الحياة الحقيقيّة في الله

270 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 30 أ َّ لافات الر ات أ لَ تلاحظي؟ رغم أ َّ ن ك ما سأ ا، ً لتن أبد ا، وعجزك ً ني دائم ّ تي، يي َّ جهلك، يّ ب ن ي َّ تك؛ إن ْ برك ا ً ق ّ علن هكذا متشو ْ يَ ْ أن ȋ أسارع إليك جذبك إلى قلبي؛ أنا ȋ أحب ا ولاد؛ دع ȋ ين حرا ْ دك ومن ّ قى سي ْ ب يقودك ؛ اخضعي تَ ا ً ام ه بفعل َّ ن ȋ ، لسلطتي ك هذا، عندئذ فقط، تستسلمين ك ّ ل ا ً ي ً ، عاملة َّ بين يدي هكذا مشيئتي ؛ 27 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1988 يسوع؟ أنا هو! آه، ك ل م ا أ دين بتوزي ع ّ ؛ مُ ّ ب ū طلب ه من ك ه و ا رس التي؛ ا ش ه في الاجتماع ات؛ فاس ولا، لا ّ بي ū دي ظري من ف وقكتفي، ْ تن 1 ا، ً إلى م ا سيكون غد ا ظري م ا ْ ن مه لك اليوم؛ ّ ي قد ب، َ يّ ر ل َ ه ن الخطأ ِ م ْ ن َ أ ؟ َ تصاميم َ ع َ ض َ ن َّ ت ألا ْ ق ل ْ لقد تقلقوا بشأن الغد ؛ لا ت قلقي، ثقي ب؛ أ غب في ْ ر أ ْ ن همي أ ْ ت ف َّ ن ْ ك عندما تَنحينن مُا َّ ت ْ لل ً لا ن فس فيك يمكن ن ْ أن ي ّ أقوم بعملي بر ة؛ أرغ ب في أ ْ ن تفهمي، ا، أ ً ي ّ ا، كل ً م ْ ي و َّ ن ما هو لك ه َّ كل و م ّ ن وأ َّ ن ه عملي وليس عملك؛ م ن دوني أ ٌ نت عاجزة أ ّ حتّ ن تر ّ في عيونك، لذا تك َّ محي لذاتي ْ لمي ل؛ لا تس ْ تس ْ اس أ ْ ن تدعك؛ أنا أحبك ولا أريد ْ أن أراك تسقطين ؛ ا ولا شيء غي ذلك؛ َّ رغبي في ا م ا َّ بلي ما عندك وكل ْ ق أ َّ غي إلى ثرث رة الن ْ منحك؛ لا تص اس؛ ا َّ تم دي عل ي ْ ع َّ ن ȋ ه ذا ه و عمل ي؛ ا َّ لذ َّ اتي ا خط ً هك دائم ّ ة س توج أ ؛ دع ي ريقة َّ دها؛ فبهذه الط ْ ا تَدث لوح َّ شياء تَدثكما لو أنْ ȋ ا 1 ِ حول الاجتماع ً كنت قلقة المقبل. أنا عها" ْ "بدف ْ حداث، إذ ȋ شياء، وا ȋ أعمل؛ لا "تدفعي" ا أنت ا ً أيض ا، لذا ً تدفعينن جانب ا َّ بقي لا شيء، ودعيكل شيء يَيء م ؛ ّ ن َ يّ ر َ ن ب، كيف ِ ك ْ يم ْ ن َ أ بي َ الفرق َ ف ِ أعر الإلَا م والذا ية؟ ِ ت هذا صعب. بك هذا: ْ يّ مَبوبتي، سأخ خطوة ّ عند كل تريدي ن أن َّ تقومي با، تعال أو َّ إل ً لا ، تعال وا ستشي ّ ين، صل ي إلى صيحة القد َّ روح الشورة والن وس، و َّ إنن أق صد بذلك َّ كل ما َّ خطوة؛ كل أ ت أ ْ رد ن تباشري بشي ء ت ْ عال أ َّ و َّ إل ً لا فأ ا مشاريع ل ً قودك، لا تضعي إطلاق وحدك؛ ّ فاسولا، صل جلي ْ زي، لا تست ع ّ يكي تَي ؛ لق ْ وضع ْ د ت ط اتي م ن قب ل أ َّ مط ن تول دي؛ يّ ابن تي، ل ْ ق دك ت ْ ف َّ ل ك ب ْ ن سلي رسالتي إلى ْ لن وت ر ْ ت ع العالَ، لك ت ْ ن ري َّ ذك ج ا هذا: ً د ّ ي أنا لا أ طلب منك أ نعيهم ْ ن ت ق ْ ؛ فمن لَم آ ذان فلي سمعوا؛ تعاليمي؛ َّ ري، يّ زهرتي، كل َّ لذا تذك ا؟ ً نن، مع  َ ن َ عم ربي. 28 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1988 ( لاة.) َّ الص ِ اجتماع ń رسالة إ أنا ب؛ َّ الر يّ زه راتي، كون وا بسلام، ن أنا َّ ن ȋ ربكم، أنا َّ الس لام؛ بيب ة، ك م أحب ك! أ ū يّ خليق تي ا ن ت غالي ٌ ة ل ؛ أ َّ دي ن تم ّ ذين أس َّ ال يكم زهراتي، ا وا، ْ ا وا ن ْ ن في ن ور ي الإلَي؛ صلوا ّ ذين، ح تّ َّ لإخ وتكم ال الآن، م ا رأوا ن ور ي؛ ص لوا لاهتدائهم؛ يّ زه راتي ! أن و ي ْ أن أ رويك م، أج ل! س تكب س اقيتي ت ْ قل ْ ؛ "لقد ّ ا، ونْري يصبح مَيط سلام وحب ً بح نْر ْ فتص

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=