الحياة الحقيقيّة في الله

دفت رقم 29 ة في الله َّ قيقي ū ياة ا ū ا 263 ك املين! تع ا ل َّ وا إل كم ا أ ن تم، لا ت افوني، أنا ، ّ إل ه ح ب للبؤس اء؛ ً تل ئ رح ة ْ م أنا ٌ إل ه ٌ تل ئ ْ م ً ش فقة! ص لوا ل، موني ّ كل دوا َّ ، لا تتد ! ن َّ إن أنتظر كم برارة ... َّ إن لكم ج ّ حبي ا ً يع ٌ عظيم جدا َّ ، ما جعلن، أنا، َّ ال ذي ه و ق د وس ّ القديسين ȋ ، ا زل ومل ك ّ ك ل خليق تي، أ ْ ن ن َّ ط ول الط ري ق ȋ ، إل يكم ْ س تطيع أن أبلغ ك م وأ ش في عاهات كم؛ أنا بينكم ا ً دائم ّ الن ّ وحتّ هاية؛ ... ط وبى َّ لل ذين ينش رون رس الة َّ الس لام وال َّ حب ة، ط وبى َّ لل ذي َّ ن يأت ون إل ونن ّ ويع ز ً ، كون وا واح د ا م ع ي؛ اث ب ت وا في لل ّ بد؛ حبي يّ أ ȋ ولادي ا ة، ّ أنا حب يس ة ّ أمك م القد ، أنا أ م الب َّ ش رية َّ ائي، إن َّ جع اء؛ يّ أحب يسوع ي ب َّ تع ذ ب ا يف وق الو صف؛ َّ إن ه الآن في آلامه َّ الثانية! ا شعروا كم أ ق َّ نا ن ْ لب ي َّ يتعذ بن... ا ليوم، تَ ٌ ري معركة ك ْ بى َّ ؛ إن َّ الش يطان يه اجم ب شراسة يس ّ والق د ميخائي ل يارب ه م ع ملائك ة َّ ال ر ّ ب َّ ؛ إن ا ȋ رض تش عر ب هت زازات ه ذه العرك ة الكب ية؛ أنا باج ة إلى َّ ص لواتكم، يّ أحب ائي، َّ لا تتوقف وا ً أب د ا ع ن ا َّ لص لاة... ص لوا، يّ أ َّ حب ائي، كون وا كملائك ة ن ور في ه ذه الظلم ة؛ ص ل Ŭ وا لاص الن ف وس؛ ص ل ا وا، يّ أ َّ حب ئي، لاهت داء الن فوس؛ ن َّ إن أعد َّ كل واحد منكم ... أ رجوكم افه موا م اذا تستطيع ْ أن تشعر أ ٌّ م عن دما ت رى أولاد َّ ها يت جهون إلى نار أ َّ بدي ة، و كيف ت شعر لدى رؤ يتها بعض أ َّ حبائ ها يسقطون في هذه ال َّ نار ȋ ا بد َّ ية ... ت لوا في هذا َّ م ف تفهموني أفضل؛ ي رسالتي ْ سأنْ حكم البكة ب ْ اليوم ب ن سم الآب والابن والروح القدس؛ تعال وا وعزوا يسوع ... َ ربي؟ أنا هو؛ أنا ً دائم عن ٌ ا سعيد دما أ ً راك تَاولين جاهدة ْ أن ض ْ ت ر ين ب ش ْ عي ك أ ّ سراري عندما تصل ين الورد َّ ي ة؛ يّ تي َّ بني البار مي الآخ ّ كة، عل رين ْ ا أن ً أيض ي صلوا ة َّ الوردي سة َّ القد ببطء أكثر ، لا ي ء أ ْ فيد بشي ن تصل وا بسرعة ، وف قط من أ طراف شفاهكم ؛ يَب ْ أن تنبع كل صلاة من القلب؛ يَب ْ أن تشعروا با تقولون، لذا خذوا وقت كم لتتأ َّ ملوا في ّ كل ؛ ّ سر ً شكر َ ا يّ ر بي. 3 ل َّ و ȋ كانون ا ، 1988 ( ْ ت َ ح ِ رسالة من ِ َȋ جل اجتماع 16 َّ و َȋ كانون ا ل) َ ربي، نا َ أ َ بك ِ أح ، َ وأ ب َ رغ في ْ ن َ أ َ أ م َ كون َ عك، َ أ َȋ َ شكرك َّ ن ِ ني هذه الن َ ت ْ ح َ ن َ م َ ك عمة، ِِ هذه الَ بة ْ ن َ أ ف َ قدر َ أ َ أ َ معك َ كون َ وأ َ شعر ً قريب َ بك ا ِ مني هكذا. َ أ َȋ َ شكرك َ ك َّ ن َ مت َّ عل ني َ عت َ ورف ني َ إليك، ا لمجد لله. ً ح َّ ب َ كن ربنا مس َ ي ِ ل ا، َ كن ربنا مبار َ ي ِ ل ً كا. َ يّ رب؟ أنا مي ق ّ هو؛ عظ ȋ لبي ا قدس بإيمان مثل إيمان ȋ ا طفال؛ لا تبحثي ت ْ تك ورف ع ْ ت ْ لماذا قد اخ ك إ َّ ل... اقبلي ببساطة ، ب دون لماذا و لا كيف، لا تثيي مسائل، اقبلي ببساطة َّ تك إيّ ْ ما منح ه؛ آه يّ تي َّ بني ت وراء أ ْ ! كن بوابك طيلة سنوات! ِ ا ْ غ ِ ف Ņ ر ، يّ َ رب. ت لك؛ ْ لقد غفر أنا لا أ لومك، ما دام هذا من الاضي، أ غب ف ْ ر قط في ْ أن أري ȋ ك فرح قلبي ا قدس، ن َّ ن ȋ الآن