الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 6-1 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 3 لقد جعلتك تت ق َّ ربين م ّ ن، فامت ْ لت فر ا ً ح ن َّ ن ȋ ناديتك وقاب لتك، وأصب ْ ح ت بقرب، وأ ما عندي َّ شاركك كل ، يّ مَبوبتي، والآن تقو رين ب ّ ك تفك َّ لين ل إن تكي، ن أنا َّ ن ȋ الله ، بعيد النال، وأ َّ ن ه قد ب لغك أ الن َّ ن فوس الديرة ، وأ َّ وحدها تستطيع الوصول إل َّ ن ك لا تَلك فات ّ ين الص الطلوب ة! أنا لا أ فض ْ ر ا ً أبد أ س ْ ة ن ف ّ ي ؛ أه ّ ب نعمي حتّ لل كثر ش ً قاء؛ أفرحين وقابلين بذ ريق َّ ه الط ة؛ أنا، يّ ابنتي، أبركك وأقودك، أ نت ت ت غ ين ّ م ذ ّ ن؛ فاسولا، اقرئي اليوم ، رسالة ولى؛ ȋ بطرس ا اقرئ يها بنتباه، ّ ثُ سأشرحها لك ؛ اقرئي الفصل ȋ ا َّ ول؛ عيشي بإيمان؛ إ ر ْ بط َّ س ي ع ن ّ لمك ا صو ū ل على الإيمان؛ َ( أ َ ني يسوع أ َ م َ ه ْ فـ ً كثيرة َ شياء َ ك ِ ن خلال ِ م ِ لمة "إيمان"، ستطيع َ ان، ن َ بلإيم ْ ن َ أ َ الجبال َ نقـل َ ن ، لك ِ َ ن، يب ن ْ ن َ أ ْ ؤ َ من إيما ً نا عمى َ أ .) 10 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1986 أنا هو الن ور؛ أنا يسوع، أريد ْ أن ّ أحذ رك: لا ت ق عي ً أبدا في الفخاخ تي َّ ال ّ ر ّ ينصبها الش ّ ير؛ لا تصد قي ا ً أبد أ ة رسال َّ ي ة ت قلقك؛ ا ْ فهمي لاذا يسع ّ ى الش ّ رير جاه ا لإيقافك؛ ً د ا بنتي، ك ل رسالة تدين رسائ لي َّ الس ابقة 1 هي من ّ الش ير؛ ّ ر يطان من ج َّ ياول الش ديد ْ أن ي وقفك وي ّ ف ف من ع مك؛ ْ ز أنا م ّ لص ّ ك، أؤكد لك أ مل ْ تي تَ َّ سائل ال َّ الر َّ كل َّ ن وسلام ل ّ نداءات حب م َّ ساعدة الض ّ الين على إيَاد َّ طريقهم إل هي كلها م ن الآب وم ق ْ ا، لا ت ف ً ؛ إذ ّ ن دي شجاعتك، آمن َّ ب؛ تذك ّ ري، لا تصد قي أ َّ ي خل ْ ة رسالة تد القلق إلى قلبك؛ أنا لام ويَب َّ الس ْ أن تكوني بسلام؛ 1 ا َّ لط ȋ بعة ا ِ قبل تقرب ń و َّ الص ليب. 16 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1986 ا لام َّ لس مع ك؛ مَبوبتي، ارتاحي؛ لا ت ْ تعبي ن ْ ف سك أكثر من ذل ك؛ ن َّ إن عركم تتعبين ْ أش ن س ْ ف ك؛ َ ل َ ق َ د ش َ ع ْ ر ِ ت بِ ِ ضور َ ك! ل َ ه َّ و َ قـ ْ ي ح َ ت ضو َ ك َ ر ، يّ يسوع؟ أنا هو، يت ح َّ لقد قو ضوري كي تفه مي؛ فاسو لا، أنا أ ّ عرف جي رتك؛ ْ ا قد ً د ( َ ت مره ْ هار كن َّ في ذاك الن ً ة َ ق خاص ٍ بنوع ول ِ ك ْ َ ن ل َ أس ِ ع ِ تط َّ الت مل. َ والع ِ عن القراءة َ وقف و ِ ت ب ْ عر َ ش ِ جود يس وع في ك ِ ل َ مكان. كان يُاول ْ ن َ أ ا.) ً شيئ Ņ َ يقول 22 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1986 أنا، الله، أ تهج بو ْ ب جودك قرب؛ أحب ك، يّ ابنتي؛ آمن ب؛ في أ من شهرين س ّ قل ت ْ سمعينن بوضوح؛ 2 سأمنحك َّ الس ند ذي تريدين؛ مقصدي َّ ال هو ْ أن أ قودك؛ رزين ْ ستح ت قد ا به ً م ا في أ ً ر م ّ قل ْ ن شهرين، َّ ن ȋ هذه هي م شيئتي؛ أنا مك؛ ك ّ معل ل تعاليمي س تني ْ ن ف سك؛ ا ْ م كثي بقرب؛ فاسولا، في ك ّ ل م َّ ر ة تشعرين فيها ب لب ؤس ، تعال َّ إل وسأع ّ زيك، َّȋ ن ك مَبوبتي ؛ لا أريد ا ً أبد ْ أن أ رى أي ا من أ ا؛ عل ً ولادي بئس يهم ْ أن يأ َّ توا إل وسأع ّ زيهم؛ 23 ل َّ و ȋ تشرين ا ، 1986 فاسولا، أ ي بيت ȋ هو ا كثر حاجة إلي ك؟ أحب ْ أن تاري؛ ْ ت يسوع، ِ إ ْ ن َ أ ْ تس َ كنت َ لني أ َȋ يهما ا َ هم، َ بيتك َ أ ،Ŗ ي َ و ب َ ط ا ً بع َ سأجيب ب َّ نه " ت ْ ي َ بـ َ ك"؛ و ِ إ ْ ن َّ علي َ كان َ أ ْ ن َ أختا َ ر، فس َ أ ختاره هو. أنا أ بركك؛ َّ 2 ق َ َ نبوءة تَ قت: سابيع، َ بعد ستة أ ت ْ ح َ ب ْ أص ً قادرة صوته ِ على سْاع بوضوح .

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=