الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 30 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 271 ن َّ إن س ل ن ْ سأر ا، وأ ً وري بعي د ش ر م ن جدي د تع اليمي ْ ن ّ كنب وءة وأور ث ه ا لل جي ال الآتي ة؛" 1 أنا ذي َّ يكم وال ّ مع ز ȋ يبكم ا كثر؛ يّ زهراتي، أنا أ ٌ ع الَ َّ ن كم تعيشون في عصر ظلام، في ه لام َّ ذا الظ م ه ب لك لا يَل ي الآلام وال غ وارث ك ȋ ه في ه ذه ا َّ قي ل إن ْ والف اف؛ لق د َّ يّم، س يفقد الكث يون َّ الإلَي ولا يعملون إلا َّ س ū ا على هواه م، فلا يعرف ون ْ أن ي Ŭ زوا ا ّ يمي م ؛ ّ ر َّ ن الش يّ أ ْ ف َّ زه اري، عن دما تَ ل ال ن س ذاتُ ا بل ا َّ ديّت، م ه لَ ا الع الَ ّ م ا ي قد ّ ك بك ل َّ وتتمس ، ح ينه ا، ت ك ون ق د ْ لنف ْ سحت سها أ َّ ن تَتلئ بلظ لام، فلا ت دع هك ذا ً مك انا للقداس ة، ولا ً مك انا م و روح ي الق د ْ لي ن و س فيه ا، ولا ً مكانا ّ للحق ، ولا ً مكانا لن َّ وري؛ إنْ ا ت ع يش في الظل م ات؛ بب َّ فلهذا الس معظم هذا اليل الديد تنق ة صه الرو َّ حاني وي رفض أ ن يسمعكلمتي ويع تف بك ا َّ ؛ إن ه يست س لم ȋ ، ة َّ هواء الذل ȋ إلى ا َّ ن ى ع َّ ه تل ن ا ū قيقة ة وه َّ الإلَي و غي َّ إلا ّ مهتم ȋ ب َّ شياء الادي ة؛ أ عرف، يّ زهراتي، كم م ن بينكم يتأ م َّ ل ون لرؤي ة أحدكم َّ يس ي في ه ذا الظ لام ويغ ط في ن وم عمي ق ودائ م! لك ْ ن أ ق ول لك م ن أنا َّ إن َّ ال ر ّ أ ب ٌ ، واق ف م ام بب م، و س أ قى ْ ب يسمعوني ّ هناك، أقرع حتّ أ ْ ؛ لن تعب أ ا ً بد من ا ْ ع، ولن ْ لقر أ َّ تل ى عنهم أ ا! أحب ً بد كم جيعكم حب ا أبد ū يّ، هذا ا َّ ب َّ ال ذي يسيئون فهمه جدا! موه ّ م ع جي ع مش اكلكم، ق د َّ تع الوا إل ا ل و تاح و ْ ار ا َّ في ف َّ كئ وا عل ي َّ ، تع الوا وات أنا ّ مع ز يكم و س أع ّ ز ح ْ يكم ب ن كم صكم الودي ع فأ ّ سلامي؛ تع الوا إلى مل شفي جراحكم ؛ لا تَلوا ا ً أبد َّ من الت َّ ضرع إل َّ والصلاة ل؛ ف أنا ا معك ً دائم م؛ أنا أحبكم وأبرككلا منكم؛ وأبر َّ ككل عائلا تكم؛ 1 يشوع بن سيراخ .46-31 :24 ( ا، أ ً ق ِ لاح يسة:) ِ منا القد يّ أولا ا ع ن ً ب وا م ن يس وع؛ فه و ين اديكم جيع َّ دي، تقر ض وا يس وع ْ ص ليبه؛ أر ا كم ا ه و ً كم بعض كم بعض ّ ب ب يبكم ريعة َّ الش َّ ، ف إن ة واحدة: "أ َّ ص في وصي َّ ها ت لخ َّ كل ن ْ قريبككنف َّ تَب سك؛" 2 في قلب ه، خ ذوا َّ ب ū لام وا َّ ج دوا الس س لامه وح ه َّ ب و انشروها بينكم؛ واغمروا العالَ أ ع ب ْ ج ّ ب ه الإ لَي، لؤ ْ ام وا نفوسكم م ن هذا الفرح َّ ال ذي يهب ه ابن لك م؛ يّ ص غاري، ص ل وا، ص ل َّ وا وتَ د ثوا م ع الله ، كو ن وا في علاق ة ثابت ة م ع أ ماوي؛ ص ل َّ ب يكم الس وا ب رارة، ل لغ ْ ت ب ه صلواتكم، صل وا ب عر ْ ليش ّ بصلوات ب كم؛ آه يّ أ ولادي، ك م أح بكم! أنا ا ً دائم معك م، أنا الآن هنا، معكم، وسأ كون معكم عندما تغ ادرون ه ذا ال كان، وعن دما تع ودون إلى بي وتكم س أكون معك م؛ ن ا ن دائ ً م حاضرون ȋ وسنبقى إلى ا بد؛ أب ا، بسم الآب وا ً رككم جيع لابن والروح الق دس؛ ا؛ ً نن، مع الا َ ثناء َ ب، أ َّ ني الر َ ل َ (سأ جتماع، ْ ن َ أ َ أ َ قرأ الم َ قطع ال َّ ت ْ ن ِ م Ņ ا غلاطية: غلا ِ رسالة طية 5 و 6 ، وهذا ما َ سأ ل.) َ فع 2 غلاطية .14 :5

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=