الحياة الحقيقيّة في الله

274 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 30 زهرتي، رك ّ سأذك لين و َّ كيف تت أم كيف ت سمعين صوتي؛ أنا من هو الكلمة، سأ مك ّ مك وأعل ْ لَ ū ب كمة؛ ا نفتحي، ا نفتحي و دعي روحي القد وس يغمرك ؛ أجل، ت َّ ملي ، وإ َّ لا ف كي درين تق ْ أن ي تبلغ َّ إل؟ ا س ْ ي ن ف رفع ك إ َّ ل في مي ل ّ ت، بإيم ان؛ ق د ْ صم ، أنا أب ذ ك، إرادتك، وأ َّ نا، ال ي يعلم حاجاتك ، أقودك وأقيتك ؛ لذا، ا عملي، يّ صغ يتي، ا عملي أكثر ؛ َ يّ رب، إ ني َّ ن أحاول . س ين بتحدث ّ ر ّ ي ل، صل ّ ك معي، صل ي، ص ّ ل ي، كل ما لاة؛ َّ أطلبه هو الص ل َ ه ط ََ هي نّ َ الكتابة معك ٍ صلاة َ أ ا ً يض ، يّ َ رب؟ ن نك ȋ ، عم تكونين في حوار معي أنا إلَك ا ي ّ لكل ا لقدرة؛ ي سعدني ْ أن أكون معك، إذ ما هو أ عظم من ْ أن ت كوني في علاقة دائمة معي أنا إلَك؟ أنا الآ َّ ن مت ٌ حد بك، أنا وأنت، أنت و أ ً نا، مع اد ّ ا في اتَ ū ا ّ ب؛ آه فاسولا، سلام ، يّ َّ ب ن يتي؛ كيف يمكنك ْ أن َّ تتصو ري َّ أن ك استطعتكتابة سائل ل َّ هذه الر ّ كل وحدك ؟ في ا قيقة ū هي ف قط لبعض الوقت ْ لقد أخفيت وج ȋ جعلك ت شعرين ٌ وتفهم ينك م أن ت ع اجزة ب دوني ْ أن تكت بيكلم ً ة واح ً دة رف ة؛ ْ عن الع أنا ال وحي ذي َّ ال َّ ي تكل م، َّ ال ّ ذي ذي يقدم، َّ ال ي ف ّ ثق ، ذي َّ ال يوحي، ذي َّ ال ييي ويقي ت َّ الكف ار؛ فاس ولتي، ه ل ٌ أن ت س عيدة مع ي؟ ه ل أن ت س عيدة تنتم ين؟ ْ لمعرف ة إلى م ن أنا الله، الإل ه ū ا ّ ي، خالق ك؛ أنا ، ّ ب ū ا أنا ك الآن، م ّ ذي يكل َّ وك ال أب أنا َّ الث الوث ȋ ا قدس؛ ك ْ سي نف ّ ر سك ل؛ ك َّ م ع أن ً لا شيء إطلاق ا، لق ْ د لاحقت ككم ا يلاح ق العاش ق عروس ه؛ لق د أقنعت ك ْ أن ّ تَب ي ن وتش اركي ن أعم ال؛ لا يه م ت أنت، ْ م ا لس ف أنا أكتفي ب ذاتي ْ ، لكن يبهجن ْ أن تكوني في ن وري، يبهج ن ْ أن تكوني في بلاطي، يبهج ن ْ أن أقيت ك و ل ك ّ أج ؛ ه ل تفهم ين تي ، يّ َّ بني ؟ لا تَزنين؛ 1 ً الآبء هم دائم َّ إن ا ق ريب و ن من أولادهم؛ ك وني ا ً دائم في ع لاق ة حيم ة مع ي، ل دون ْ ك ن ْ أن تنس ي ا ً أب د تي؛ أحبك وأريدك َّ قدسي ْ أن تَ ين بقداسة؛ ّ ب ا حتمي شريعتي ، فباحتامها أ نت تَت مينن أ ّ نا؛ أحبي ها أ ّ شريعتي، فبحب ينن ّ نت تَب أنا أ ا ً يض ؛ اتب عي شريعتي، باعها أنت تتبعينن أنا؛ إ ّ فبات َّ ن شريعتي تق َّ ودك إل في منزل ذي هو َّ ال بيت ا؛ ً ك أيض آمن ب، ٌ قدرتي عظيمة َّ فإن ؛ نن ا ً ، مع ؟ بد َȋ ا ń إ َ ، يّ رب. س حين؛ ّ ب َ يّ ر ب، د َّ ل ِ في الكتاب ٍ ني على تسبيحات المق َّ د ِ س َ قولَ َȋ ا . َ لك سأفعل، ا س؛ َّ فتحي الكتاب القد ( لت. َ ع َ فـ َ فـ ت على ْ ع َ قـ َ و ِ ر ْ ف ِ س ْ ص َ دانيال، ف ل ،90-3:52 ِ رأت هذه الآيّت َ ق َ فـ ب َّ للر ه َّ سر َ د أ َ ق َ . ل ذلك. ) ( ِ جَاعة ń ة إ َ رسال ـ ِ ل ْ ت َ ب ِ لاة. كت َّ الص 17 شباط.) لام َّ الس ؛ ِ معك َّ إن Ŗ م ِ كل ٌ نور، Ŗ م ِ ل َ ك سلا ٌ م وحب، َ ك Ŗ م ِ ل َ و ٌ ة َ حد جاء َ ور َ عال َ ت َ واقر Ņَّ َ ِ وا إ ؤ َ وا ك م ِ ل غ ً Ŗ ب ِ ال ا؛ َّ يّ أحب ائي، ه ذا أنا يس وع ح َّ ال ر ي ص ّ م، يس وع مل كم، وأنا أن زل بواس طة ȋ ه ذه ا داة َّ الض نق ش عليه ا ȋ عيفة كلما تي؛ من ف َّ اللا ّ يض حبي تي ال وافرة، أن زل ْ متن اهي ورح في ه ذه الظ لم ات حراء وفي ه ذا َّ ، أن زل في ه ذه الص ȋ ليقة! أن زل Ŭ تها ا َّ فيض روحي عل يكم؛ أي ȋ القحل روي رض ȋ ه ذه ا َّ الش ديدة ال يبوس ة ار ْ نْ ȋ وأجع ل ا ر َّ ت تفج في رض العطش ȋ هذه ا ى ȋ ؛ أن زل سكب عل يكم بركاتي مثل ِ 1 ب َ سب ِ ب أ ِ لفة ِ ة َّ ومود هذه ال كلمات ني ْ ت َ د َ ، راو ِ في الال الشكوك ٍ بِهة ِ ل تساءل َ . كنت أ إ َ كان ْ ن ا هو ً حق ه َ م َ د آل َ ق َ م. ل َّ ل َ ك َ ت َ يـ ْ ن َ الله م ذلك.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=