كئي علي ّ ؛ مُدين ب ك ّ ب ل، يّ ابن تي؛ ف ا ً دائم ّ شي عن ّ ت ؛ لا تنكرين أ ً بدا؛ ّ كف ري عن آخرين؛ ȋ ميكلمتي؛ سلامي ا ّ تَ ّ زل معك؛ ا ً (لاحق :) فاسولا، ابق رك ب ّ ي بقرب؛ أذك ن َّ ن كعروس ك، سأمل بو فرة قصك؛ ْ ما ين َّ كل أنا أحبك؛ كل ك لمة أقولَا، سوف تكتب ؛ سن ي ّ ا؛ لا تَل ً عمل مع ا ً أبد م ن الك تابة؛ ( ها الباب َ ميخائيل وضع ِ للملاك ً قرأت صلاة ليون ا َّ لث الث َ عشر. فأ ني المـلاك ميخائيل َ جاب ). ّ بقدرة الل ، أنا، يس ميخائيل، سأس ّ القد قط في َّ جهنم ȋ إبليس وجيع ا َّ يرة ال ّ ر ّ رواح الش تي تُلك النفوس؛ ( َ قرأت بعدها صلاة ِ القديس برنارد للعـذراء مريم.) يّ ابن تي، بيب ة، سأ ū ا س اعدك؛ س لامي ال ّ دائم مع ك؛ أنا بق مي ال ّ هاي ة؛ فاس ولا، تَ ّ الن ّ ربك حتّ س ا ّ ر لة؛ ّ تَ ميكلم ة ؛ ّ الل ا كئي على أ َّ ت ه َّ وس فإن ّ بيك القد ك ّ لي القد ي ه ّ رة؛ أحب ، ديه ّ ومُ ، هل هذا؟ ا َّ ستفعلينكل قي ب ْ ب ب ْ قر نا؛ أنا أحبك؛ ، 6 آذار 1987 فاسولا، هذا أنا، صك؛ ّ يسوع، مل هل أ نت ج ائعة؟ في القيقة، يّ يسوع، نا َ أ الآن جائعة. بزي؛ ت Ŭ ا، جوعي ً جوعي دائم عال خ َّ ، إن ب زي َّ مُاني وعندما تكلينن ست شبعين؛ َȋ ا َ دت الخبز َ ص َ يسوع، ق رضي ... أعرف، يّ فاسولا، ل كن على أ منهما ت ّ ي ّ فضلين صول؟ ū ا الإثني، يّ يسوع. خبزك يشبعك لب هة، ولكن عندما تكلين خبزي أنا ستشبعين؛ كل ȋ من يأكل من خبزي ييا إلى ا بد؛ 1 يك؛ ّ فاسولا، سأغذ يسوع، أ . َ حبك آه يّ ابن تي، كم أ توق لسماع هذه الكلم ات من ّ كل شفة! "يسوع، أحب ك"؛ هل تريدين ْ أن تش عري بقلبي؟ انظ َّ ري إل، أنا أ ٌ واقف مامك؛ ( ه ِ قلب ń ظرت إ َ ن . ه م ِ كل صدر َ كان ا.) ً شع قلبي مشتع ب ٌ ل مضطرم، وهو يريد ّ ب أ ْ ن ي ذيبك ب ه ّ ب ، يريد قلبي ْ أن ذبك فتكوني ل إلى ا ْ يَ ȋ بد! تعال، يّ ابنتي، نادي للح ّ ب لام، َّ ، نادي للس دي مع َّ توح ي ح َّ تّ ّ النهاية؛ تعال، ل ْ ن ن عش الآخ رين؛ أح ّ ب ين م ن ّ كل ن ْ ف ّ سك ومن كل عقلك لتم دين ّ ج ، يّ مَبوبتي؛ َ يسوع، أ ْ يـ ن َ ك َّ نَب ْ ؤ َȋ ، منا ِ ل َّ ن ر َ نا ن غب في ْ ن َ أ ن َ معك َ ، كون َ أ د ِ قص ْ ن َ أ َ ح َ نت َّ ر ِ م َ ر َ ن َ نكون ِ ل ِ الجسد م . َ عك لذلك َ أ ْ ن نَ َّ ب هو م ٌ ِ ؤل. ا ً أنا أيض أ َّ تلَ بس الكبي ّ بب حبي لك م ج ا؛ ً يع ل ْ م َّ قد تل ت بق ْ سوة بس ū بب ا ّ ب؛ ولا أزال أت َّ لَ عندما لا أ ص ْ ح ل على أ لكم؛ ّ بي ū جواب ّ ي هل درين ْ تق ْ أن َّ تتخي لي كيف أشع ر؟ مَبوبتي، أنا باجة إلى نف وس تَبن حقا؛ ن فوس هلونن؛ أ ْ ذين يَ َّ ر عن ال ّ تكف خبيهم، ليع لموا ك يف أشعر َّ عندما لا أت لق ولا حب ً ى جواب ا، م ن َّ الش خص ا ْ ذي فدي َّ ل ته بياتي ب داف ū ع ا ! ّ ب ّ لا تَل ؛ ّ حل صليب سلامي وحبي ْ ي من عندما تَ ملينه ع ّ ن ترتاح ن ْ ف سي التعبة؛ مَبوبتي، أنا باجة إلى ال َّ راحة؛ 1 يوحنا .51-48 :6

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=