الحياة الحقيقيّة في الله

30 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفاتر رقم 8 ذلك؛ أحب ك؛ ي َ نا أ َ أ ا ً ض أحب يّ أ ِ م ك َ ي. ع ن َ ميني أ ِ ل أ َّ حب ِ ك َ أكثر! . َ يسوع، أحبك أنا هنا، يّ مَبوبتي؛ هذا أنا، يسوع؛ ِ (ا ْ س َ ست ْ م َ ل ن جديد. ِ ) ت م أحبك ؛ غي فأ َّ طين قلبك الص ْ أع ر ْ زع فيه بذور سلامي ّ وحبي ؛ سأث فك كما أ ّ ق رغب ب ْ ن تكوني؛ ل يذه ْ ب ش ن ٌ يء س ى؛ ً د سي كون كل شيء لاص أولاد Ŭ ي؛ ابن تي لا تافي، دعين أقودك؛ ، 21 شباط 1987 ( ِ حبي َ باح، بلغ َّ هذا الص َ ي ِ ل ْ و َ سوع أ َ جه. كما كنت خا ئف ً ة ن ِ م ْ ن َ أ ا ِ ني، ب َ يتك ني َّ ن َ أ دما ْ عن َ لا شيء، ف "لا ش يء" ِ يُب اللّ ِ م َ ف َ ن َȋ ا َ أ ِ رجح َّ نه ي ه الق َ ه اسْ ِ شو دوس.) آه يّ ابن تي، أحبك؛ كوني معي؛ أنا ل أ ْ ن ت ى ع َّ ل نك أ ا ً بد ، آه يّ صغيتي؛ ذين يم َّ قليلون هم ال ّ جدونن مثلك! فاسولا، فاسولتي إ ن َّ ن أعتن بك؛ لن أ ا بعد ً نتظر كثي ْ أن ل ْ أط قلبي يتوق إ َّ ق إرشادي؛ إن لى ن ْ ف غية َّ سك الص ؛ آه! كم أ لر َّ تلَ ْ ؤي ȋ تك على ا رض؛ 1 َّ سأعيدك إل رك ّ ، فأحر ج قلبي، ْ وأب ن َّ ن ȋ أ ق ش َّ تَر ȋ ا ً وق ْ ن تكوني م عي م ن ا سأ ً جديد؛ سلامي معك، قريب كون معك؛ فاسولا، هل تريدين أ ْ ن ت ْ تك بي رسالتي القبلة؟ َ نعم، َ يّ رب. هل أ َّ نت مستعد ة؟ (كنت َ أ َ أ ِ ة َّ د ِ لع َ سالة ِ ب الر َّ ن َ تّ يّم، ل َ ني أ َّ ن ِ ك شعر َ ب َ الآن َّ نني َ دك َ يسوع ق َ ة. كان َّ مستعد َّ ل نها م َ ني ع َ م نذ ْ ع َ بـ َ الو ِ ض قت.) َ نـ َ ع َ م يّ رب . هل ين ّ تَب ن؟ 1 م هذا. ِ في عال اليوم المظل َ ا، أ ً كثير علم َ ت َ نت ني َّ ن َ أ ِ أحب . َ ك هل ترغبين ب ْ ن ي َّ ب ن الآخرون أي ً ضا؟ الآن. Ŗ م، هذه رغب َ ع َ نـ ا، ً إذ ا م ْ ع لي معي واكت ما أ َّ بي كل قوله لك ؛ فاسو لا، هل تقب لين؟ ردت فقط َ ، أ ِ ربي ْ ن َ أ َ قول َ أ إ ق َّ ن Ņ َ ك َ يادت ِ بِذه ا ريقة َّ لط هي ِ ش جوبة. ْ ه أع ْ ب ( لام.) َّ رسالة الس فاسولا، لقد ْ أرد ت ذلك؛ تت ْ لقد اخ ك ȋ ظهر ل لعالَ ن َّ أن طة ْ لست باجة إلى سل ولا إلى القداس ة؛ ْ ت ْ لقد اخ ً بسيطة، ضعيفة ً ت طفلة وخاط ئة، دون سلطة ولا ت رف أ ْ ع ه ْ ظ ȋ ا ذا سلطة ً حد ر، ب م ْ نع تي، من خلال هذه داة ȋ ا َّ الض عيفة، سلامي وح ّ بي ا ْ ذي َّ لل ن أكن هما ا؛ ً لكم جيع أ ر رسالتي في عالَ الظ ْ ريد نش لمات هذ ظ ȋ ، ا هر عطايّي للعالَ َّ ؛ ن ȋ تي لا متناه ْ رح ية وحناني يفو َّ ق كل إدراك بشري ؛ ا َّ لس ȋ لك إلى ا ْ دها تَ ْ مُ ّ ماء، في العلى، في كل بد لام والمح َّ بلس ة َّ ب ، وعل رض سأ ȋ ى ا َّ حرص حتّ تصر ْ ين َّ الس َّ ة على الش َّ لام والمحب ّ ر؛ 2 ȋ مر سلامي ا ْ وي غ رض باب َّ كالض ، ت ْ م دا من ȋ الرتفعات إلى ا عماق ومن أ قصى ȋ ا رض إلى أ قصاها؛ لن رس ْ ع ȋ آتي ّ ا وأحو ً التي لكم جيع لكم عن أ مالكم ْ ع ال ّ ش ّ ر ȋ يرة؛ ستكون كلمتي كا ْ رز، سط أ ْ ذي ي ب َّ ال صانه ْ غ ȋ كا ركم ّ ي شقاءكم وير ّ كم، يغذ ّ فيكم من شر ْ ذرع، ف يش من َّ الش ّ ر َّ ؛ سآتي مر أ ً ة لم وأزكي ْ ني هذا العالَ الظ ȋ خرى هذه الش علة الضطر بة تي أ َّ ال أ ْ شكت ْ و ْ ن تمد و مركم ْ أغ ِ 2 ل َ تك َ ن مشيئت َ ك َّ كما في الس َȋ على ا َ كذلك ِ ماء رض.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=