الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 8 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 35 ا َّ ق ū أ َّ قول لكم إن ْ عذابتي لن تذهب س ى ً د ؛ سأ ب ّ شر ّ نتصر على كل ْ ج د غي مَدود ؛ سأشع َّ ل كل قلب ساك ّ ا هكذا بذور حبي ً ب وس لامي، فأو ّ حد أولادي؛ سأ ْ نشر ن وري على العالَ أ ع ْ ج َّ ن ȋ هذه هي إرادتي؛ ك مين ّ ر ، يّ فاسولا، ب ك ّ ب ّ ل؛ ق بلي يد َّ ي؛ َ ( فـ َ ع ْ ل َ ت ذلك ِ روح ا، ً ي ا كما على ً تَام َ صورة.) ّ مُ ا ً دين دائم ؛ أحبك ا؛ أح ً م جيع َّ بائي، اقتبوا أ كثر م ّ ن، َّ ن ȋ ح ّ بي لكم ي تخ َّ طى تصوركم؛ ً الله الكبيرة. كان الله سعيد ِ (شعرت بسعادة ا ج ا ً د !) ، 4 آذار 1987 ا ِ ب ني َّ ن َ أ ِ ب ٌ مة ِ عال َ ع َ د وفائي، ف ِ م إ ني َّ ن َ أ خاف َ أ ْ ن َ أ َ َ تَ َّ ل َ ى عنك ا ً يوم ، ض ِ ب ِ م ٍ ف ْ ع ِ ني ٌ مريع َ . ل فكير َّ هو الت في ذ َ لك. لا أ ف ِ عر كيف يمكن ْ ن َ أ ِ ذلك، لك َ صل َ يُ َّ ن َ ني لا أرغب ِ بِص ِ ول ِ ه َ ، أو َ ب ْ ن َ تـ َ ت َ خ َّ ل َ ى أ َ ع َ نت ِ ني! فاسولا، أنا، يهوه ، أحبك؛ هل َّ تل ْ ي ت عنك ا؟ ً يوم َّ إن رواب ، و ٌ طنا مشتكة كوننا مرتبطون واحدنا بلآخر، فإ َّ نك جزين عن ت ْ تع ركي؛ أت ر ْ ي ت ن ْ ن؟ لقد اع ت ْ ي ب ّ تَادنا؛ قى ْ سن ب م ْ حدي َّ ت ّ ن حتّ ّ الن هاية، أ نت في حاج ت ك وح ك ّ ب ل بورع، وأنا ٌّ حر ب ْ ن أ ك ب َّ سود عليك وأحب لا شرط؛ م َّ ع الرغبة َّ الث ابتة ب ت ȋ حريرك جلي؛ إلَي، ل َ ه ً هذا حق َ ت ْ قل ا؟ لقد قلته ؛ هل ست رحين ْ ط سؤالك؟ َّ علي َ لا أجرؤ! لاذا؟ لا تافي م ّ ن؛ ْ ( م ِ ل َ ع َ ت أ ني ل أ َّ لكن Ņ م سؤا َ ه يعل َّ ن ِ ر ْ دكت ه. َ ابت ) َ أ رجوك يّ إلَي! تعال، ل ن ت ع َّ ل ْ م؛ أنا الك ّ لي الق درة وأ علم ما هو أ فضل لن ْ ف ْ سك؛ إن سألن أ أ ً حدكم سؤالا م خدمة، سأجيبه؛ وسيكون جواب أ فضل غ ذاء لن ْ فسه؛ ْ ن اخ َّ وكأن ْ تت من ّ بين كل ال فاكهة ، الفاكهة ȋ ا تي تعط َّ نسب وال ي أفضل َّ الن َّ تائج للن ْ فس؛ هل ْ سعتكم م َّ رة أقدر ْ أن أسامح ؟ َ نـ َ عم، َ يّ ر َ أ َ تقول رغم ِ ب، لكن بعض الكتب َّ ن َ ك لا تريد ِ هم (ب َ إجابت َ ط َّ ريقة خارقة للط بيع َ ة)، فأ َ نت ت ْ فعل ذلك، ول كن ب ِ ذلك لا يعج َ ك، وتغضب. أنا، يهوه ، أ قول لكم هذا ، "طريقة تفكيي ل ْ يس ْ ت كطريقة تفكيكم وطرقي ل ْ يس ْ ت كطرقكم؛" 1 فاسولا، أنا ّ كل ٌ إله َّ ي الر ق ٌ حة، آب يبكم؛ أ ٌ وس ّ د عرف حاجاتكم ّ حبي َّ وضعفكم؛ إن لكم ٌّ ا هو حب ً جيع غي ور؛ تعالوا، اقتبوا م ّ ن أكثر؛ أنا، يهوه ، أ الف َّ تنمكل ْ غ رص ȋ بل غكم؛ َ أ َ بي، عندما أ كون مع َ أ َ ك شعر ني َّ ن َ أ مُبوبة ً كثيرا و َ لديك ح ِ بي يزيد َ لك ، ورغم ذلك َ ، أ َ خاف أ َ ن أ َȋ َ فشل َّ نني م ٌ تلئة خطايّ. فاسولا، أ لا أعرف هذا؟ أ َّ كل نت قبضة غبار وإذا ْ نفخ ت عليك اختف ْ يت؛ أ عرف كم أ نت ح َّ ساسة َّȋ ، نك ْ حال، لس ّ علىكل ت ّ سوى ظل عاب ر على ا ȋ رض؛ ورغم عدم ك وشقائك، لا ي غيب نظري عنك أ ً بد ا؛ أ ظ ْ ن ر إلى ضعفك بشفق ؛ لا تافي ّ ة وحب ّ ، ني ȋ سأق ّ ويك؛ س آخذ خطايّك وأ ْ منحك غفراني؛ فاسولا، هذا يك في لليوم؛ سأ ا؛ سلامي معك؛ ً ناديك غد ، 5 آذار 1987 ا لام معك؛ َّ لس فاسولا، هل تَ ّ بينن؟ َ أحبك ، ه، ِ هو َ إلَي، يّ ي بي ْ ل َ قـ ِ ن كل ِ م ، و ق ِ ب ِ رب َ أ َ ك رغب َ أ ْ ن َ أ بقى. أنا أ حبك أ ا؛ ً يض أنا ل ى عن ّ ن أتل ك أ ً بدا؛ َ 1 ي أ َ أ هذه ال َّ ن َّ ن ظرية كانت خطأ.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=