الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 30 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 267 صل واتكم، وتضحياتكم، زيدوها ب ص َّ لاتكم الستمر ة؛ أنا، َّ الر ّ ب َّ ا إيّ ً ي رسالتي مان ْ ، سأنْ ا لسنة ً كم شعار :1989 "عيشوا في قداسة و بدل َّ وا الش َّ ر ؛ ّ ب ū ب أحبوا ا كما ً بعضكم بعض أنا أ حبكم؛" أنا لام َّ الس و ّ ب ū وا ن َّ إن أبرككم ج ا ً يع ؛ 17 كانو ل َّ و ȋ ن ا ، 1988 ِ (بعد الاجت ماع.) بي؟ َ ر أنا هو؛ َّ ن الن ِ هذا العدد م ِ رؤية ِ تفاجأت ل َ ، فكان ِ اس هناك ه َّ قل َ أ مائة ا! ً وثلاثون شخص فاسولا، لقد سبق وقلت، بعد أ ن تَتلئي، سوف تكونون كثيين؛ َ يّ ر ب، من الـ َّ مؤك َ أ ِ د َّ ن وجو َ ت ْ ظ َ لاح َ ك َ د بعض ا ِ ختلاف ِ لا الا ِ صوص برنامج ِ ب جتماع؟ وكيف يمكن ْ أن هذا! َّ لا ألاحظ كل 1 فاسولا، ستواجهين الاضط َّ هادات، لكن ن لن أ ȋ سح حد أ ن يدوسك؛ ْ دي نف ّ جر ا، سأ ً قي ب؛ من الآن وصاعد َّ سك وتعل كون أنا من نحك برنامج لقاءاتي؛ سأ ْ م ويم ّ ي نظ كون أنا ْ من يملي عليك ما تقولين؛ سيمنح لك البنامج من فوق؛ أنا نه؛ ْ ي َّ كمة ستتلق ū كمة ومن ا ū ا ا تبي: عليك أ ْ ك َّ و ً لا سي مك ّ أن ت قد ان الا جتماع، كما فعلت الآن، بت ّ لاوة صلاة القد يس ميخائيل ؛ ا لام م َّ بدئي اجتماعي بذه الكلمات؛ "الس عكم"؛ َّ تذك ري أ ّ غيات، إني َّ ن تقول لزهراتي الص ّ ب َّ أنا ال ر ْ من 1 ْ ل يكن َ ا أ ً يسوع مسرور مل َ أ َ ، لقد خاب ِ ا. في الواقع ً بد ِ ن بعض ِ ه م َȋ ا شخاص. َّ يمنحهم سلامي وإن فمي؛ ْ رج من ْ هذه الكلمات ت بع دها، تس تدعون ج يعكم ال روح الق دس َّ ، ثُ تصل ون ج يعكم ص لاة ّ الق د عص رك َّ يس ميخائي ل؛ ف إن ب اج ة َّ ماس لاة؛ َّ ة إلى هذه الص س أ ً دلك دائم ذي س يقر َّ ا عل ى القط ع ال أ في الكت ا ب س، َّ القد يتك في هذا الا َّ ا كما دل ً تَام جتماع ȋ ا خي على مقطع يوئي ل 32-28 :3 ريق ة َّ ؛ بذه الط ً أيض ا س أريكم ذي يَب َّ القط ع ال أ ن تق رؤوه؛ أ رغ ب في أ ْ ن تقرئ يه لَ م سك؛ ْ أنت بن ف بيهم ْ بع دها، أخ ت ه ذا الق ْ ل اذا اخ ت َّ ط ع؛ ثُ اقرئ ي لام َّ لَم مقاطع من رسالتي، رسالة الس ū وا ؛ ّ ب َ كيف سأ َ علم أ َ أ َّ علي ٍ ء ْ جز َّ ي َ ن أ ه لَ َ قرأ م؟ ّ لا تُتمي، أ ت مرشدك ودليلك؟ ْ لس َ ن َ عم، ر بي. بعد ْ أن تقرئ يه لَم، يمكنك أ ن تسأليه م إنكان لديهم أي س مك، ْ ؤال؛ هذا وقت نقاش مفتوح؛ سألَ يّ صغيتي؛ أريد منك بعدها ْ أن تقرئ ي لَم رسالتي ا َّ لتي ت ق َّ تعل بم؛ أ ū رضين بتقدمتك لَم ا ، أ ّ ب رضين بِت امكم ب لو ة َّ ردي َّ القد سة؛ ْ إن َ أ َ ب ِ رغ في ٌ حد ْ ن َ أ ني، َ م ِ ل َ يك ل َ ه َ أقبل؟ أ جل يّ مَبوبتي ميهم؛ ّ ؛ كل َ ا ر ً شكر بي يسوع. 20 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1988 َ يّ رب؟ أنا هو! آه يّ إلَي. 2 2 َ أ ِ من الرارة ٍ كثير ِ نا هو" ب َ يسوع "أ َ جاب . ِ والب

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=