الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 8 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 33 أ صغي يّ فاسولا، أعيين انتباهك؛ افه مي أ َّ ن الله وأنا واحد؛ 1 أنا الآب والا بن؛ 2 هل تفهمين الآن؟ إ ن َّ ن واحد، إ ن َّ ن في واحد، ٌّ كل إ ن َّ ن في واحد؛ ٌّ كل َ أ كل في واحد؟! َ نت ن عم؛ والنور؟ ا ً أنا أيض الن ور؛ اسعين؛ ِ (هنا، ا ْ د َ عتق ت َ أ َّ ن َّ عب علي ْ ه سيص فهم ذلك وكتابته، َȋ ني َّ ن كنت أ ر ِ فك ا ً يض َ أ عن الر ٍ بسؤال القدس ِ وح ). ْ لنحاول ؛ الر وح القدس يأتي م ّ ن؛ هل همين ْ ت ف الآن؟ ا لكل في واحد ، ا ّ لث ȋ الوث ا قدس هو واحد ؛ 3 تستطيعين مناداتي "آب" أ ا؛ ً يض 4 ا كمة تتي م ū ، ّ ن أنا كمة ū ا أ ا؛ ً يض هذا أنا، يسوع ؛ َّ مر ّ فيكل ة تش ّ كين، تعال َّ إل؛ َ لكن أ َ ن ك ِ خجل م َ وني ما زلت أ شك ٍ ن وقت ِ م لآ َ خر، رغم َ ائي أ ْ إنَّ . لا ِ سائل َّ ا من الر ً دفت َ عشر َ حد َ أ َ حد ي بقى كما َ أنا َ ليه، أ َ ع ِ قد َ بح ْ ص َȋ وكان مكاني َ ل ٍ ي شخص ً يسا! م ّ فاسولا، كل َّ رة تشعرين ب رتباك، أحب ك أ كثر؛ تعال، أ نت مَبوبتي وأ حب ْ أن أ رتاح فيك؛ هل تَ ّ بينن؟ َ أ َ تعلم أ َ نت أ ِ ني َ حبك، َ يّ رب، ل ْ كن َ أحيا ً نا َ أ شعر ني َّ ن َ أ ٌ بردة كالجر! كم نا َ أ للجميل! ٌ رة ِ ناك ما راودك هذا الش َّ كل عور، أكون أنا من يستعمل ح ك َّ ب دف ȋ ّ ا أخرى باجة إلى الد ً ئ نفوس فء؛ ن ً فوس ً ا بردة تَاهي، هل تفهمين الآن؟ 1 إله ثالوث لكن واحد في وحدة الجوهر. 2 ن رآني قد رأى الآب َ ("م " (يوحنا َّ نا في الآب والآب في َ ...أ .)10-9:14 3 ر. َ في الجوه 4 إشعيا َ 6 :9 : "أ َ ب أ ً بديّ ..." ابن تي اكتبي هذه الكلمات الآن: 5 "أنا، يهوه ، سأ غمركم ب ّ بي وأمنحكم جيعكم سلامي ، ا ً معلن كلمتي مم ȋ لميع ا ، انظ َّ روا، فإن َّ في يقيم ū ا ب، و لام َّ الس ، و كمة ū حة وا َّ الر ؛ سأ ȋ جعل ملكوتي على ا رض كما هو ماء؛ َّ في الس " فاسولا ، ليس هذا سوى جزء من رسالتي ؛ ست ْ كتبين ا؛ تعال، ا ً الباقي لاحق مك ثي بقرب؛ ، 3 آذار 1987 هذا أنا، يسوع؛ ِ ا خطايّي. َ يع َ جَ Ņ ْ غفر غ ْ فر ت لك؛ تعال، فأنا أ بتهج بك؛ هل ت تذ َّ كرين اليوم ذي أر َّ ال ْ ي تك فيه مُدي؟ َ أ َ جل! هل ترغبين في التابعة؟ ن عم؟ (ك ْ نت ً قلقة.) َ أ َ ، أ ِ بت لا طيع َ ست َ أ ؟ ً قليلا َ الانتظار ف ْ لي ْ كن ا؛ أرغ ً ؛ سأطلب ذلك منك لاحق ب في ْ أن أريك الزيد من مُديكي تستطيعي وصف ملك وتي ؛ ȋ ولادي أ َّ ما بِ َّ صوص رسالتي الس ابقة، ف ل ْ سأع مك با عند ما أشعر أ لكتاب ٌ ة َّ ك مستعد َّ ن ت ها؛ فاسو لا، هل مح ْ تس ين ل ب ْ ست عمالك اليوم؟ َ يّ ر َِ ب، ب َّ ي طريقة؟ ِ ة بستعمال جوهر ح ّ ك ل؛ أحب ّ ب ً ين إذ ا بشوق، يّ فاسولا ؛ أ رغب في ْ أن ّ أن ي ن ْ ف ا ً س ع ً زيزة جد ا من السقوط ، ْ ا إحدى أن َّ إنْ فسي ا لختارة؛ ف اس ولا، ما ز ْ لنا نستطيع إنقاذها؛ 5 َّ هذه هي الت َّ همت أن َ ف ِ رسالة ِ ة ل َّ تم لام. َّ الس

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=