الحياة الحقيقيّة في الله

264 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا دفت رقم 30 معك م ن ج ديد؛ لق ْ د َّ نش أتك لتستقب لين ؛ لذا أرضي ȋ قلبي ا بلي أ ْ قدس واست ق ولادي ، ف ت ْ باس ْ قبالَم ت ْ ستقبلين أنا؛ إ ن َّ ن أ ً قودهم جيع ا على ع تبة ب بك ؛ ض ّ حي ب تك، ْ وق َّ إنْ م باجة إلى سلامي، باجة إلى ا َّ لت جي ْ ش ع، ش عيه ّ ج مكي بوا م َّ يتقر ّ ن بلفة، ل ْ كن ، مع ذلك، د ون أ ْ ن ينسوا أ ا ً بد ن َّ أن قدوس؛ َ ربي؟ ل َ ه َ أ َ هي مشيئتك ِ هذه الاجت َ ن تقام ماعات؟ َّ إنْ ا إرادتي؛ تَ كي ب ودعين أ َّ س ْ قدك؛ ا ْ تس ْ س لمي ل، ّ ني ȋ أنا يسوع أ مامك؛ َ يّ رب، ل َ ه توافق ْ ن َ أ َ أ َ قرأ في َ ك َ ل ِ رسائ هذه الا ِ جتماعات؟ أ دينن ّ نت تَج ، يّ مَبوبتي؛ َ أ َ شكرك، َ يّ ربي! لا تنسي ن َّ ا أن ً أبد أ ْ قودك بن ف سي، ثقي ب؛ سي َّ تعلم َّ الذين يبونن أ ، ّ ن ينموا في حبي َّ بيث إنْم، بدورهم، يستطيعون ْ أن ملوا ْ ي آخرين ّ على حبي َّ ؛ إن قلبي ȋ ا قدس هو شعلة ح ً بكم جيع ْ لذ ٌ ق ّ ، متشو ّ ب ا في أ عماقه؛ أنا ع ٌ طشان إلى ū ا ؛ كل ّ ب ما أريده منكم ّ ب ū هو ا َّ ȋ ، ن ū ا هو ّ ب أصل شجرة الفضائل ؛ تع ال وا يّ ج َّ ي ع ال ذين لَ ي ت وا معي، تع ال ū صا وا، تع ال وا وا و ū تصا ل وا س َّ تقب لامي؛ 1 تع ال ، تع ال ّ وا ش اركوا في حبي وا أنتم يّ جيع َّ ال ذين لَ تفهموني بعد ، أ َّ قيموا الس لام معي، تع الوا و ū وتص ا ا ؛ أ ّ ب ū م ع ا ّ نا، ربك م يس وع الس يح ، أ رغ ب في ْ أن بحوا أ ْ تص ولاد الن ور، أ ج ل، رس ل س لامي موني؛ ّ فتكر ّ وحبي َ آه يّ ر ِ د البعضكما فيكل َ ه َ ط ْ ب! سيض ا َّ لمرا َّ ت السابقة! أعلم، يّ تي َّ بني َّ ، سيضطهد البعض من قبل ال ذين لا تزال قلوب م مغلقة، رون بعقولَم وليس بقلوبم ّ وي فك ؛ ل ْ كن، َّ 1 يوحن ا .27 :14 بنعمتي، سأ تذب كثيين منهم ْ ج ا ً أيض إلى ȋ قلبي ا قدس؛ أ َّ زهاري الص عوا، َّ غية، تشج أنا بكم وعيناي عليكم، ْ بقر لذا لا تافوا َّ ؛ إنْ ا رغبتي في ْ أن تنشر رسالة ّ سلامي وحبي ّ من الش مال َّ إلى النوب ومن الش رق إلى الغرب ؛ لذا آمنوا ب، ل ق ْ د ت ذلك خ ْ ا َّ هي ً فية لع ْ صركم؛ أ طل ب في ر س ائلي ْ أن ح دك َّ ت ت نائس ي، ȋ ه َّ ن كم ا أنا والآب و ، يَ ٌ اح د ب ْ أن ت ك ونكنيس تي أ ا ً يض واح دة، ح دة ج َّ مت ي عه ا و في حظ ية واح دة؛ لق د ْ اخ ت ت بط رس ليك ون حارس كم، ويفظ ّ ق ū ك م في ا إلى ح ين ع ودتي؛ َّ لكن البشر ق ْ د عصوني؛ لق ْ د انقسموا، معلنين قو اعدهم َّ اص Ŭ ا ة؛ ا َّ ق ū أ ق ول لك م " : لا تس تمعوا إلى معار ض ي بط رس؛ فهذا ال َّ بطرس راعي خرافي، ال ذي حالي ا هو ي َّ وحن ا-ب ولس َّ الث اني ... أنا ق د ت ه ب ْ اخت ذاتي وه و حبي ب ن ْ فس ي؛ لا تمعوا ْ تس إلى ذين ي َّ ال دينونه، ف َّ إنْم ضالون"؛ تم مؤ ْ ائي، عندما انقسم َّ يّ أحب َّ خ ً ر م ٌ تلع جزء ْ ا، اق ، ّ ن أ جل، لَ يفهموا أ َّ نْم كانوا يقتلعون ً جزء ا من جسدي؛ آه! يّ أ َّ حبائي ... هل أ ستحق هذا؟ قون ّ ... لاذا تَز قلبي؟ قون قلب إلَ ّ ... لاذا تَز ل ْ كم؟... لاذا تَ ؤ َّ ن ْ ون عي م ّ بدموع الد ؟ 2 ... ل جعله أ ّ كمتسو ȋ صدقاؤه ا َّ خصاء ً عد ْ مق ا، ل إليكم َّ أتوس ْ أن تعودوا جيع كم إلى بطرس وأ ن ً تكونوا واحد ا، كما أنا والآ ب واحد ؛ وأدعو ا ً أيض َّ كل َّ ال ذين ي ّ رفضون أم ي، 3 ْ أن تحوا آذانْ ْ يف م وي سمعوا؛ ّ أمي هي " َّ ملكة الس ماء"؛ ْ اس ها: "أم الله"؛ أنا لا ألوم َّ ال ذين لَ يعرفوا، أحاول ف قط ْ أن أعيدكم ّ ق ū إلى ا ؛ أدعو ا ً أيض هذا العالَ إلى الا ر ّ هتداء، كما أذك 2 ِ يسوع في غاية َ ت وجه ْ رأي َȋ ا ْ ل، كانت ئ ِ ل َ ت ْ عيناه م ي َ ت َّ بلدم َ ومُاط ي َ ت بل َّ دم د َّ الـمجم . ِ 3 البِوت ستانت.

RkJQdWJsaXNoZXIy MTQ2Mzg=