الحياة الحقيقيّة في الله

266 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 30 (يسوع:) فاسولا، ا تبي رسالتي؛ ْ ك أرغب في ْ أن أعطي هذه ا ّ لرسالة َّ إلى جيع ال ذين أتوا إلينا؛ تي آه، يّ َّ بني يش عروا ب ْ ، ف ل ق ȋ ل بي ا ق د س! جراح اتي م س Ŭ ا مفتوح ً ة واس ع ا لي دخل ها المي ع ويش اركوا في آلام ي! يّ أ َّ حب ائي، ه ذا أ نا، يس وع، ص ّ مل كم يس وع، ْ أظهر نف سي من خلال َّ هذه الوسيلة الض عيف ȋ ة نح ْ م كم س ة، َّ م م رس التي القد ȋ ا ولمي ع ا ً جيع لا َّ رس الة الس م ū وا ّ ب؛ أ ، أ ّ وفوق الكل ٌ نا، من هو ملك ْ نن َّ عل يكن ، يّ زهراتي ا ȋ ، غيات َّ لص َّ تَكن من ْ أن أب إ َ ل َّ ل يكن ن َّ ؛ إن آت بدافع ح َّ اللا ّ بي متن اهي ورحتي غي المحد ودة، ȋ م ّ قد لكم ؛ ّ سلامي وحبي أنا هو ن رق ع ْ ش ȋ ور هذا الع الَ، وآتي لى ع الَ َّ الظ لام غيات، َّ ه ذا حي ث تعيش ون الآن؛ يّ زه راتي الص أ َّ ن تن باجة إلى ن وري؛ فكما تَتاج أ َّ ية زهرة إلى الن ور وإلى أ َّ شعة أ َّ مسك ي تَي ا، أن تن َّ الش ا، تَ تجن ً يض إلى أ َّ ش عة ح ّ بي ȋ لتعش ن ū ج ل ا ّ ب ȋ ، ّ ب ū وفي ا َّ ن ه هك ذ ا ه و غ ن ن عم تي؛ أحب ك أ َّ ي ال ّ ليق ة ح تّ Ŭ ته ا ا ن ون! تابع وا ص لواتكم، وتك ف يات كم وأ عم ال ū ا ، ّ ب َّ ن َّ ȋ ك ل ه ذه ȋ ا لراح اتي؛ ٌ عم ال ه ي بلس م أنا أح بكم، وبس بب ه ذا ū ا ّ ب َّ ال ذي أ كن ه لكم، سأ سهر على ْ أن تن بت، في هذه حراء َّ الص ٌ تي ص ار إليه ا عصركم، ب ذور َّ ال جدي د ، ب ذو ٌ ة ر ؛ ّ سلام وحب س أ ȋ نزل ب ين ا ق ȋ م وات يمهم وأ جع ل م نه م خ َّ د ا ً ام م ون اس ي ّ ملص ين، يكر الق د ّ وس ويمج دونن؛ يّ زه رتي ȋ غية، لق د اقتب ت ا َّ الص َّ يّ َّ م، تل ك ال ت تي أ ْ خ ب كم عنه ا، أ َّ يّم أ ّ رض جديدة وعصر حب سينزل من فوق؛ كل هذا سيحدث، وهكذا تتم الكتب؛ يّ أ َّ حب ائي ، يّ أ ولاد ن َّ وري، كون وا مت ا ً ح دين ودائم بق رب، كون وا مع ي، وص ل ين، ص ل ّ وا لإخ وتكم الض ال وا ȋ ج ل تل ك الن ف وس َّ الكهنوتي َّ ة ال ȋ تي تَ رح قل بي ا ق دس برفضها علام اتي؛ ا لام َّ شروا رسالتي، رسالة الس ْ ن ، ّ ب ū وا أ علنوه ا لمي ع ȋ ا دوني ّ م م؛ مُ بت وزيعكم ه ذه الغ لال 1 ى منها كثيون؛ َّ الاهزة، فسي ت غذ وعين أ َّ عين َّ إن ّ م ّ كم القد يسة هي عليكم؛ َّ إننا نعطيكم سلام َّ نا، خذوا هذا الس لام وتشاركوه وا لآخرين؛ ا؛ ً أبرككم جيع  16 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1988 َ يّ رب؟ أنا هو؛ إليك رس التي لاجتماع اليوم؛ سأسأ ل هذا لزهراتي: يّ زهراتي، سأ طلب إل ي ً كم جيع ا ْ أن موا كيف تصل َّ ت تعل ون؛ عندما تصل ون، صلوا ب قل بكم؛ أنا أ حت اج إلى ص لوات تنب ع م ن قل بكم و ل يس م ن ش فاهكم؛ لا تص ل وا بسرعة، ا معوا ْ تج ْ أفك ار س كم وص ل وا ب بطء، وأ َّ ن تم تنظ رون إل ؛ أنا حاض ر ، دع و ا ص لوا تكم تبلغن؛ َّ تعل موا أ َّ تمر ْ ن تكون وا في صلاة مس ة، لا أقصد ب ذلك أ ن تَك َّ ث وا س اجدين س اعات متواص لة، ك لا ، ب ل فق ط ذك بت تم ْ لاة مس تكونون في ص وري، س ركم حض َّ رة، وعقول كم ستتفع نوي؛ وكل م ا تقولون ه ، أ ع ْ و تف لون ه، أو رون فيه، سيكون ل؛ ّ ت فك ن َّ إن باجة إ لى العبادة و ȋ ا مان ة؛ أحب ؛ َّ وني بلا حدود وارغبوا في أنا ب لا ت ردد؛ َّ يكم، ل ذا تع الوا إل ّ ص كم ومع ز ّ مل يكم ج يعكم، وأ ّ ف أعز َّ م نحكم الر ف وا ّ ج اء، ل ذا لا تف 1 سائل. َّ الر

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=