الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 30 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 265 َّ ال ذين نس ة أ ّ وا قدرتي الكلي َّ ن ه يَب ْ أن لا يوازوني ْ بن ف سهم 1 ... إ ن َّ ن ً ركم جيع ّ أذك ا، أ َّ ن كم تعيشون نْاية ȋ ا زمنة ولذلك علاماتي تتزايد َّ ... إن الكتب تتم ... أنا ٌّ حب وسلام؛ أ كم يسوع، رحي ّ نا، رب ٌ م إلى أبعد ّ حد؛ أ جل، َّ إن رحتي ع ٌ ظيمة؛ آمنوا ب ْ رحتي، دون أن تنسوا ا ً ن أيض َّ ا أن ً أبد ؛ ٌ عادل ٌ إله َّ تطهيي ال َّ إن سله إليكم ْ ذي سأر من فوق سيكون ū بدافع ا ؛ لا تسيئوا فهم أ ّ ب و تفسي هذا، ف و ّ تسم ه: " تُديد الله "؛ أنا دك ّ لا أهد م، أنا أ ر ّ حذكم ب دافع ا ّ ū ب؛ ر أ ّ كما يذ ولده وياول ٌ ب ْ أن ي نصح ه ويعيده إلى صوابه، كذلك أ نا، أحاول أ ن أ صح ْ ن كم وأريكم كم أ َّ ن ، و ٌ دوع ْ وم ٌ طئ ْ بعضكم م ة د َّ إلى أي رجة تس تطيع ا طايّ Ŭ ْ أن تعيق ن وري؛ أنا آت ȋ وقظكم َّ ن ȋ الك ثيين م ْ ن بينكم هم في ن وم عميق؛ إ ن َّ ن ً آت إليكم جيع ا بدافع ر حتي َّ اللا مت ناهية، حي ȋ ي ȋ ا موات؛ أنا ّ آت بدافع حبي َّ اللام تناهي ل كم ً جيع ȋ ا سألكم أ وا ّ ن تتوبوا وت غي حياتكم وتكونوا ّ قد يسين؛ عيشوا في قد اسة ن َّ ن ȋ قدوس ؛ ن َّ إن أ منحكم سلامي، ل ت كونوا في سلام و ت ْ تس طيعوا أ ْ ن َّ نحوا هذا الس ْ تَ لام إلى إ خوتكم؛ تعال َّ رقوا في الص ْ ت غ ْ وا الآن، اس لاة عند نْاية هذ ه َّ الس نة، تعال وا وأ ً حبوا بعضكم بعض ا كما أنا ا َّ لر ، ّ ب أحبكم ؛ أبرك كلا منكم؛  َ 1 أ َّ ي ال َ نون أ ِ ل ْ ق َ ذين يـع َ عمال ِ الله َّ الالي ة. 7 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1988 (رسالة ِ لاجتماع َّ الص لاة.) (القدي سة مريم:) يّ فاسولتي، سلامي معك؛ يّ أ ȋ ولادي ا َّ حب ة، أبرككم؛ أنا أم كم ا يسة ّ لقد َّ ال تي تت أ َّ لَ مثل كم م ن هذا الفاف النتشر؛ لا تفقدوا ال جاع َّ ش ة، أنا بِ ا ع ّ نبكم؛ سأش ج كم عل ى نش ر رس الة يس و ع، رس الة َّ الس لام َّ والحبة؛ ا َّ ظ روا، إن ْ ن يس وع يظه ر رس الته م ن خ لال ه ذه الوس يلة َّ الض َّ عيفة، زه رة هزيل ة ق د ن اه ا، ل ْ م ك نك ٌ ث ي ن الكهن ة سيفضون ْ أن يؤمنوا ؛ ي بدو أ َّ نْم لَ ي فهموا غن الله َّ اللا متن اهي! كث يون م ْ ن بي نهم ل ن يؤمن وا ّ ح تّ ل و رأ وا ط أة Ŭ ا يؤمن ون و يتوب و َّ ن! إن ه ؤلاء ط أ Ŭ ا ة س ي دخلون ملكوت َّ الس ماء قبل أ ولئك الكهنة؛ لا ت افوا، يّ أ ائي؛ َّ أنا حب أمك م ال يس ة ّ قد ، أرىك َّ ل م ا ع ّ ي دث وسأش ج ً كم دائم ا؛ ً يكم دائم ّ س أعز ا؛ آمن وا َّ وات ً كئوا دائم ا على يسوع؛ يّ ابنتي فاسولا، طوبى لك إذا شتموك واضطه دوك أ ّ وقالوا عليك شتّ نواع الا فتاءات بسبب يسوع ؛ افرحي وابتهجي َّ ن ȋ أ جرك سي كون ً عظيم َّ ا في الس ماء؛ هكذا اضطه ȋ دوا ا نبياء قبلك يّ بن َّ يتي؛ 2 َّ إن ً عددا ك ً بي ا من الك هنة يؤمنون بعمال الله وإياءات َّ ه الر اهنة ، ل ْ كن، خ ً وفا م ْ ن ْ أن يضط هدوا، يف ون مشاعرهم ؛ يَ ب على هؤلاء الكهنة ْ أن يصل وا، يصل وا ويصل وا سائلين ق لب يسوع ȋ ا قد َّ س الشجاع َّ ة؛ إن ي نح سوع ْ سيم َّ هم الش جاعة؛ ْ سأنْي رسالتي ببكتي لكم بسم الآ ب والابن والروح القدس؛ ŕَّ 2 م .12-11 :5