الحياة الحقيقيّة في الله

دفاتر رقم 8 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 29 لقد انتصرت الآن ، إ ن َّ ن أ ّ بتهج بك؛ أحب ين بلا ق ْ يد فت ع ّ و َّ نن ولا يعملون إلا ْ سو ْ ذين ي ن َّ ضي عن ال على زيّدة جروحاتي؛ فاسولا، أ ح ّ ب ين، و ا ْ شف بيبة؛ كوني ū ي نفوسي ا سائي؛ ا: ً (لاحق ) إلَي، إ ني َّ ن َ أدرك أ َّ ن َ هذا أ ، ل َ نت لا ْ ن ِ ك َ أعتقد ني َّ ن َ أ َ أ ا ً ام َ عي تَ َȋ ا مر! فاسولا، ذات يوم ستفعلين ؛ لوكنت َ أ ِ عي ذلك ف ً علا، َ ت الو ْ د َ ق َ لف عي! عندما ست ث َّ بت كلمتي، س تعين ذلك؛ فا سولا، م ٌ روف ْ ع ع ّ ن ن َّ أن أفي بو عودي؛ أنا، يهوه ، 1 أجيء من الع َّ لى؛ إن ْ ماء أقيمت َّ الس م ْ بنع م كلمتي ّ تي؛ سأتَ ، فاسولا، ثقي ب؛ مَبوبتي، لا تُ ّ تمي كث ا؛ ك ً ي وني بقرب ؛ ا ع ْ ش ري ب ضوري؛ أح ّ ب ين و ّ مُدين؛ دعين أق ْ م بلباقي؛ عيشي بسلام؛ َّ إن حكمتي ت ث ّ ق فك، لك ن عمتي؛ لا تَ ّ لي م ن شفاء النفوس؛ هل أ ٌ نت سعيدة َّȋ ن ك م ح َّ ت دة ب ا لآن؟ َ نـ َ عم، َ يّ رب، نا َ أ ً جد ٌ سعيدة ش ِ ا ل َِ عوري ب َّ نني م َّ ت ِ ح ٌ دة َ بك، مع ني َّ ن َ أ َ لا أ َّ ر َ تّ أ على ْ ن َ أ أ ِ ب َ ر ِ فك ذلك! فاسولا، لاذا؟ لماذا؟ ني َّ ن َȋ . َ بك ٍ غير جديرة ȋ ا ً ت دائم ْ فاسولا، لقد تق ْ ن أ د بك َّ وأكون ح تَ ا ً يم معك، غي أ َّ ن ه يَب أ َّ لا ت ْ نس ْ ي َّ أنن إلَ ك وأ ن َّ ن القدوس؛ ف اسولا، هل ما زلت تريدين العمل ل؟ َ وم َ د سبق َ ق َ ل َ . ن Ŗ َ ق َ موافـ َ نحتك عم، أ ريد َ أ ْ ن أ ا َ تابع َ لعمل ه ِ هو َ ي ِ ل . أنا هو يهوه ؛ ك وني م باركة؛ 1 م الآن. َّ ن يتكل َ هو الآب م ، 20 شباط 1987 َ ( تـ َ ل ْ و ِ الق َ مريم صلاة ِ ت للعذراء ِ ر د ِ ب ِ يس نارد، "اذكري يّ مريم".) ابن َّ يسوع ه و ال َّ تي، إن ذي يق ودك؛ فاس ولا، لا ت افي ، يّ ابن تي؛ ا عي ن، ْ أنا أم س ك الق ّ ديس ة، أنا ٌ حاض رة، هن ا، بق رب ك؛ أس اعدك، أحب ك؛ سأس اعدك ْ أن تفهم يك ي ف يعمل يسوع، لا تقلقي؛ دك الآن به؛ فاسولا، َّ يسوع قد وح ابتهجي؛ عليك ْ أن ّ تصد قين عندم ن َّ ا أقول لك إن ْ فسك ت شفي نف ا ً وس أ خرى في الطهر؛ فاسولا، ا فعلي ما يطلب ه م نك ي سوع؛ َّ كل َّ هو يعرف حاجاتك؛ إن ما يريده منك هو ū ا ّ ب؛ ديه، ع ّ يه بلا قيد، مُ ّ أحب ضي ع ّ و ن ا ذ َّ ل ين يس يئون إليه ؛ ا وقول ً ناديه دائم ّ ك تَب َّ له إن ينه؛ لا ت ْ تكيه مي ّ ؛ تَ ً أيضا ȋ واجباتك ا َّ كل رى ب ْ خ ّ ب، من أجل ا ّ ū ب، َّ ȋ ن أعمال ȋ هي ا ّ ب ū ا ه ّ م لديه، ْ إذ ما كان ْ مه ْ ت ص ً غية وبلا أه َّ ية بنظرك، ف قيم تها كبية ب نظره وهكذا ت صبح عظيمة؛ ا بع ْ ت يه ري ع ّ وكف ن ذين يهم َّ ال لونه؛ ابن ادك به الآن، ستشعرين ّ تي، بتَ بصليبه؛ ستشعرين بقلبه ؛ سيطلب منك أ ْ ن تشار كيه مشاعره؛ سيطلب منك أ ْ ن تساعديه، ؛ سيطلب منك أ ْ ن ترييه؛ سيطل ب منك ْ أن تشاركيه ص ليبه؛ ت مي عندما ي َّ ل تأ َّ لَ، ا بتهجي عن دما يبتهج؛ آلامك ستصبح آلامه؛ ا خضعي لرغبا ȋ ته َّ ن ه الله؛ عر َّ مي الت َّ تعل ف إليه، تذ َّ ري كل َّ ك ما ع م َّ ل َّ ك إيّه، ȋ ه َّ ن ٌ إله مَ ٌّ ب ّ وكل حة؛ هو يب َّ ي الر كم جي ا ً ع بنان لا ي وصف؛ ل ْ ن ا قد ً يطلب منكم شيئ ي ْ ؤ ه ود َّ ذيكم؛ إن ٌ يع وصالح؛ َّ فاسولا، تعل ميكيف ت فين إليه؛ َّ تعر َّ إن ٌ متلئ ٌ ه إله ح با، غي قاس؛ س ي هر ْ عليك ويميك س ى عنك أ َّ ؛ لن ي تخل ّ شر ّ منكل ا؛ ً بد فاسولا، ت عي َّ شج ؛ ابنتي، نادين عندما ت رغبين في

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=