الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 8 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 31 بسلامي ؛ 1 فاسولا، أنا أحب هم، آه ا ّ ب ū هذا ا ذ َّ ل ي أكنه لَم! ألَ مل ū بذاتي مثل ا ّ أضح من أ لهم، ْ ج ȋ ر ّ حر هم؟ ل َّ قد تل ْ مت من أ جلهم؛ َّ أحب ائي، هل ى؟ أ ً سفك دمي سد ْ رقت دمي ȋ مس ْ غ به أ طاءكم ف ْ خ تطهرون ْ ؛ غسل تكم بسي ول دم ȋ ي غلب َّ الش َّ ر ركم؛ ّ وأحر أنا بينكم ج ي ا؛ ً ع ومع ذلك، ف إبليس يرافقكم، َّȋ نه ذبكم ويسق ْ عرفكيف يَ طكم في شباكك فره؛ أنا، الله، لا أستطيع رؤيتكم في طريق الَلاك؛ أنا هنا صكم من رذائله؛ ّ خل ȋ أنا أمامكم ريقة َّ بذه الط ، لت ص ّ علموا من هو مل كم؛ إ ن َّ ن أعود م َّ ر ً ة أ خرى حام قلبي بي ً دي، لا ȋ مه ّ قد ل كم؛ هل س ْ تفضونه؟ هل س ْ تف ضون سلامي؟ ج ْ ئ َّ ت أنادي كل ذين يقودون أ َّ ال ّ ولادي إلى سفك الد ماء؛ أ ريدهم أ ْ ن معوا ندائي ْ يس َّ ، ن ȋ ت ّ كلمتي ستأتي مثل الطرقة، تفت خر َّ الص ، 2 َّ وتتقكل قلب؛ أ سألكم، هل نسيتم إلَ كم، أ أ ْ م َّ ن أ ت َّ أ هي ه ٌ قليلة مام عيونكم؟ أ لا تش ت أ ْ ونن؟ لقد سئم هدافكم التشام ة! َّ عل ْ م ونن و ّ تكم كيف تَب ا ً أيض نن ْ شو ْ كيف ت ، 3 ن َّ ن ȋ الك ّ لي القدرة؛ فماذا ص ن ْ ع َّ ا؟ إن ً تم إذ كم تَفرون قبوركم ب نفسكم؛ َّȋ ن َّ كم زرعتم بذور الش ّ ر، ونشرتَوها ع العالَ، وأ ْ ب نتم صدونْا وت ْ الآن، تَ ت غ َّ ذ ثِرها ال ْ ون من ء ّ ي َّ س ؛ ا علموا أ َّ ن 1 Ņِ في ب َ خطـر " : ْ ـن ِ لك ِ مـع جيـل كهـذا يـ ْ ـن َ ، ل ِ د َ ي ـا، فلـن ً ذلـك نفع ِ يصغ َ ي ". ٌ أحد 2 َّ ن َ أ َ فهــم َȋ ، ً ــا فجــأة ً نارني الله يوم َ أ ــ َّ الص َ خر هــو قلبنــا ــف َّ ، قلبنــا المغل بلجر. َ 3 أ ن تقبلوني وتَتموني. ملكوتي ب كامله ي سود ب سلام؛ كل خليقتي خ ْ لقت َّ بلسلام ū وا ؛ ّ ب عيناي من ر ْ لقد سئمت ْ ؤيتكم تتقاتلون ؛ إ ن َّ ن أ ْ هتم ، ȋ مركم ن َّ ن ȋ أبوك َّ م الذي يب كم؛ انظروا، كيف أنا إلَ كم آتي إل ْ ي كم بك ّ ل سلطة، ّ ȋ قدم لكم قلبي؛ خذوه، َّ فإنه لكم ب كامله؛ َّ إن قلبي ي نشق و َّ يتمز ق، اشعروا ْ به؛ لَ ي عد سوى جرح كبي ... َّ لقد مز ْ ق تم قلب إلَكم؛ لقد طع ْ ن ت موه من جهة إلى أ ات ّ خرى، مر و ّ مرات عديدة؛ يّ زع روب! ū ماء ا هل يَب ْ أن أدوسك ȋ م ريكم قدرتي؟ هل يَب أ ْ ن أتَ َّ ل ى لكم من خلال غضبي ؟ لقد فاض ك ْ ت أس رحتي وامتل ْ ت كأس عدالتي! أنا، م ْ ن نفخ ياة ū فيكم ا وك َّ رسكم، أنا، إله Ŭ ا ليقة ك ّ لها، َّ ال ذي غمركم بقداسته، إ ن َّ ن آتي إليكم ب س ȋ ، لامي َّ حثكم على الا هتداء وعلى الع ْ يش بسلام؛ سأ مر ال ْ غ كون ب سره ب سلامي وأ عل ْ ج ه يسود عليكم؛ ن َّ ن ٌ ȋ سلام وح ّ وكل ٌّ ي ب َّ كمة؛ إن ū ا ندائي م َّ وج ٌ ه إلى جيع ȋ ا مم؛ يَب ْ أن لموا أ ْ ي ع َّ ن ال َّ سلام س في ٌ ائد ملكوتي؛ آتي ر غم ش ȋ ، رورهم بر كهم وأشرق عليهم، ȋ م أ َّ نْ ȋ بنائي وبناتي ا ح ّ باء؛ أ صغوا إلى هذا القلب ذي ي َّ ال ق ّ دمه ل كم إلَكم، ق ٌ لب قد ن سيت موه ولَ تعودوا تعرفون ه ي ٌ ، قلب بكم وي ّ فتش عنكم لي ْ منحكم ياة؛ ū ا ت َّ وق فوا عن ف ْ عل َّ الش ّ ر! ت َّ وقفوا عن ا َّ لتمرد َّ علي! هل ت افون شريعتي؟ شريعتي ل ْ يس ْ ت شريعة تَرد، ب ل هي شريعة َّ سلام ومَبة، ا ب ْ ت عوا شريعتي، اعملوا با ف ت صلوا ْ ح لاص؛ Ŭ على ا ضعف ْ كم يكمن في جهلكم لقوانين َّ ، التي ْ ه َّ شو ت موها بق تُ الب ْ وانينكم، فقد شر ة َّ ي إلى ا لَلاك، مثيين قوانينكم م َّ العداوة مع إخوانكم؛ إن َّ بني ٌ ة على الع نف؛ آه يّ أ ولادي! هل غر ْ قد س ū ت ا َّ في نفوسكم؟ إن سي هي ب ْ ن ف ذاتُا نبع ح ّ د وحياة وبا كان كل ّ ب ما هو

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=